تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل هذا الحديث يصح: ( ... إن عندنا ماعزا جذعا قال فهي لك وليس لأحد بعدك).]

ـ[أبو ظافر]ــــــــ[14 - 11 - 10, 08:50 م]ـ

حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان أخبرنا أبو جناب عن يزيد بن البراء عن أبيه خطب رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم النحر فقال: إن أول نسككم هذه الصلاة فقام إليه أبو بردة بن نيار خالي قال سهيل وكان بدريا فقال يا رسول الله كان يوما نشتهي فيه اللحم ثم إنا عجلنا فذبحنا فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم فأبدلها قال يا رسول الله إن عندنا ماعزا جذعا قال فهي لك وليس لأحد بعدك.

تعليق شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح وهذا إسناد ضعيف من أجل أبي جناب.

وهل هناك لفظاً آخر غير لفظ هذا الحديث.

ـ[الدارقطني]ــــــــ[14 - 11 - 10, 08:58 م]ـ

هذا الحديث في صحيح البخاري، والله الموفق.

ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[15 - 11 - 10, 01:15 ص]ـ

سلام عليكم،

فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،

أما بعد،

فالحديث في مواضع شتى من الجامع الصحيح، وفي المسند الصحيح أيضا

قال أبو عبد الله البخاري في كتاب العيدين، باب الأكل يوم النحر:

حَدَّثَنَا عُثْمَانُ قَالَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنِ الشَّعْبِىِّ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رضى الله عنهما قَالَ خَطَبَنَا النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الأَضْحَى بَعْدَ الصَّلاَةِ فَقَالَ مَنْ صَلَّى صَلاَتَنَا وَنَسَكَ نُسُكَنَا فَقَدْ أَصَابَ النُّسُكَ وَمَنْ نَسَكَ قَبْلَ الصَّلاَةِ فَإِنَّهُ قَبْلَ الصَّلاَةِ وَلاَ نُسُكَ لَهُ فَقَالَ أَبُو بُرْدَةَ بْنُ نِيَارٍ خَالُ الْبَرَاءِ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَإِنِّى نَسَكْتُ شَاتِى قَبْلَ الصَّلاَةِ وَعَرَفْتُ أَنَّ الْيَوْمَ يَوْمُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَأَحْبَبْتُ أَنْ تَكُونَ شَاتِى أَوَّلَ مَا يُذْبَحُ فِى بَيْتِى فَذَبَحْتُ شَاتِى وَتَغَدَّيْتُ قَبْلَ أَنْ آتِىَ الصَّلاَةَ قَالَ شَاتُكَ شَاةُ لَحْمٍ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَإِنَّ عِنْدَنَا عَنَاقًا لَنَا جَذَعَةً هِىَ أَحَبُّ إِلَىَّ مِنْ شَاتَيْنِ أَفَتَجْزِى عَنِّى قَالَ نَعَمْ وَلَنْ تَجْزِىَ عَنْ أَحَدٍ بَعْدَكَ

وقال في باب التبكير إلى العيد:

حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ زُبَيْدٍ عَنِ الشَّعْبِىِّ عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ خَطَبَنَا النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ النَّحْرِ قَالَ إِنَّ أَوَّلَ مَا نَبْدَأُ بِهِ فِى يَوْمِنَا هَذَا أَنْ نُصَلِّىَ ثُمَّ نَرْجِعَ فَنَنْحَرَ فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدْ أَصَابَ سُنَّتَنَا وَمَنْ ذَبَحَ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّىَ فَإِنَّمَا هُوَ لَحْمٌ عَجَّلَهُ لأَهْلِهِ لَيْسَ مِنَ النُّسُكِ فِى شَىْءٍ فَقَامَ خَالِى أَبُو بُرْدَةَ بْنُ نِيَارٍ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا ذَبَحْتُ قَبْلَ أَنْ أُصَلِّىَ وَعِنْدِى جَذَعَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُسِنَّةٍ قَالَ اجْعَلْهَا مَكَانَهَا أَوْ قَالَ اذْبَحْهَا وَلَنْ تَجْزِىَ جَذَعَةٌ عَنْ أَحَدٍ بَعْدَكَ

وقال في باب: كلام الإمام والناس في خطبة العيد وإذا سئل الإمام عن شيء وهو يخطب

حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ قَالَ حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ الْمُعْتَمِرِ عَنِ الشَّعْبِىِّ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ النَّحْرِ بَعْدَ الصَّلاَةِ فَقَالَ مَنْ صَلَّى صَلاَتَنَا وَنَسَكَ نُسْكَنَا فَقَدْ أَصَابَ النُّسُكَ وَمَنْ نَسَكَ قَبْلَ الصَّلاَةِ فَتِلْكَ شَاةُ لَحْمٍ فَقَامَ أَبُو بُرْدَةَ بْنُ نِيَارٍ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَاللَّهِ لَقَدْ نَسَكْتُ قَبْلَ أَنْ أَخْرُجَ إِلَى الصَّلاَةِ وَعَرَفْتُ أَنَّ الْيَوْمَ يَوْمُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ فَتَعَجَّلْتُ وَأَكَلْتُ وَأَطْعَمْتُ أَهْلِى وَجِيرَانِى فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تِلْكَ شَاةُ لَحْمٍ قَالَ فَإِنَّ عِنْدِى عَنَاقَ جَذَعَةٍ هِىَ خَيْرٌ مِنْ شَاتَىْ لَحْمٍ فَهَلْ تَجْزِى عَنِّى قَالَ نَعَمْ وَلَنْ تَجْزِىَ عَنْ أَحَدٍ بَعْدَكَ

وقال في كتاب الأضاحي، باب سنة الأضحية،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير