[من يدرس لي هذا الإسناد؟ ,وله الأجر والثواب.]
ـ[أم إبراهيم بن أحمد]ــــــــ[06 - 12 - 10, 09:23 ص]ـ
أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان
انا عبد الله بن جعفر
نا يعقوب بن سفيان
نا بن عثمان
أنا عبد الله بن المبارك
أنا عمر بن سعيد بن أبي حسين
حدثني بن سابط أو غيره
عن أبي جهم بن حذيفة العدوي قال انطلقت يوم اليرموك أطلب بن عمي ومعي شنة من ماء أو إناء فقلت إن كان به رمق سقيته من الماء أو مسحت به وجهه فإذا انا به ينشع فقلت أسقيك فأشار أي نعم فإذا رجل يقول آه فأشار بن عمي أن انطلق به إليه فإذا هو هشام بن العاص أخو عمرو فأتيته فقلت أسقيك فسمع آخر فقال آه فأشار هشام أن انطلق به إليه فجيئه فإذا هو قد مات فرجعت إلى هشام فإذا هو قد مات فرجعت إلى بن عمي فإذا هو قد مات ..
أخرجه البيهقي في الشعب.
اللهم من أعانني على التأكد من صحة هذا الإسناد فأجزل له الأجر والثواب وحقق له مايتمنى, وفوق مايتمنى آمين ..
ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[06 - 12 - 10, 01:18 م]ـ
رجاله ثقات و ما فيه إلا شك عمر في شيخه و الله أعلم.
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[06 - 12 - 10, 02:28 م]ـ
البيهقي هاهنا أخرجه من طريق ابن المبارك، و هو عنده في الجهاد وفي الزهد ..
وفيه شك من عمر بن الحسين في شيخه، هل هو عبد الرحمن بن سابط أو غيره ..
وابن سابط ثقة يرسل كثيرا، وقد عنعن هاهنا ..
ومذهب يحيى بحسب رواية الدوري أن روايته عن جابر وأبي أمامة عموما من قبيل المرسل ...
ولم يذكر المزي أبا جهم فيمن يروي عنه ابن أسباط ...
ففي هذا السند نظر ...
ـ[أم إبراهيم بن أحمد]ــــــــ[06 - 12 - 10, 06:17 م]ـ
الفضلاء:
أبو صاعد المصري, عمرو بسيوني ..
أجزل الله لكم الأجر والثواب, ورفع درجاتكم عند رب الأرباب, ولاحرمكم رضا ه والفردوس الأعلى من الجنة ...
وهذه أسانيد أخرى لمن يستطيع دراستها, فلا يحرم نفسه أجر الإعانة على الخير ,فإن الله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه.
1.أخبرنا أبو عبد الله الحافظ
أخبرني خلف بن محمد الكرابيسي ببخارى
ثنا أبو عمرو أحمد بن نصر رئيس نيسابور
ثنا نصر بن علي الجهضمي
ثنا زياد بن الربيع اليحمدي عن أبيه قال: رأيت محمد بن واسع يبيع حمارا له بسوق مرة فقال له رجل: يا أبا عبد الله أترضاه لي قال: لو رضيته لم أبعه.
أخرجه البيهقي في الشعب
2. - أخبرنا أبو علي الروذباري أنا عبد الله الحسين بن الحسن بن أيوب الطوسي نا أبو خالد يزيد بن محمد بن حماد المكي نا المنهال بن يحيى نا أبو عبيدة الباجي قال: قال الحسن: ابن آدم كيف تكون مؤمنا ولا يأمنك جارك ابن آدم يكف تكون مسلما ولا يسلم الناس منك ابن آدم لن تصيب حقيقة الإيمان في قلبك حتى لا تعيب الناس بعيب هو فيك حتى تبدأ بإصلاح ذلك العيب فإذا فعلت لم تصلح عيبا إلا وجدت آخر فإذا فعلت ذلك كان شغلك في خاصة بدنك وخير عباد الله من كان كذلك.
أخرجه البيهقي في الشعب.
3.حدثني محمد بن الحسين حدثني محمد بن عبد العزيز قال قال أبي قال مالك بن دينار: المؤمن كريم في كل حالة لا يحب أن يؤذي جاره ولا يفتقر أحد من أقربائه قال ثم يبكي مالك ويقول وهو والله مع ذلك غني القلب لا يملك من الدنيا شيئا إن أزلته عن دينه لم يزل وإن خدعته عن ماله انخدع لا يرى الدنيا من الآخرة عوضا ولا يرى البخل من الجود حظا منكسر القلب ذو هموم قد تفرد بها مكتئب محزون ليس له في فرح الدنيا نصيب إن أتاه منها شيء فرقه وإن زوى عنه كل شيء فيها لم يطلبه قال ثم يبكي ويقول هذا والله الكرم هذا والله الكرم.
أخرجه ابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق.