تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما مدى صحة هذا الحديث]

ـ[البراء المقدسى]ــــــــ[18 - 10 - 10, 02:33 م]ـ

ما هو تخريج هذا الحديث وماهى درجة صحته أفيدونا افادكم الله

"ادرئوا الحدود بالشبهات "

ـ[حنفى شعبان]ــــــــ[18 - 10 - 10, 03:24 م]ـ

الذى أعلمه أنه ليس بحديث وانما هو قول الفقهاء وأرجوا الرجوع الى (المقاصد الحسنة) للسخاوى أو (الدرر المنتثرة) للسيوطى

ـ[حنفى شعبان]ــــــــ[18 - 10 - 10, 03:30 م]ـ

من الدرر السنية

احاديث واثار عن الصحابة

عن عمر، قال: لأن أخطئ في الحدود بالشبهات، أحب إلي من أن أقيمها بالشبهات

الراوي: إبراهيم النخعي - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: السخاوي - المصدر: المقاصد الحسنة - الصفحة أو الرقم: 50

208692 - ادرؤوا الحدود بالشبهات

الراوي: - - خلاصة الدرجة: صحيح موقوفا. وحسن لغيره مرفوعا - المحدث: الزرقاني - المصدر: مختصر المقاصد - الصفحة أو الرقم: 42

219479 - ادرأوا الحدود بالشبهات

الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح موقوفا، وحسن لغيره مرفوعا - المحدث: محمد جار الله الصعدي - المصدر: النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 25

171885 - الحدود تدرأ بالشبهات

الراوي: - - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الشوكاني - المصدر: الفتح الرباني - الصفحة أو الرقم: 12/ 6236

قال الشوكاني رحمه الله في النيل

وفي الباب - عن علي مرفوعًا: ادرؤوا الحدود بالشبهات وفيه المختار بن نافع قال البخاري: وهو منكر الحديث قال: وأصح ما فيه حديث سفيان الثوري عن عاصم عن أبي وائل عن عبد اللّه بن مسعود قال: (ادرؤوا الحدود بالشبهات ادفعوا القتل عن المسلمين ما استطعتم) وروي عن عقبة بن عامر ومعاذ أيضًا موقوفًا وروي منقطعًا وموقوفًا على عمر. ورواه ابن حزم في كتاب الاتصال عن عمر موقوفًا عليه. قال الحافظ: وإسناده صحيح

ورواه ابن أبي شيبة من طريق إبراهيم النخعي عن عمر بلفظ: (لأن أخطئ في الحدود بالشبهات أحب إليّ من أن أقيمها بالشبهات) وفي مسند أبي حنيفة للحارثي من طريق مقسم عن ابن عباس مرفوعًا بلفظ: (ادرؤوا الحدود بالشبهات) وما في الباب وإن كان فيه المقال المعروف فقد شذ من عضده ما ذكرناه فيصلح بعد ذلك للاحتجاج به على مشروعية درء الحدود بالشبهات المحتملة لا مطلق الشبهة وقد أخرج البيهقي وعبد الرزاق عن عمر أنه عذر رجلًا زنى في الشام وادعى الجهل بتحريم الزنا وكذا روي عنه وعن عثمان أنهما عذرا جارية زنت وهي أعجمية وادعت أنها لم تعلم التحريم.

وحسنه الشيخ ابن باز رحمه الله لغيره

ـ[حنفى شعبان]ــــــــ[18 - 10 - 10, 03:32 م]ـ

فالرفع لا يصح والصواب الوقف

ـ[البراء المقدسى]ــــــــ[18 - 10 - 10, 07:22 م]ـ

جزاك الله خيراً ولكن أفهم أنه يعمل بهذا المفهوم من الناحية الفقهية

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير