تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما تخريج أن عمر بن الخطاب يدعوا بضيق الرزق على من يدرس القرآم يوم الخميس]

ـ[أبو محمد عثمان الأنصاري]ــــــــ[20 - 10 - 10, 12:13 م]ـ

ما مدى صحة ما نقل النفراوي في شرح الرسالة: أن أول من جمع الأولاد في المكتب عمر بن الخطاب رضى الله عنه وأمر عامر بن عبد الله الخزاعى أن يلازمهم للتعليم وجعل رزقه من بيت المال وأمره أن يكتب للبليد في اللوح ويلقن الفهيم من غير كتب، وسألوه تخفيف التعليم فأمر المعلم بالجلوس بعد صلاة الصبح إلى الضحى العالي ومن صلاة الظهر إلى صلاة العصر ويستريحون بقية النهار، ولما خرج رضى الله عنه إلى الشام عام فتحها ومكث شهرا ثم رجع إلى المدينة وقد استوحش الناس منه فخرجوا للقائه تلقاه الصغار على مسيرة يوم وكان ذلك يوم الخميس فباتوا معه ورجع بهم يوم الجمعة فتعبوا في خروجهم ورجوعهم فشرع لهم الاستراحة في اليومين المذكورين فصار ذلك سنة إلى يوم القيامة، ودعا بالخير لمن أحيا هذه السنة، ودعا بضيق الرزق لمن أماتها.

ـ[أبو محمد عثمان الأنصاري]ــــــــ[21 - 10 - 10, 06:07 م]ـ

هل من مجيب الأمر جد مهم

ـ[محمد الحارثي]ــــــــ[22 - 10 - 10, 12:08 ص]ـ

وكذلك ذكرها عبد اللطيف بن دهيش في كتابه الكتاتيب في الحرمين الشريفين وما حولهما (15) وأحال على النفراوي في الفواكه الدواني، والله أعلم بصحة ذلك

ـ[أبو محمد عثمان الأنصاري]ــــــــ[24 - 10 - 10, 07:50 م]ـ

بارك الله فيك أيها الحارثي

هل من مثبت أو ناف

علما أننا ندرس الطلبة القرآن يوم الخميس وهناك من يشاغب علينا بهذا القول فهل يثبت هذا أو لا وما هو مصدر النفراوي الذي اعتمد عليه في نقله وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو المنذر السلفي الأثري]ــــــــ[25 - 10 - 10, 12:33 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم لم أجده الا في الفواكه الدواني وذكره ولم يذكر له سندا،،،

فمن شغب عليك بهذا الخبر طالبه بسنده فإن أتاك به وإلا فلا حجة له ...

تنبيه: ذكره كثير من المصنفين وأحالوا على الفواكه الدواني وكما قلت لك أخي ليس له سند هناك.

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[25 - 10 - 10, 02:52 ص]ـ

وهل يصح عقلا أن يدعو عمر رضى الله عنه بالضيق فى أمر تنظيمى ترتيبى هو من شؤون الدنيا كهذا الأمر؟!

ـ[أبو محمد عثمان الأنصاري]ــــــــ[27 - 10 - 10, 11:03 ص]ـ

بارك الله فيكما أبو المنذر السلفي ومحمد البيلي وأشكر لكما ما تفضلتم به ولكن أنا أعتقد أن النفراوي لابد أن يكون له مصدر أخذ منه هذا الكلام ولن يختلقه من عند نفسه فما هو هذا المصدر إن عرفناه استطعنا الحكم عليه

ـ[أبو محمد عثمان الأنصاري]ــــــــ[31 - 10 - 10, 11:11 م]ـ

للرفع

ـ[عبدالرحمن نور الدين]ــــــــ[01 - 11 - 10, 06:37 م]ـ

كان عبد الله بن مسعود يذكر الناس في كل خميس.

ومعلوم أن التذكير يشمل مراجعة القرآن وتدريسه وغيره.

ـ[أبو المنذر السلفي الأثري]ــــــــ[02 - 11 - 10, 11:38 م]ـ

بارك الله فيكما أبو المنذر السلفي ومحمد البيلي وأشكر لكما ما تفضلتم به ولكن أنا أعتقد أن النفراوي لابد أن يكون له مصدر أخذ منه هذا الكلام ولن يختلقه من عند نفسه فما هو هذا المصدر إن عرفناه استطعنا الحكم عليه

أخي الكريم من قال أنه اختلقه من عند نفسه لم نقل هذا أبدا ولكن قلنا أنه ذكره بغير سند ودائما ما يقول العلماء عن مثل هذا (الذي ليس له سند) لا أصل له،،، أي لا شيء وكأنه غير موجود،، فهمت قصدي أخي الحبيب لم أقصد اتهام الشيخ المالكي القاضي النفراوي رحمه الله، وفي البداية والنهاية وتاريخ ابن عساكر وغيرها من الكتب أمثال هذا الكثير مما لا أصل له فهل هم كذبوه؟؟ حاشا لله لا يقول بهذا أحد،

بارك الله فيك أخي الكريم وتحية لجميع الاخوة أكرمهم الله

ـ[همد السوداني]ــــــــ[03 - 11 - 10, 05:27 ص]ـ

المنصوص في كتب المالكية أنه يكره ترك العمل يوم الجمعة تعظيما له ويباح إذا كان للراحة ويستحب إذا كان للتفرغ للعبادة

فقد جاء في البيان والتحصيل عن مالك ((

ولقد بلغني أن أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كانوا يكرهون ترك العمل يوم الجمعة على نحو تعظيم اليهود السبت والنصارى الأحد، ولقد قال عمر بن الخطاب لذلك الرجل وكان صالحاً: أهذه الساعة؟ قال كنت في السوق.))

وفي الشرح الكبير:

(((و) كره ترك (العمل يومها) إن قصد تعظيم اليوم وجاز للاستراحة، وندب للاشتغال بتحصيل مندوباتها.))

ـ[أبو محمد عثمان الأنصاري]ــــــــ[03 - 11 - 10, 07:16 م]ـ

أخي أبا المنذر لم اقل ما فهمت وإنما أردت أن أقول أن النفراوي لابد أن يكون أخذ هذا الكلام من كتاب قبله فهل هناك أحد وقف على المصدر الذي أخذ منه هذه الرواية

ولم أقصد أبدا أنك اتهمته بالكذب أو نسبته إليه ولو تعريضا

فيبدوا أنه وقع سوء تعبير مني لما قصدت بيانه من طلب معرفة المصدر الذي استند إليه النفراوي في هذه الرواية فلا تؤاخذني

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير