[توضيح]
ـ[مهيوب ابو الهيجا]ــــــــ[06 - 12 - 10, 04:45 م]ـ
السلام عليكم
اريد توضيح اذا ممكن
((البُخاري)) 2/هامش110 (1325م) قَالَ: حدثني عبد الله بن محمد، حدثنا هشام.
لا اعرف اخرج ماذا تعني.
ـ[محمد ابوعبده]ــــــــ[06 - 12 - 10, 08:12 م]ـ
الأخ أبو الهيجا رعاك الله
أولا: حياك الله وبياك
ثانيا: كلامك غير واضح تماماً.
ثالثاً: كلمة أخرجه عند أهل العلم تعني:الدلالة على مصدر الحديث (في أي الكتب موجود).
ثم يسوق المصنف إسناده لهذا الحديث بعينه (يعني ممن سمعه وشيخه ممن سمعه ... وهكذا حتى يصل السماع إلى النبي صلى اله عليه وسلم)
وهذا بشكل بسيط جداً.
وهناك كتب في مصطلح الحديث تبين لك المقصود بشكل أوسع، مثل كتاب (التخريج ودراسة الأسانيد) للشيخ الطحان وغيره.
ـ[مهيوب ابو الهيجا]ــــــــ[06 - 12 - 10, 08:25 م]ـ
عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ:
((مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ، وَمَنِ انْتَظَرَ حَتَّى يُفْرَغَ مِنْهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ، قَالُوا: وَمَا الْقِيرَاطَانِ؟ قَالَ: مِثْلُ الْجَبَلَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ.)).
وفي رواية: ((مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ، وَمَنِ انْتَظَرَهَا حَتَّى تُوضَعَ فِي اللَّحْدِ فَلَهُ قِيرَاطَانِ، وَالْقِيرَاطَانِ مِثْلُ الْجَبَلَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ.)).
أخرجه أحمد 2/ 233 (7188) قَالَ: حدثنا عبد الأعلى. وفي 2/ 280 (7762) قَالَ: حدثنا عبد الرزاق.
و ((البُخاري)) 2/هامش110 (1325م) قَالَ: حدثني عبد الله بن محمد، حدثنا هشام.
و ((مسلم)) 2147 قَالَ: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الأعلى (ح) وحدثنا ابن رافع، وعبد بن حميد، عن عبد الرزاق.
و ((ابن ماجة)) 1539 قَالَ: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الأعلى.
و ((النَّسائي)) 4/ 76، وفي ((الكبرى)) 2132 قَالَ: أخبرنا نوح بن حبيب، قَالَ: أنبأنا عبد الرزاق.
ثلاثتهم (عبد الرَّزَّاق، وعبد الأعلى، وهشام بن يوسف) عن معمر، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، فذكره
هذا الحديث من المسند الجامع اريد تخريجه , استطعت ان اخرج للجميع
ما عدا بخاري , هناك امور لا افهمها
1261 حدثنا عبد الله بن مسلمة قال قرأت على ابن أبي ذئب عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبيه أنه سأل أبا هريرة رضي الله عنه فقال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم ح حدثنا أحمد بن شبيب بن سعيد قال حدثني أبي حدثنا يونس قال ابن شهاب وحدثني عبد الرحمن الأعرج أن أبا هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من شهد الجنازة حتى يصلي فله قيراط ومن شهد حتى تدفن كان له قيراطان قيل وما القيراطان قال مثل الجبلين العظيمين.
قوله: (باب من انتظر حتى تدفن) قال الزين بن المنير: لم يذكر المصنف جواب " من " إما استغناء بما ذكر في الخبر أو توقفا على إثبات الاستحقاق بمجرد الانتظار إن خلا عن اتباع. قال: وعدل عن لفظ - ص 234 - الشهود كما هو في الخبر إلى لفظ الانتظار لينبه على أن المقصود من الشهود إنما هو معاضدة أهل الميت والتصدي لمعونتهم، وذلك من المقاصد المعتبرة. انتهى. والذي يظهر لي أنه اختار لفظ الانتظار لكونه أعم من المشاهدة، فهو أكثر فائدة. وأشار بذلك إلى ما ورد في بعض طرقه بلفظ الانتظار ليفسر اللفظ الوارد بالمشاهدة به، ولفظ الانتظار وقع في رواية معمر عند مسلم، وقد ساق البخاري سندها ولم يذكر لفظها. ووقعت هذه الطريق في بعض الروايات التي لم تتصل لنا عن البخاري في هذا الباب أيضا.
قوله: (حدثنا عبد الله بن مسلمة) هو القعنبي.
قوله: (عن أبيه) يعني أبا سعيد كيسان المقبري وهو ثابت في جميع الطرق، وحكى الكرماني أنه سقط من بعض الطرق. قلت: والصواب إثباته. وكذا أخرجه إسحاق بن راهويه، والإسماعيلي وغيرهما من طريق ابن أبي ذئب، نعم سقط قوله: " عن أبيه "، من رواية ابن عجلان عند أبي عوانة، وعبد الرحمن بن إسحاق عند ابن أبي شيبة، وأبي معشر عند حميد بن زنجويه ثلاثتهم عن سعيد المقبري.
¥