تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما صحة هذا الحديث؟]

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[24 - 11 - 10, 10:39 ص]ـ

19891 أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، قال: بلغني أن النبي صلى الله عليه وسلم كان جالسا في أصحابه يوما، فقال: " اللهم أنج أصحاب السفينة "، ثم مكث ساعة، فقال: " قد استمرت "، فلما دنوا من المدينة قال: " قد جاءوا ويقودهم رجل صالح "، قال: والذين جاءوا في السفينة الأشعريون، والذي قادهم عمرو بن الحمق الخزاعي، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " من أين جئتم؟ "، قالوا: من زبيد، قال النبي صلي الله عليه وسلم: " بارك الله في زبيد "، قالوا: وفي رمع، قال: " بارك الله في زبيد "، قالوا: وفي رمع يا رسول الله، فقال في الثالثة: " وفي رمع "

المرجع مصنف عبدالرزاق الصنعاني

من أخرج الحديث غير المصنف وما صحته؟

ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[24 - 11 - 10, 05:41 م]ـ

تاريخ دمشق باسناده إلى عبدالرزاق 45/ 496 ولم أجده عند غيره

فيه انقطاع

ـ[احمد ابو انس]ــــــــ[25 - 11 - 10, 11:23 ص]ـ

أبوالفداء المصري

جزاك الله خيرا وبارك فيك

ونرغب من الإخوة المزيد

في التحقيق والتخريج

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[25 - 11 - 10, 11:28 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

ورواه أيضا البيهقي في الدلائل (298/ 6) من نفس الطريق.

ورواه الامام أحمد في فضائل الصحابة (863/ 2) حدثنا عبد الرزاق قال: أنا معمر، عن قتادة، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم جالسا في أصحابه يوما فقال: ((اللهم أنج أصحاب السفينة ... )) ثم ذكره بنحوه , قلت: هذا مرسل , ورواية معمر عن قتادة فيها كلام قال الدارقطني في العلل (92/ 12): ((معمر سيئ الحفظ لحديث قتادة و الاعمش)) لكن إذا حدث عنه عبد الرزاق فهو أمثل من غيره.

و الله أعلم.

ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[27 - 11 - 10, 05:49 م]ـ

جزاك الله خيرا أبا القاسم

وأخرج الحديث أيضا أحمد في فضائل الصحابة برقم 1560 من طريق عبدالرزاق عن معمر عن قتادة مرسلا مختصرا.

وذُكر الحديث في سبل الهدى والرشاد 6/ 273 ولم يذكر قتادة.

ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[27 - 11 - 10, 07:45 م]ـ

جزاك الله خيرا أبا القاسم

وأخرج الحديث أيضا أحمد في فضائل الصحابة برقم 1560 من طريق عبدالرزاق عن معمر عن قتادة مرسلا مختصرا.

وذُكر الحديث في سبل الهدى والرشاد 6/ 273 ولم يذكر قتادة.

آمين , و إياكم أخي الحبيب

وأظن هذا الاختلاف من معمر -رحمه الله- فذكر من حدثه مرة , ومرة لم يفعل.

و الله أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير