تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(1) قوله: "أَمرهم" لم يرد في أَغلبالنسخ الخطية، وطبعَتَيِ عالم الكتب، وهو ثابتٌ في نسخة كوبريلي، وقطعتينخطيتين في الظاهرية، كما ورد في طبعة المكنز (3472). وايضا طبعة الرسالة.

والحديث؛ أَخرجه الطَّبراني (10688)، وابن مَنده، في "الإيمان" (156)، من طريق أَبان، بإثبات هذه اللفظة.

تصحيفات في مسند ابو يعلى:

التصحيف في طبعة دار المأمون، تحقيق حسينأسد:

3123 - حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثناعَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخبَرنا مَعْمَرٌ، عَنْ قَتَادَةَ (1)، فِي قَوْلِهِ: {عَبَسَوَتَوَلَّى} جَاءَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ إِلَى النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيه وسَلمَوَهُوَ يُكَلِّمُ أُبَيَّ بْنَ خَلَفٍ فَأَعْرَضَ عَنْهُ، فَأَنْزَلَ اللهُ: {عَبَسَ وَتَوَلَّى} قَالَ: فَكَانَ النَّبِيُّ صَلى الله عَلَيه وسَلمَ بَعْدَذَلِكَ يُكْرِمُهُ.

قَالَ قَتَادَةُ: وَأَخْبَرَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ، قَالَ: رَأَيْتُهُ يَوْمَ القَادِسِيَّةِ وَعَلَيْهِ دِرْعٌ وَمَعَهُ رَايَةٌسَوْدَاءُ، يَعْنِي ابْنَ أُمِّ مَكْتُومٍ.

_حاشية


(1) تصحف في طبعة دار المأمون، إلى: "قتادة، [عن أنس بن مالك، رضي الله عنه] "، وذكر محقق الطبعة أن ما بين المعقوفتينسقط من الأصلين، وأثبت ذلك عن تفسير ابن كثير، وقد جاء الإسناد على الصواب في طبعةدار المأمون (3111)، بدون هذه الزيادة، وهو الصواب كما جاء "تفسير عبد الرزاق" (3493)، وهو شيخُ شيخِ أبي يعلَى، و"تفسير الطبري" 24/ 104، إذ أخرجه من طريق مَعمر، و"الاستذكار" 8/ 71، إذ أورده من طريق عبد الرزاق، أما "تفسير ابن كثير" 8/ 319، فقدوضع محققه: "عن أنس" بين قوسين، وقال: تنبيه: ما بين المعقوفين ليس في أصل مسند أبييَعلَى، وتفسير عبد الرزاق، وَهْلٌ من النَّسْخِ، وأُظنه مُقحما. واللهأعلم.
وأضافها محقق أبي يَعلَى إستنادا إلى هذاالوَهْل
وقال ابن حَجَر: وذَكَرَ عَبد الرَّزّاق عَن مَعمَر، عَنقَتادة؛ أَن الَّذي كانَ يكَلِّمهُ أُبَيّ بن خَلَف. "فتح الباري" 8/ 692.

1 - سقطٌ في طبعة الرسالة لصحيح ابن حِبَّان:
5205 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلاَّنَ بِأَذَنَةَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُيَحْيَى الزِّمَّانِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ، عَنْأَيُّوبَ (1)، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ وَهْبِ بْنِ كَيْسَانَ، عَنْجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيه وسَلم قَالَ: مَنْأَحْيَا أَرْضًا مَيْتَةً فَهِيَ لَهُ، وَمَا أَكَلَتِ الْعَوَافِي مِنْهَا، فَهُوَلَهُ صَدَقَةٌ.
_حاشية

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير