تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

* أخرجه: مالك في "الموطأ" كتاب: الطلاق، باب: عدة المتوفى عنها زوجها إذا كانت حاملاً 2/ 392، والطيالسي في "مسنده" 1/ 223 (1593)، والشافعي في "الأم" كتاب: العدد، باب: عدة الوفاة 6/ 566،567 (2541)، وكتاب: اختلاف العراقيين، أبواب: الطلاق والنكاح 8/ 429 (3377)، وفي "مسنده" كتاب: العدد والسكنى والنفقات، باب: عدة المتوفى عنها زوجها وهي حامل (13019)، وعبدالرزاق في "مصنفه" كتاب: الطلاق، باب: المطلقة يموت عنها زوجها وهي في عدتها أو تموت في العدة 6/ 474 (11723،11725)، وابن أبي شيبة في "مصنفه" كتاب: النكاح، باب: في المرأة يتوفى عنها زوجها فتضع بعد وفاته بيسير من قال قد حلت 4/ 296 (17377)، وأحمد في "مسنده" 44/ 273،274 (26675)، و45/ 425،426 (27438)، والدارمي في "سننه" كتاب: الطلاق، باب: في عدة الحامل المتوفى عنها زوجها والمطلقة 2/ 1465 (2325)، والبخاري في "صحيحه" كتاب: التفسير، باب: وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن، ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا 3/ 312 (4909)، وكتاب: الطلاق، باب: وألات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن 3/ 417 (5318)، ومسلم في "صحيحه" كتاب: الطلاق، باب: انقضاء عدة المتوفى عنها زوجها، وغيرها بوضع الحمل 2/ 561 (1485)، والترمذي في "جامعه" كتاب: الطلاق، باب: ما جاء في الحامل المتوفى عنها زوجها تضع 2/ 484 (1194) وقال: حديث حسن صحيح، والنسائي في "المجتبى" كتاب: الطلاق، باب: عدة الحامل المتوفى عنها زوجها 6/ 191،192،193،194، وفي "السنن الكبرى" كتاب: الطلاق، باب: عدة الحامل المتوفى عنها زوجها 3/ 386 (5703)، وباب، ما استثني من عدة الطلاق 3/ 387 (5705)، و3/ 388 (5709)، و3/ 389 (5711)، وكتاب: التفسير، باب: سورة الطلاق 6/ 494 (11606)، وابن الجارود في "المنتقى" كتاب: الطلاق، باب: العدد 1/ 192 (762)، وأبويعلى في "مسنده" 12/ 412 (6978)، وابن حبان في "صحيحه" كتاب: الطلاق، باب: العدة 10/ 132،133،134 (4295،4296،4297)، والطبراني في "المعجم الكبير" 24/ 269 (19524)، والبيهقي في "السنن الكبرى" كتاب: العدد، باب: عدة الحامل من الوفاة 8/ 31 (15471)، كلهم من طرق عن أبي سلمة بن عبدالرحمن به.

1633) حدثنا خلاد نا النضر نا شعبة نا عبد ربه عن محمد بن إبراهيم عن رجل من بني بياضة.

1634) وحدثنا علي بن مسلم أنا أبو داود نا شعبة أنا عبد ربه بن سعيد قال سمعت محمد بن إبراهيم عن أبي سلمة عن رجل من بني بياضة.

1635) وحدثنا عبد الله بن أحمد نا أبي (نا غندر نا) شعبة قال سمعت عبد ربه يحدث عن محمد بن إبراهيم عن أبي حازم قال شعبة ثم قال عبد ربه بعد عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن رجل من بني بياضة أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ اعتكف العشر من رمضان وقال (إن أحدكم إذا كان في الصلاة فإنما يناجي ربه فلا ترفعوا أصواتكم بالقرآن) قال يعني شعبة فأقول في الصلاة فيقول في الصلاة فتؤذوا المؤمنين أو قال المسلمين.

وهذا لفظ حديث أبي داود.

* أخرجه: مالك في "الموطأ" كتاب: الصلاة، باب: العمل في القراءة 1/ 71، ومن طريقه أحمد في "مسنده" 31/ 363 (19022)، والبخاري في "التاريخ الكبير" 3/ 245 معلقاً، وسقطت لفظة "عن" بين التمار والياضي من المطبوع، وفي "خلق أفعال العباد" 1/ 111 (396)،ط. المعارف السعودية، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" 3/ 512 (2007)،ط. الراية بالرياض، والنسائي في "السنن الكبرى" كتاب: الاعتكاف، باب: هل يعظ المعتكف وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك 2/ 264 (3364)، والبيهقي في "السنن الكبرى" كتاب: الصلاة، باب: من لم يرفع صوته بالقراءة شديدا إذا كان يتأذى به من حوله 3/ 216 (4705)، وفي "شعب الإيمان" 4/ 211 (2410)،ط. الرشد بالرياض، والبغوي في "شرح السنة" كتاب: الصلاة، باب: القراءة خلف الإمام ومن قال: لا يجهر إذا جهرالإمام 3/ 86،87 (608)، كلهم من طرق عن أبي حازم التمار، عن البياضي مرفوعاً بنحوه.

وأخرجه: البخاري في "خلق أفعال العباد" 1/ 111 (398)، والنسائي في "السنن الكبرى" كتاب: الاعتكاف، باب: هل يعظ المعتكف وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك 2/ 264 (3361)، وابن عبد البر في "التمهيد" 3/ 133،134 كلهم من طرق عن عطاء بن يسار، عن رجل من بني بياضة عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بنحوه.

وقال ابن عبدالبر: وحديث البياضي، وحديث أبي سعيد ـ رواية أخرى ـ، ثابتان صحيحان، والله أعلم ولله الحمد.

وأخرجه: النسائي في "السنن الكبرى" كتاب: الاعتكاف، باب: هل يعظ المعتكف وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك 2/ 264 (3360) من طريق أبي سلمة، عن رجل من الأنصار مرفوعاً بنحوه.

?والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات?

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[31 - 10 - 10, 03:35 ص]ـ

ما سبب اختيارك لهذه الأحاديث؟

ـ[أبومعاوية الشهابي]ــــــــ[31 - 10 - 10, 07:12 م]ـ

بارك الله فيك، السبب بحث طلب مني فيها

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير