تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- وقال عبد الله: حدثني أبو سعيد. قال: حدثنا ابن إدريس. قال: ما سمعت أبا إسحاق الشيباني ذكر حمادًا إلا أثنى عليه خيرًا. "العلل" (6044).

- وقال عبد الله: حدثنا أبو سعيد. قال: حدثنا اين أدريس، عن أبيه عن ابن شبرمة قال: ما رأيت أحدًا أمن علي في علم من حماد. "العلل" (6045).

- وقال عبد الله: حدثني أبو سعيد. قال: حدثنا ابن إدريس , عن شعبة. قال: سمعت الحكم يقول: إذا أدرك الرجل القوم يوم الجمعة، وهم في التشهد فقد أدرك. فقلت: ما يقول هذا أحد من أصحابك غير رجل واحد. قال: ومن هو؟ قلت: حماد. قال: ومن فيهم مثل حماد. "العلل" (6046).

- وقال عبد الله: حدثني أبو سعيد. قال: حدثنا ابن أدريس. قال: قلت للأعمش: آخبرني أبي , عن حماد , عن سعيد بن جبير. قال: ما كنا نفزع إلى حماد. "العلل" (6047).

- وقال عبد الله: حدثني ابن خلاد. قال: سمعت عبد الله بن إدريس يقول: كنت يومًا عند الأعمش فذكر القسامة. قال: قلت: حدثني أبي. عن حماد , وعن سعيد بن جبير. فقال: إنا والله ما كنا نفزع إلى حماد وذكر حديث القسامة. قال: ثم سكت عني قليلاً فضرب ظهري. ثم قال لي: يا عبد الله لا حدثتك شهرًا. قال: قلت لا أتيتك حولاً فلما كان بعد الحول أتيته. فقال لي: يا عبد الله برت يمينك ووفي نذرك. "العلل" (4953).

- وقال ابن هانىء: قال أحمد , رحمه الله: فقال شعبة: قلت لحماد بن أبي سليمان: هذا الأعمش حدثنا وزبيد ومنصور , عن أبي وائل , عن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر. فأيهم يتهم , أيتهم الأعمش؟ أيتهم منصور؟ أيتهم زبيد؟ قال: أتهم أبا وائل قلت لأبي عبد الله: وأيش أتهم من أبي وائل. قال: رأيه الخبيث , يعنى حمادًا.

سمعت أبا عبد الله يقول: قال ابن عون: كان حماد من أصحابنا حتى أحدث. قال ابن عون: أحدث الإرجاء. "سؤالاته" (1902).

- وقال ابن هانىء: قلت له (يعني لأبي عبد الله): حماد بن أبي سليمأن سمع من سعيد بن المسيب؟ قال: نعم. "سؤالاته" (2378).

- وقال المروذي: وذكر (أبا عبد الله) حماد بن أبي سليمان. فقال: ثقة. "سؤالاته" (128).

- وقال الميموني: قلت (يعني لأحمد بن حنبل): حماد بن أبي سليمان؟ قال: أما حديث هؤلاء الثقات عنه: شعبة وسفيان، وهشام , فآحاديث أكثرها متقاربة , ولكنه أول من تكلم في الرأي. قلت: كان يرى الإرجاء؟ قال لي: نعم , كان يرى الإرجاء. "سؤالاته" (465).

- وقال أبو داود: سمعت أحمد كنى حماد بن أبي سليمان. فقال: أبو إسماعيل. قال: ذكره عن أبي معاوية , عن مالك , يعني ابن مغول. "سؤالاته" (89).

- وقال أبو داود: قلت لأحمد: أبو معشر أحب إليك , أو حماد؟ قال: زعموا أن أبا معشر كان يأخذ عن حماد, إلا أن أبا معشر عند أصحاب الحديث , يريد كان أكبر لأن حمادًا كان يرى الإرجاء. قلت لأحمد: مغيرة أحب إليك في إبراهيم , أو حماد؟ قال: أما فيما روى سفيان , وشعبة , عن حماد , فحماد أحب إلي , لأن في حديث الآخرين عنه تخليطًا.

قلت لأحمد مرة أخرى: أبو معشر أحب إليك , أو حماد في إبراهيم؟ قال: ما أقربهما.

سمعت أحمد مرة أخرى يقول: حماد مقارب الحديث , ما روى عنه سفيان، وشعبة والقدماء. قلت: هشام كيف سماعه؟ قال: قديم.

سألت أحمد مرة أخرى عن سماع هشام الدستوائي , عن حماد. قال: سماعه صالح.

سمعت أحمد يقول: ولكن حماد بن سلمة عنده عنه تخليط , يعني عن حماد بن أبي سليمان. "سؤالاته" (338/أ: د).

- وقال سعيد بن أبي سعيد الأراطي: سُئل أحمد بن حنبل عن حماد بن أبي سليمان. قال: روايه القدماء عنه تقارب الثوري، وشعبة , وهشام، وأما غيرهم فجاؤوا عنه بأعاجب. "الجرح والتعديل" 3/ (642).

- وقال أبو بكر الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل , حدثنا عبد الله بن إدريس. قال: سمعتُ أَبي يقول: رأيت الحكم وحماد والمحارب بينهما وهو على القضاء , والخصوم بين يديه فيقضي إلى هذا مرة والى هذا مرة. "الكامل" (413).

- وقال أبو بكر أحمد بن محمد بن هارون الخلال: أخبرنا أبو بكر المروذي , أن أبا عبد الله قال: أصحاب حماد: سفيان، وشعبة.

وقال أيضًا: أخبرني الحسين بن الحسن. قال: حدثنا إبراهيم بن الحارث قال: قيل لأبي عبد الله. (ح) وأخبرني محمد بن علي. قال: حدثنا الأثرم. قال: سمعت أبا عبد الله قيل له: حماد بن أبي سليمان؟ قال: أما حماد فرواية القدماء عنه مقاربة: شعبة، والثوري. وهشام , يعني الدستوائي. قال: وأما غيرهم فقد جاؤوا عنه بأعاجب. قلت له: حجاج , وحماد بن سلمة؟ قال: حماد على ذاك لا بأس به. قال أبو عبد الله: وقد سقط فيه غير واحد مثل محمد بن جابر , وذاك، وأشار بيده , فطننت أنه عنى سلمة الأحمر. قال الأثرم: ولعله قد عنى غيره.

وقال أيضًا: أخبرني الحسن بن عبد الوهاب. قال: حدثنا الفضل بن زياد. قال: سمعت أبا عبد الله , وسُئل أيما أصح حديثًا حماد أو أبو معشر؟ قال: حماد أصح حديثًا من أبي معشر.

وقال أيضًا: قرىء على عبد الله بن أحمد قال: سمعتُ أَبي يقول: كانوا يرون أن عامة حديث أبي معشر عن حماد.

وقال أيضًا: أخبرنا سليمان بن الأشعث. قال: سمعت أبا عبد الله. قال: أبو معشر , يعني زياد بن كليب , يحدث عن إبراهيم أشياء يرفعها إلى ابن مسعود نحوًا من عشرة , لا يعرف لها عن ابن مسعود أصل , يعني أنها مقصورة على إبراهيم. قال أبو عبد الله: يقولون كان يأخذ عن حماد.

وقال أيضًا: أخبرني محمد بن علي. قال: حدثنا مهنى. قال: سألت أبا عبد الله عن أبي معشر زياد بن كليب. فقال: أحاديثه ليس هي بالقوية. قال: وسمعت أبا عبد الله يقول: كان أبو معشر زياد بن كليب يأخذ عن حماد , يعني ابن أبي سليمان. قال: وسألت أبا عبد الله: من أكبر سنًا , أبو معشر , أو حماد بن أبي سليمان؟ قال: ينبغي أن يكون حماد أسن.

إلى هنا عن أبي بكر الخلال. "تهذيب الكمال" 7/ (1483).

- وقال إسماعيل بن أبي الحارث: حدثنا أحمد بن حنبل , عن عبد الرزاق قال: قال معمر: ما رأيت مثل حماد. "تهذيب الكمال" 7/ (1483). اهـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير