تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مارأيكم في هذا تخريج المتواضع:لا قطع في ثمر ولا كثر]

ـ[سعيد المحرمي]ــــــــ[27 - 10 - 10, 07:52 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

حديث رافع بن خديج رضي الله عنه سمعت رسول صلى الله عليه وسلم يقول (لا قطع في ثمر ولا كثر).

1_أخرجه مالك في الموطأ، كتاب الحدود، باب ما لا قطع فيه، (1536) بلفظه مع سبب الرواية.

2_أخرجه الشافعي في مسنده, من كتاب القطع في السرقة (1545) من طرق مالك بلفظ, (1546) بلفظ.

3_أخرجه الطيالسي في مسنده (958) بلفظه.

4_أخرجه الحميدي في مسنده (407) بلفظ مع ذكر سبب الروايه.

5_أخرجه أحمد في مسنده (15804) (15814) بلفظه (17281) بلفظ مشابه.

6_أخرجه أبي داود في كتاب الحدود, باب ما لا قطع فيه (4390) بلفظ مع ذكر سبب الرواية, (4391) بلفظ وزاد فجلدوه وخلي سبيله.

7 _أخرجه الترمذي في سننه, في كتاب الحدود, باب لا قطع في ثمر ولا كثر (1449)

8_أخرجه النسائي في سننه كتاب قطع السارق, باب ما لا قطع فيه (4977) (4978) (4979) (4980) (4981) (4982) (4983) (4984) (4 985) وقال أبو عبد الرحمن هذا خطأ أبو ميمون لأعرفه, (4986) (4987).

9_أخرجه ابن ماجه, في كتاب الحدود, باب لا قطع في ثمر ولا كثر (2593).

لو يتفضل المشايخ الكرام ويبدو نصحهم لي في هذا التخريج وكيف يكون أفضل,

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[27 - 10 - 10, 11:45 ص]ـ

بارك الله فيك

اسال الله لك التوفيق

ينقص التخريج رواه الحديث اى اسناد الحديث ... ثم الحكم على كل راو على حده ... ثم الحكم الاجمالى للحديث من حيث الصحه والضعف

ولو راجعت تخريج الاخوه فى الملتقى لاستفدت كثيرا

وفقك الله

ـ[حمد بن صالح المري]ــــــــ[27 - 10 - 10, 12:08 م]ـ

بارك اللهُ فيك ... هناك مسلكان مشهوران في التخريج، الأوّل: أن تذكر من أخرج الحديث، ثمّ تبيّن المدار. والثانية وهي الّتي أفضّلها= أن تذُركر طرق الحديث إجمالاً؛ ثم تشرعُ في ذكر من أخرج كلَّ طريق.

مثالُه في هذا الحديث:

روى هذا الحديث أربعة عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن عمّه واسع بن حبان، عن رافع بن خديج ... به.

الأول: سفيان الثوري، أخرجه النسائي ...

الثاني: عن ابن عيينة، أخرجه النسائي والحميدي ... إلخ

الثالث: الليث بن سعد، أخرجه الترمذي ... إلخ.

الرابع ... إلخ

وهكذا.

ـ[سعيد المحرمي]ــــــــ[28 - 10 - 10, 07:06 ص]ـ

نفع الله بكم الإسلام والمسلمين

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير