تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرٍو، قَالَ: نا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ، قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ خَازِمٍ أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ، قَالَ: نا شَبِيبُ بْنُ شَيْبَةَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ الْحُصَيْنِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ لأَبِي: كَمْ تَعْبُدُ الْيَوْمَ إِلَهًا؟ " قَالَ: سَبْعَةً، سِتٌّ فِي الأَرْضِ، وَوَاحِدٌ فِي السَّمَاءِ، قَالَ: " فَأَيُّهُمْ تَعُدُّ لِرَغْبَتِكَ وَرَهْبَتِكَ؟ " قَالَ: الَّذِي فِي السَّمَاءِ، فَقَالَ: " يَا حُصَيْنُ، أَمَا إِنَّكَ إِنْ أَسْلَمْتَ عَلَّمْتُكَ كَلِمَتَيْنِ تَنْفَعَانِكَ قَالَ: فَلَمَّا أَسْلَمَ حُصَيْنٌ، أَتَى النَّبِيَّ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، عَلِّمْنِي الْكَلِمَتَيْنِ اللَّتَيْنِ وَعَدْتَنِي، قَالَ: فَقَالَ: " اللَّهُمَّ أَلْهِمْنِي رُشْدِي، وَأَعِذْنِي مِنْ شَرِّ نَفْسِي "، لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ شَبِيبِ بْنِ شَيْبَةَ إِلا أَبُو مُعَاوِيَةَ

المعجم الأوسط

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ شَبِيبِ بْنِ شَيْبَةَ، عَنِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ لأَبِي: " يَا حُصَيْنُ كَمْ تَعْبُدُ الْيَوْمَ إِلَهًا؟ " قَالَ: سَبْعَةً: سِتًّا فِي الأَرْضِ وَوَاحِدًا فِي السَّمَاءِ، قَالَ: " فَأَيُّهُمْ تُعِدُّ لِرَغْبَتِكَ وَرَهْبَتِكَ؟ " قَالَ: الَّذِي فِي السَّمَاءِ، قَالَ: " يَا حُصَيْنُ أَمَا إِنَّكَ لَوْ أَسْلَمْتَ عَلَّمْتُكَ كَلِمَتَيْنِ تَنْفَعَانِكَ قَالَ: فَلَمَّا أَسْلَمَ حُصَيْنٌ، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمْنِي الْكَلِمَتَيْنِ اللَّتَيْنِ وَعَدْتَنِي، فَقَالَ: قُلِ: " اللَّهُمَّ أَلْهِمْنِي رُشْدِي وَأَعِذْنِي مِنْ شَرِّ نَفْسِي " سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَلَمْ يَعْرِفْهُ إِلا مِنْ حَدِيثِ أَبِي مُعَاوِيَةَ.

العلل للترمذي

أَخْبَرَنَا الْقَاضِي تَاجُ الدِّينِ عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ بِبَعْلَبَكَّ، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الْفَقِيهُ سَنَةَ إِحْدَى عَشْرَةَ وَسِتِّ مِائَةٍ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي الْحَاجِبُ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ بْنُ خَيْرُونَ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ شَاذَانَ، أَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ الْقَطَّانُ، ثنا عَبْدُ الْكَرِيمِ الدِّيرِعَاقُولِيُّ، ثنا رَجَاءُ بْنُ مُرَجَّا الْبَصْرِيُّ، ثنا عِمْرَانُ بْنُ خَالِدِ بْنِ طُلَيْقٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: " اخْتَلَفَتْ قُرَيْشٌ إِلَى حُصَيْنٍ وَالِدِ عِمْرَانَ، فَقَالُوا: إِنَّ هَذَا الرَّجُلَ يَذْكُرُ آلِهَتَنَا فَنُحِبُّ أَنْ تُكَلِّمَهُ وَتَعِظَهُ.

فَمَشَوْا مَعَهُ إِلَى قَرِيبٍ مِنْ بَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، فَجَلَسُوا وَدَخَلَ حُصَيْنٌ، فَلَمَّا رَآهُ رَسُولُ اللَّهِ قَالَ: " أَوْسِعُوا لِلشَّيْخِ.

فَقَالَ: مَا هَذَا الَّذِي بَلَغَنَا عَنْكَ؟ إِنَّكَ تَشْتُمُ آلِهَتَنَا وَتَذْكُرُهُمْ، وَقَدْ كَانَ أَبُوكَ جَفْنَةً وَخُبْزًا.

فَقَالَ: " إِنَّ أَبِي وَأَبَاكَ فِي النَّارِ.

يَا حُصَيْنُ، كَمْ تَعْبُدُ إِلَهًا الْيَوْمَ؟ قَالَ: سَبْعَةً فِي الأَرْضِ وَإِلَهًا فِي السَّمَاءِ.

قَالَ: فَإِذَا أَصَابَكَ الضِّيقُ فَمَنْ تَدْعُو؟ قَالَ: الَّذِي فِي السَّمَاءِ.

قَالَ: " فَإِذَا هَلَكَ الْمَالُ فَمَنْ تَدْعُو؟ قَالَ: الَّذِي فِي السَّمَاءِ ".

وَذَكَرَ الْحَدِيثَ، أَخْرَجَهُ ابْنُ خُزَيْمَةَ فِي كِتَابِ التَّوْحِيدِ، وَعِمْرَانُ ضَعِيفٌ.

فَقَرَأْتُ عَلَى إِسْحَاقَ الأَسَدِيِّ، أَنْبَأَ ابْنُ خَلِيلٍ، أَنْبَأَ عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، أنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ الْمُؤَذِّنُ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الْمَغْرِبِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ، أنا جَدِّي أَبُو بَكْرٍ، ثنا رَجَاءُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا عِمْرَانُ بْنُ خَالِدِ بْنِ طُلَيْقِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ، نَحْوًا مِمَّا تَقَدَّمَ بِطُولِهِ

العلو

(عمران بن خالد ضعيف)

هذا الحديث أغلب رواياته فيها شبيب بن شيبة وهو ضعيف

وقد ضعف الألباني الحديث في ضعيف الترمذي

والله تعالى أعلم

ـ[حنفى شعبان]ــــــــ[21 - 12 - 10, 12:15 م]ـ

الحسن البصرى أيضا مدلس فلا يقبل حديثه الا اذا صرح بالتحديث

ـ[كايد قاسم]ــــــــ[21 - 12 - 10, 06:21 م]ـ

جذاك الله كل خير ونفع الله بك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير