المعتدة 10/ 140 (4304)، والطبراني في "المعجم الكبير" 24/ 53 (20161)، والبيهقي في "السنن الكبرى" كتاب: العدد، باب: الإحداد 8/ 45 (15516)، والبغوي في "شرح السنة" كتاب: العدة، باب: عدة المتوفى عنها زوجها والإحداد 9/ 306،307 (2389)، كلهم من طرق عن مالك به.
1618) وروى شعبة عن حميد بن نافع حديثا لاأعلم رواه إلا غندر رأيته في كتاب أبي عبد الله أحمد بن حنبل.
1619) وحدثني به عبد الله بن أحمد نا أبي نا محمد بن جعفر نا شعبة عن حميد بن نافع عن زينب بنت أبي سلمة قالت: قالت أم سلمة لعائشة: إنه يدخل عليك الغلام الأيفع الذي ما أحب أن يدخل عليَّ، قالت: عائشة: أمالك في رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أسوة قالت: إن امرأة أبي حذيفة قالت: يا رسول الله إن سالماً يدخل عليَّ وهو رجل وفي نفس أبي حذيفة منه شيء. قالت: قال رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ (أرضعيه حتى يدخل عليك).
* أخرجه: أحمد في "مسنده" 42/ 255،256 (25415)، ومسلم في "صحيحه" كتاب: الرضاع، باب: رضاعة الكبير 2/ 151 (1453)، والنسائي في "المجتبى" كتاب: النكاح، باب: رضاع الكبير 6/ 104، والطبراني في "الأوسط" 6/ 339 (6569)،ط. دار الحرمين، كلهم من طريق حميد بن نافع به.
وأخرجه: الحميدي في "مسنده" 1/ 133 (278)،ط. الكتب العلمية، وإسحاق ابن رهوايه في "مسنده" 2/ 387 (938)،ط. الإيمان المدينة المنورة، 2/ 388 (939)، وأحمد في "مسنده" 40/ 130،131 (24108)، و42/ 434،435 (25649)، و43/ 218 (26115)، ومسلم في "صحيحه" كتاب: الرضاع، باب: رضاعة الكبير 2/ 514 (1453)، وابن ماجه في "سننه" كتاب: النكاح، باب: رضاع الكبير 3/ 372،373 (1943)،ط. الجيل، والنسائي في "المجتبى" كتاب: النكاح، باب: رضاع الكبير 6/ 104،105،106، وابن حبان في "صحيحه بترتيب ابن بلبان" كتاب: الرضاع 10/ 25 (4213)، والطبراني في "المعجم الكبير" 1/ 59 (6388)، و7/ 59 (6389)، و7/ 60 (6391)، 24/ 289 (20758)، و24/ 290 (20759،20761)، و24/ 292 (20763)، والبيهقي في "السنن الكبرى" كتاب: الرضاع، باب: رضاع الكبير 8/ 84 (15647)، كلهم من طرق عن القاسم بن محمد، عن عائشة مرفوعاً بنحوه.
وأخرجه: مالك في "الموطأ" كتاب: الرضاع، باب: ما جاء في الرضاعة بعد الكبر 2/ 402، ومن طريقه الشافعي في "مسنده" كتاب: النكاح، باب: في رضاع الكبير (1190)، وعبدالرزاق في "مصنفه" 7/ 459 (13886) مطولاً، و7/ 460 (13887)، ومن طريقه إسحاق بن رهوايه في "مسنده" 2/ 200 (704)، و2/ 201 (705،706)، وأحمد في "مسنده" 42/ 435،436 (25650) مطولاً، و43/ 86 (25913)، و43/ 218 (26115)، و43/ 254،255 (26179)، و43/ 342 (26315)، و43/ 351،352 (26329)،، وابن الجارود في "المنتقى" 1/ 173 (690)،ط. مؤسسة الكتاب الثقافية بيروت، وابن حبان في "صحيحه" كتاب: الرضاع 10/ 27 (3214)، والطبراني في "المعجم الكبير" 7/ 60 (6392) مطولاً، و24/ 291 (20762) مطولاً، وابن عبدالبر في "االتمهيد" 11/ 371،372 مطولاً، ط. الفاروق، كلهم من طرق عن عروة بن الزبير، عن عائشة مرفوعاً بنحوه.
1620) حدثنيه إبراهيم بن هانئ قال نا أحمد بن حنبل نا حجاج بن محمد قال: قال شعبة: سألت عاصما عن المرأة تحد قال: قالت حفصة بنت سيرين كتب حميد بن نافع إلى حميد الحميري فذكر حديث زينب بنت أبي سلمة قال شعبة فقلت لعاصم أنا قد سمعته من حميد بن نافع قال أنت؟ قلت نعم وهو ذاك حي قال شعبة فكان عاصم يرى أنه قد مات منذ مائة سنة.
* أخرجه: الفسوي في "المعرفة والتاريخ" 2/ 162،ط. الكتب العلمية، والطبراني في "المعجم الكبير" 23/ 348 (19766)، وابن عبدالبر في "التمهيد" 11/ 340، من طريق أبي عبيد القاسم بن سلام عن حجاج بن محمد به.
1621) حدثنا أحمد بن سعد الزهري قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول حميد بن نافع هو أبو أفلح بن حميد مدني يقال له حميد صغير.
* لم أظفر بهذه الرواية إلا من طريق علي بن الجعد في "مسنده" هذا. والله أعلم.
¥