تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(15): أخبرنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك, عن عمرو بن يحيى المازرني, عن ابن أبي سليط أنه قال: كنا نصلي الجمعة مع عثمان بن عفان رضي الله عنه, ثم ننصرف وما للجدار ظل.

(5) باب ما جاء في جامع الوقت

(26): قال مالك: من أراد سفرا فأدركه الوقت وهو في أهله, فإذا خرج الوقت ولم يكن صلى في أهله فليصل صلاة الحاضرة لأنه إنما يقضي مثل الذي قد وجب عليه.

(4) باب ما لا يجب في الوضوء

(58): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك, عن نافع , أن عبد الله بن عمر, كان ينام قاعدا, ثم يصلي ولا يتوضأ.

(5) باب الوضوء مما مست النار

(68): حدثنا أبو مصعب , قال: حدثنا مالك عن محمد بن المنكدر أنه قال:

" دعي رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى طعام فقرب إليه خبز و لحم, فأكل منه, ثم توضأ, ثم صلى, ثم دعى بفضل ذلك الطعام, فأكل منه , ثم صلى ولم يتوضأ." () [1]

(12) باب العمل فيمن عليه الدم من جرح, أو رعاف

(103): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن عبد الرحمن ابن القاسم عن أبيه , أنه رأى في قميصه دما يوم الجمعة, و الإمام يخطب على المنبر, فنزعه, فوضعه, ثم صلى.

(104): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن هشام بن عروة , أنه قال: رآني أبي انصرفت من صلاة, فقال: لم انصرفت؟ فقلت له: من دم ذباب رأيته في ثوبي, قال: فعاب ذلك علي, وقال: لم انصرفت حتى تتم صلاتك.

(105): وسئل مالك, عن دم الذباب, فقال: أرى أن يغسله.

(17) باب العمل في الغسل من الجنابة و ما يكفي

(123):قال: وسئل مالك عن نضح اب عمر في عينيه الماء, فقال مالك: ليس بواجب.

(22) جامع غسل الجابة

(145): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك, عن هشام ب عروة, عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت:"كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إاء واحد نغترف منه جميعا."

(146): سئل مالك عن فضل الجنب و الحائض هل يتوضأ به؟ فقال: نعم, ليتوضأ به.

(27):جامع الحيض

(169): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن ابن شهاب, عن عروة بن الزبير عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه أنها قالت:" كنت أرجل رأس النبي صلى الله عليه وسلم, وأنا حائض."

(4) افتتاح الصلاة والتكببير في كل خفض ورفع

(208): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن نعيم بن المجمر, وأبي جعفر القاري, انهما اخبراه ان أبا هريرة كان يصلي لهم , فيكبر كلما خفض و رفع , وكان يرفع يديه حين يكبر يقففح الصلاة.

(8) ما جاء في أم القرآن

(232): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , انه بلغه أن أبا هريرة كان يقول: من أدرك الركعة , فقد أدرك السجدة, ومن فاتته قراءة أم القرآن, فقد فاته خير كثير.

(9) باب لا يمس القرآن إلا طاهر ما جاء في الطهر من قراءة القرآن

(239): وسئل مالك عن رجل يقرأ القرآن, وهو غير طاهر, قال: أرى ذلك واسعا إن فعله.

(10) ما جاء في قراءة القرآن ممن فاته حزبه من الليل

(244): وسئل مالك, هل يقرأ القرآن أحد , وهو على غير طهر؟ فقال: أرى ذلك واسعا إن شاء الله.

(11) العمل في القراءة فيما لم يجهر فيه

(147): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن عن ابن شهاب , أنه كان يقرأ خلف الإمام فيما لم يجهر فيه الإمام بالقراءة.

(15) ما جاء في سجود القرآن

(260): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن عبد الله بن دينار ونافع , مولى عبد الله بن عمر , أن رجلا من أهل مصر, أخبرهما , أن عمر بن الخطاب قرأ سورة الحج, فسجد فيها سجدتين, ثم قال: إن هذه السورة فضلت بسجدتين. [2]

(261): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن ابن شهاب , عن عبد الرحمان الأعرج عن أبي هريرة, أن عمر بن

الخطاب رضي الله عنه, قرأ بالنجم إذا هوى, فسجد فيها, ثم قام, فقرأ بسورة أخرى. [3]

(269): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , أنه بلغه أن عمر بن عبد العزيز قال لمحمد بن قيس القاص: أخرج إلى الناس , فأمرهم أن يسجدوا في: "إذا السماء انشقت"

(17) باب الترغيب في الصلاة في رمضان

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير