تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعبدالله محمد عبد الله]ــــــــ[21 - 11 - 10, 08:08 ص]ـ

الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

أما بعد فهذا الحديث أخرجه يحي ابن الحسين الشجري الجرجاني في الأمالي الخميسية, وسند هذا الحديث واهٍ جدا لأسبابٍ وهي:

1 - أبو عبد الله أحمد بن محمد بن غالب البصري

قالوا فيه:

-أبو أحمد بن عدي الجرجاني (أحاديثه مناكير لا تحصى كثرة وهو بين الأمر في الضعفاء، وكان يقول عن نفسه، وضعنا أحاديثا نرقق بها قلوب العامة).

-أبو الحسن العتيقي (متروك)

-أبو الفرج ابن الجوزي (غلام الخليل، كان كذابا يضع الحديث، وذكره في كشف النقاب، وقال: وقد جعلوا غلام خليل لقبا له).

-أبو بكر بن إسحاق الصبغي (ممن لا أشك في كذبه).

-أبو حاتم الرازي (روى أحاديث مناكير عن شيوخ مجهولين ولم يكن محله عندي ممن يفتعل الحديث كان رجلا صالحا).

-أبو حاتم بن حبان البستي (كان يتقشف، ولم يكن الحديث شأنه كان يجيب في كل ما يسئل ويقرأ كل ما يعطى سواء كان ذلك من حديثه أو من حديث غيره).

-أبو داود السجستاني (قد عرض علي من حديثه فنظرت في أربعمائة حديث أسانيدها ومتونها كذب كلها، ومرة: أخشى أن يكون دجال بغداد).

-ابن دحية الكلبي (سول له الشيطان وضع الأحاديث ليتبوأ من النار يوم القيامة مع الأخابيث).

-الدارقطني (ضعيف، ومرة: متروك الحديث، وفي سؤالات أبي عبد الرحمن السلمي، قال: كذاب متروك).

وغيرهم.

وكفى بهذا أن يكون الحديث موضوعاً والله أعلم, ولتتمة الفائدة نكمل في بقية الرواة

2_ عبد الله بن يزيد الرملي وهو عبيد الله بن يزيد بن إبراهيم

- قال فيه ابن حجر العسقلاني في التقريب (غريب).

3_ محمد بن عبد الله وهو محمد بن عبد الله التيمي

- قالفيه الدارقطني (يخطئ كثيرا).

4_ عبد الرحمن بن عبد الله وهو عبد الرحمن بن عبد الله بن ذكوان

قالوا فيه:

-أحمد بن حنبل (مضطرب الحديث، ومرة: أحاديثه صحاح، ومرة: يحتمل، ومرة: ضعيف الحديث).

-ابن حجر (قال في التقريب: صدوق، تغير حفظه لما قدم بغداد وكان فقيها).

-الدارقطني (ذكره في العلل، وقال: متروك الحديث).

-علي بن مديني (ما حدث بالمدينة فهو صحيح، وما حدث ببغداد، أفسده البغداديون، ذكره في سؤالات عثمان بن محمد بن أبي شيبة، وقال: كان عند أصحابنا ضعيفا).

-مالك بن أنس (تكلم فيه من سبب روايته عن أبيه كتاب السبعة، ومرة: قال موسى بن سلمة: قلت لمالك بن أنس دلني على رجل ثقة أكتب عنه قال عليك بعبد الرحمن بن أبي الزناد).

وغيرهم

5_ الضحاك بن مزاحم وهو الضحاك بن مزاحم الهلالي

قالوا فيه:

-أبوحاتم بن حبان البستي (ذكره في الثقات وقال: ولم يشافه أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن زعم أنه لقى ابن عباس فقد وهم).

-أحمد بن حنبل (ثقة مأمون).

-أبو جعفر العقيلي (ذكره في الضعفاء الكبير).

وغيرهم, الشاهد أن هذا الحديث واه الإسناد

والله أعلم

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليا كثيرا.

ـ[أبوعبدالله محمد عبد الله]ــــــــ[21 - 11 - 10, 08:10 ص]ـ

الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

أما بعد فهذا الحديث أخرجه يحي ابن الحسين الشجري الجرجاني في الأمالي الخميسية, وسند هذا الحديث واهٍ جدا لأسبابٍ وهي:

1 - أبو عبد الله أحمد بن محمد بن غالب البصري

قالوا فيه:

-أبو أحمد بن عدي الجرجاني (أحاديثه مناكير لا تحصى كثرة وهو بين الأمر في الضعفاء، وكان يقول عن نفسه، وضعنا أحاديثا نرقق بها قلوب العامة).

-أبو الحسن العتيقي (متروك)

-أبو الفرج ابن الجوزي (غلام الخليل، كان كذابا يضع الحديث، وذكره في كشف النقاب، وقال: وقد جعلوا غلام خليل لقبا له).

-أبو بكر بن إسحاق الصبغي (ممن لا أشك في كذبه).

-أبو حاتم الرازي (روى أحاديث مناكير عن شيوخ مجهولين ولم يكن محله عندي ممن يفتعل الحديث كان رجلا صالحا).

-أبو حاتم بن حبان البستي (كان يتقشف، ولم يكن الحديث شأنه كان يجيب في كل ما يسئل ويقرأ كل ما يعطى سواء كان ذلك من حديثه أو من حديث غيره).

-أبو داود السجستاني (قد عرض علي من حديثه فنظرت في أربعمائة حديث أسانيدها ومتونها كذب كلها، ومرة: أخشى أن يكون دجال بغداد).

-ابن دحية الكلبي (سول له الشيطان وضع الأحاديث ليتبوأ من النار يوم القيامة مع الأخابيث).

-الدارقطني (ضعيف، ومرة: متروك الحديث، وفي سؤالات أبي عبد الرحمن السلمي، قال: كذاب متروك).

وغيرهم.

وكفى بهذا أن يكون الحديث موضوعاً والله أعلم, ولتتمة الفائدة نكمل في بقية الرواة

2_ عبد الله بن يزيد الرملي وهو عبيد الله بن يزيد بن إبراهيم

- قال فيه ابن حجر العسقلاني في التقريب (غريب).

3_ محمد بن عبد الله وهو محمد بن عبد الله التيمي

- قال فيه الدارقطني (يخطئ كثيرا).

4_ عبد الرحمن بن عبد الله وهو عبد الرحمن بن عبد الله بن ذكوان

قالوا فيه:

-أحمد بن حنبل (مضطرب الحديث، ومرة: أحاديثه صحاح، ومرة: يحتمل، ومرة: ضعيف الحديث).

-ابن حجر (قال في التقريب: صدوق، تغير حفظه لما قدم بغداد وكان فقيها).

-الدارقطني (ذكره في العلل، وقال: متروك الحديث).

-علي بن مديني (ما حدث بالمدينة فهو صحيح، وما حدث ببغداد، أفسده البغداديون، ذكره في سؤالات عثمان بن محمد بن أبي شيبة، وقال: كان عند أصحابنا ضعيفا).

-مالك بن أنس (تكلم فيه من سبب روايته عن أبيه كتاب السبعة، ومرة: قال موسى بن سلمة: قلت لمالك بن أنس دلني على رجل ثقة أكتب عنه قال عليك بعبد الرحمن بن أبي الزناد).

وغيرهم

5_ الضحاك بن مزاحم وهو الضحاك بن مزاحم الهلالي

قالوا فيه:

-أبوحاتم بن حبان البستي (ذكره في الثقات وقال: ولم يشافه أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن زعم أنه لقى ابن عباس فقد وهم).

-أحمد بن حنبل (ثقة مأمون).

-أبو جعفر العقيلي (ذكره في الضعفاء الكبير).

وغيرهم, الشاهد أن هذا الحديث واه الإسناد

والله أعلم

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليا كثيرا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير