تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[19 - 10 - 10, 06:14 ص]ـ

وهذا سند آخر:

7 - حدثني عمر بن شبة

8 - قال حدثنا أبو الحسن المدائني

9 - قال حدثنا سحيم مولى وبرة التميمي

10 - عن عبيد بن عمرو القرشي

الاسناد الثاني

1 - حدثني عمر بن شبة: ((ثقة امتحن في فتنة خلق القرآن فصبر))

2 - قال حدثنا أبو الحسن المدائني: ((صدوق لا بأس به))

3 - قال حدثنا سحيم مولى وبرة التميمي: ((مجهول لم أجده))

4 - عن عبيد بن عمرو القرشي: ((لم أعرفه و أظنه هو أبو المغيرة البجلى الكوفى، اسمه عبيد بن المغيرة، و قيل عبيد بن عمرو))

وهذا الاسناد ضعيف على أي حال.

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[19 - 10 - 10, 06:35 ص]ـ

11 - حدثني أحمد بن زهير قال

12 - حدثنا أبي قال

13 - حدثنا وهب بن جرير بن حازم قال

14 - سمعت أبي قال

15 - سمعت يونس بن يزيد الأيلي

الاسناد الثالث:

1 - حدثني أحمد بن زهير: ((هو ابن ابي خيثمة صاحب التاريخ , ثقة إمام حافظ))

2 - حدثنا أبي: ((هو الامام ابو خيثمة زهير بن حرب ثقة ثبت حافظ , قال ابن معين: " يكفي قبيلة "))

3 - حدثنا وهب بن جرير بن حازم: ((ثقة قد يخطئ))

4 - سمعت أبي: ((جرير بن حازم وهو ثقة له أغلاط , وهو ضعيف عن قتادة , وقد اختلط فلم يسمع منه أحد شيئا حال اختلاطه , قال عبد الرحمن بن مهدى: " جرير بن حازم، اختلط، و كان له أولاد، أصحاب حديث، فلما أحسوا ذلك منه حجبوه، فلم يسمع أحد منه، فى حال اختلاطه شيئا "))

5 - سمعت يونس بن يزيد الأيلي: ((ثقة صحيح الكتاب , يخطئ عن الزهري فيأتي بمنكرات , وهو أقل خطأ في غيره))

ويونس هذا من أتباع التابعين.

و الله أعلم

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[19 - 10 - 10, 07:41 ص]ـ

الرواية الاولى:

اقتباس:

كتاب انساب الأشراف:

حدثني شيبان بن فروخ، حدثنا جرير بن حازم، عن أبي سلمة: عن أبي نضرة قال: قال رجل لطلحة

والزبير: إن لكما صحبة وفضلا، فأخبراني عن مسيركما هذا وقتالكما أشيء أمر كما به

رسول الله صلى الله عليه وسلم أم رأي رأيتما؟ فأما طلحة فسكت وأما الزبير فقال:

حدثنا ان ها هنا بيضاء وصفراء - يعني دراهم ودنانير - فجئنا لنأخذ منها.

روى هذا الخبر كما تفضلت البلاذري في انساب الاشراف وضاهره الاتصال فأبو نضرة ادرك طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه, وهذا الاسناد رجاله ثقات إلا ابو سلمة هذا, و في هذا الخبر اربعة علل وهي:

1 - ابو سلمة هذا لم أعرفه وليس هو أحد من المشهورين بهذه الكنية ولا يوجد في تلاميذ ابي نضرة, وهو غالبا بعض المجاهيل.

2 - أبو نضرة لم يدرك هذه القصة.

3 - القصة منقطعة.

4 - ان متن هذه القصة منكر جدا , فالزبير هو حواري رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - , و لا يمكن نسبة هذا إليه.

والدليل على العلة الثالثة ما رواه ابن ابي شيبة في مصنفه (264/ 14 ط: دار الرشد) قال حدثنا محمد بن الحسن حدثنا جرير بن حازم ... وساق بقية الاسناد كاسناد البلاذري إلا أنه قد جاءت في الاسناد زيادة وهذه الزيادة هي التي تثبت أن الخبر منقطع , فرواه ابو نضرة عن رجل من بني ضبيعة أنه قال: ((لما قدم طلحة والزبير نزلا في بني طاحية، فركبت فرسي فأتيتهما فدخلت عليهما المسجد، فقلت: إنكما رجلان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم نشدتكما بالله في مسيركما , أعهد إليكما فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم , أم رأي رأيتما؟ فأما طلحة فنكس رأسه فلم يتكلم، وأما الزبير، فقال: حدثنا أن هاهنا دراهم كثيرة فجئنا نأخذ منها)).

قلت: فالقصة باطلة لا تصح إسنادها منقطع , ومتنها منكر , و الله أعلم.

ـ[أبو علي البحراني]ــــــــ[19 - 10 - 10, 10:25 ص]ـ

مشكورين وجزاكم الله خيراً

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[19 - 10 - 10, 07:09 م]ـ

مشكورين وجزاكم الله خيراً

و إياكم أخي الحبيب , هل وجدت بغيتك في الكتاب الذي رفعته لك؟؟

ـ[أبو علي البحراني]ــــــــ[19 - 10 - 10, 10:23 م]ـ

و إياكم أخي الحبيب , هل وجدت بغيتك في الكتاب الذي رفعته لك؟؟

انشغلنا قليلا في اليومين الماضيين

اليوم او غدا سوف اطلع عليه و اوافيكم ان شاء الله

(اطلعت عليه بشكل سريع، ويبدوا عليه انه جميل ومفيد)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير