تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أريد ترجمة تفصيلية لـ (عبدالله بن صالح المصري) كاتب الليث بن سعد]

ـ[عبدالحق عبدالقوي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 07:24 ص]ـ

أرجو ممن عنده علم أن يفيدني

وشكرا

ـ[عبدالحق عبدالقوي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 11:43 م]ـ

أرجو أن تساعدوني إخوتي

فأنا بحاجة ماسة لترجمته

لوجود عدد من الروايات من طريقه

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[12 - 10 - 10, 12:13 ص]ـ

أرجو أن تساعدوني إخوتي

فأنا بحاجة ماسة لترجمته

لوجود عدد من الروايات من طريقه

بعجالة أخي الكريم:

صدوق حسن الحديث يخطئ كثيرا , إذا انفرد بأصل أو خالف يرد حديثه , وهو أحسن حالا إذا حدث من كتابه , و ربما أعود لمزيد تفصيل , و الله أعلم.

ـ[أبو كوثر المقدشي]ــــــــ[12 - 10 - 10, 01:14 ص]ـ

أرجو أن تساعدوني إخوتي

فأنا بحاجة ماسة لترجمته

لوجود عدد من الروايات من طريقه

لعل هذا ينفعك.

ترجمته في التاريخ الكبير، والجرح والتعديل،وتهذيب الكمال ومختصراته، وغيرهم.

قال في تهذيب التهذيب (227/ 5):

وقال صالح بن محمد:كان ابن معين يوثقه وعندي انه كان يكذب في الحديث.

وقال ابن المديني:ضربت على حديثه وما أروي عنه شيئا.

وقال أحمد بن صالح: متهم ليس بشئ.

وقال النسائي: ليس بثقة.

وقال سعيد البردعي: قلت لابي زرعة:أبو صالح كاتب الليث فضحك وقال ذاك رجل حسن الحديث قلت أحمد يحمل عليه قال وشئ آخر سمعت عبد العزيز ابن عمران يقول قرأ علينا أبو صالح كتاب عقيل فإذا في أوله حدثني أبي عن جدي فإذا هو كتاب عبدالملك بن شعيب بن الليث قلت فأي شئ حاله في يحيى بن أيوب ومعاوية ابن صالح والمشيخة قال كان يكتب لليث والله أعلم وفي نسخة وأثنى عليه بدل والله أعلم وقال محمد بن عبدالله بن عبد الحكم سمعت أبي ما لا أحصى وقيل له ان يحيى بن بكير يقول في أبي صالح فقال قل له هل جئنا الليث قط إلا وأبو صالح عنده رجل كان يخرج معه إلى الاسفار وإلى الشريف وهو كاتبه فينكر على هذا أن يكون عنده ما ليس عند غيره وقال اسماعيل سمويه عن أبي صالح صحبت الليث عشرين سنة.

قال النسائي: ولقد حدث أبو صالح عن نافع بن يزيد عن زهرة بن معبد عن سعيد ابن المسيب عن جابر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان الله اختار أصحابي على جميع العالمين الحديث بطوله موضوع.

وقال البردعي: قلت لابي زرعة رأيت بمصر أحاديث لعثمان بن صالح عن ابن لهيعة يعني منكرة فقال لم يكن عثمان عندي ممن يكذب ولكن كان يسمع الحديث مع خالد بن نجيح وكان خالد إذا سمعوا من الشيخ أملى عليهم ما لم يسمعوا قبلوا به وبلي به أبو صالح أيضا في حديث زهرة بن معبد عن سعيد بن المسيب عن جابر ليس له أصل وإنما هو من خالد بن نجيح.

كذا قال أحمد بن يحيى التستري عن أبي زرعة في حديث الفضائل وزاد وكان خالد يضع في كتب الشيوخ ما لم يسمعوا ويدلس لهم وله غير هذا قلت لابي زرعة فمن رواه عن ابن أبي مريم قال هذا كذاب.

قال التستري وقد كان محمد بن الحارث العسكري حدثني به عن كاتب الليث وابن أبي مريم رواه الحاكم وقال قد شفى أبو زرعة في علة هذا الحديث فكل ما أتى أبو صالح كان من أجل هذا الحديث فإذا وضعه غيره وكتبه في كتاب الليث كان المذنب فيه غير أبو صالح وقال أبو حاتم الاحاديث التي أخرجها أبو صالح في آخر عمره فأنكروها عليه أرى ان هذا مما افتعل خالد بن نجيح وكان أبو صالح يصحبه وكان أبو صالح سليم الناحية وكان خالد بن يحيى يفتعل الكذب ويضعه في كتب الناس ولم يكن وزن أبي صالح وزن الكذب كان رجلا صالحا.

قال ابن أبي حاتم سألت أبا زرعة عنه فقال لم يكن عندي ممن يتعمد الكذب وكان حسن الحديث وكان محمد بن يحيى يقول حكم الله بيني وبين أبي صالح شغلني حسن حديثه عن الاستكثار من سعيد بن عفير وقال يعقوب بن سفيان ثنا أبو صالح الرجل الصالح وقال الفضل بن محمد الشعراني ما رأيت عبدالله بن صالح إلا وهو يحدث أو يسبح وقال ابن عدي هو عندي مستقيم الحديث إلا أنه يقع في حديثة في أسانيده ومتونه غلط ولا يتعمد الكذب.

قال علي بن عبدالرحمن بن المغيرة عنه ولدت في سنة (173) وكذا قال يعقوب ابن سفيان عنه وزاد ومات سنة اثنتين وعشرين ومائتين وكذا أرخه غير واحد وقال ابن البرقي وابن يونس مات في المحرم سنة (3).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير