تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[بما نرد على الإباظية؟]

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[08 - 11 - 10, 12:51 ص]ـ

اذا قلنا للإباظية ان راوي مسندهم كذاب كما قرر ذلك أهل العلم، و ان ردوا علينا هو عندنا ثقة، فبما نرد عليهم؟

بارك الله فيكم

ـ[وذان أبو إيمان]ــــــــ[08 - 11 - 10, 01:13 ص]ـ

لا علم لي بمسألة الأسانيد أخي الكريم

لكن عندنا في الجزائر بنواحي غرداية فيه أهل السنة (مالكيون وغيرهم) وإباضية

وقدوقعت بينهم فتن دامية

ألاتوجدمساحة اشتراك؟

هل يمكن التعايش ام لا؟

ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[08 - 11 - 10, 09:27 ص]ـ

يا أخي الكريم

الروافض أيضاً يقولون أن الكافي هو أصح الكتب و أنه عرض على صاحب السرداب الغائب المزعوم في غيبته فقال: هذا كاف لشيعتنا و يمجدون كتبهم و مصنفيهم كالشيخ المفيد من المتقدمين و النوري الطبرسي و الحر العاملي و غيرهما من المتأخرين و هؤلاء كلهم و غيرهم لا يساوون عند أهل السنة حبة خردل فهذا مثلما تسأل عنه و الله أعلم.

ـ[أحمد بن عبد المنعم السكندرى]ــــــــ[08 - 11 - 10, 12:41 م]ـ

الاجابة سهلة جدا، قل لهم هاتوا لي اسناد متصل الى مسند الربيع بن حبيب، فأن السقط في أسانيدهم تصل الى أربعة قرون و أربعة قرون

http://www.alabadyah.com/showthread1.php?id=63

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[08 - 11 - 10, 05:20 م]ـ

[["كافي" الشيعة، "و"مسند زيد بن علي"للزيدية و"مسند الربيع"للإباضية]]

في الميزان.

هذا سؤال مهم وُجه للشيخ العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني في سلسلته المشهورة " بسلسلة الهدى والنور" الشريط رقم (310).

السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، هناك أقوال يرددها بعض الناس المنتسبين إلى بعض الجماعات أو الفرق الإسلامية، فنريد معرفة صحتها أو بطلانها في ضوء الدليل والبرهان يقولون: إن للشيعة الحق بأن يثقوا بمصادرهم و مروياتهم , و ألا نخالفهم في هذا الحق , ويبقوا فرقة من المسلمين , وكذا الحال للإباضية , و باقي الفرق الإسلامية؟

الجواب:

[بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله، جوابي على هذا السؤال: يشبه تماما كما لو قال قائل: إن لكل أصحاب الديانات الموجودة اليوم الحق أن يعتمدوا على كتبهم و الروايات التي فيها، لكننا نحن نقول جوابا عن هذا وذاك:

من أين جاء هذا الحق؟! و نحن نعلم مِنْ مثل قوله تبارك و تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا}، فالتبين من خصوصيات الشريعة الإسلامية , التي تستلزم أو تُلزِم كلّ مسلم ألا يروي شيئا عن الرسول صلى الله عليه وسلم إلا بعد التحقق و التثبت من صحة هذه النسبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم , ولاشك أن أول ما نبدأ به من الكلام هو حول ما يُروى عن النبي صلى الله عليه وسلم في بطون كتب المسلمين جميعا , بغض النظر الآن عن اختلاف مذاهبهم ومشاربهم , ذلك لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم هو المرجع الثاني بعد الرب تبارك وتعالى و نعني: كما أن الرجوع ينبغي أن يرجع المسلم إلى ربه أي إلى كتابه , فكذلك يجب على المسلم أن يرجع إلى نبيه أي إلى سنته،ذلك لأن الله عز و جل أمر المسلمين بأن يتمسكوا بكتاب الله عز وجل من جهة،وبسنة النبي صلى الله عليه و سلم من جهة أخرى‘ وكما أوضح في غير ما آية في القرآن الكريم،أن القرآن الذي هو الأصل لهذا الإسلام باتفاق المذاهب و الفرق، فقد بين فيه أن هذا القرآن لا سبيل إلى فهمه فهما صحيحا إلا من طريق بيانه عليه الصلاة و السلام، كما في قوله عز و جل: (وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نُزِّل إليهم)، هذا البيان هو ما يعرف عند علماء المسلمين بالسنة أو بالحديث النبوي، وحينئذ فإذا كان من الواجب أن يتثبت المسلم فيما يأتيه عن النبي صلى الله عليه و سلم من أحاديث عليه أن يتبنى طريقا علميا تطمئن له النفس، وينشرح له الصدر، ليتوصل بهذا الطريق إلى معرفة ما قاله عليه السلام،وما فعله عليه السلام بيانا للقرآن.

فهنا نقف مع الفرق كلها،ما هو الطريق لمعرفة السنة أو البيان بالتعبير القرآني؟ ما هو الطريق عندكم؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير