(490): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن يحيى بن سعيد , عن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي , عن أبي سلمة بن عبد الرحمن , أن عمر بن الخطاب صلى للناس المغرب , فلم يقرأ فيها , فلما انصرف , قيل له: ما قرأت , قال: فكيف كان الركوع و السجود؟ قالوا: حسن , فقال: لا بأس إذا.
(84) باب العمل في جامع الصلاة
(557): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن أبي جعفر القاري , أنه رأى صاحب المقصورة , في الفتنة , حين حضرت الصلاة , خرج يتبع الناس , و يقول: من يصلي للناس , حتى انتهى إلى عبد الله ابن عمر , فقال عبد الله بن عمر: تقدم أنت فصل بين أيدي الناس.
(561): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن نافع , أنه بلغه , أن عبد الله بن عمر رأى رجلا صلى ركعتين , ثم اضطجع , فقال له عبد الله بن عمر: ما حملك على هذا؟ فقال: أردت أن أفصل بين صلاتي , فقال عبد الله بن عمر: و أي فصل أفضل من السلام.
(565): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , أنه بلغه , أن رسول الله صلى الله عليه و سلم دعا في الصلاة المكتوبة.
(89) باب التكبير و القراءة في صلاة العيدين
(592): قال أبو مصعب , قال مالك. و كل من صلى لنفسه العيدين , من رجل أو امرأة فإني أر أن يكبر في الأولى سبعا , قبل القراءة, و خمسا في الآخرة قبل القراءة.
(91) صلاة الخوف
(603): قال مالك: أحسن ما سمعت , في صلاة الخوف , حديث يزيد بن رومان عن صالح بن خوات.
(98): باب العمل في الدعاء
(630): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن يحيى بن سعيد , أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يدعو, فيقول: " اللهم إني أسألك فعل الخيرات, وترك المنكرات, و حب المساكين, و إذا أردت في الناس فتنة, غتوفني إليك, غير مفتون." [6]
كتاب الصدقة
(689): قال: وسئل مالك: هل يشتري الرجل صدقته, بعد أن يدفعها , أو يقبض منه؟ قال: تركها أحب إلي.
(18) باب زكاة الحبوب و الزيتون
(722): قال مالك , فيمن حصد من الشعير ثلاثة أوسق , و من الحنطة وسقين: إنه يجتمع ذلك عليه, فيؤدي منه الزكاة بحساب ذلك من الشعير ثلاثة أخماس, ومن الحنطة الخمسين.
(23) باب ما جاء في جزية أهل الكتاب و المجوس
(741): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , أنه بلغه , أن رسول الله صلى الله عليه و سلم أخد الجزية من مجوس البحرين. ,و أن عمر بن الخطاب أخذها من مجوس فارس , وأن، عثمان بن عفان أخذها من البربر.
(24) باب أخذ الجزية في جزيتهم
(747): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن زيد بن أسلم أن عمر بن الخطاب , رضي الله عنه كان يؤتى بنعم كثيرة. من نعم الجزية.
(5) باب ما جاء في الذي يصبح جنبا
(778): حدثنا زاهر , حدثنا إبراهيم, حدثنا أبي , عن مطرف , عن مالك عن عبد الله بن عبد الرحمان بن معمر , عن أبي يونس مولى عائشة , عن عائشة , أن رجلا قال , بهذا الحديث. [7]
(8) باب الصيام في السفر
(797): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن سمي مولى أبي بكر بن عبد الرحمان أن أبا بكر بن عبد الرحمن كان يصوم في السفر.
(798): قال أبو مصعب , قال مالك: و الصيام في السفر لمن قوي عليه حسن.
(14) باب ما جاء في قضاء رمضان
(820): حدثنا أبو مصعب, قال: حدثنا مالك , عن زيد بن أسلم عن أبيه [8] أن عمر بن الخطاب أفطر في رمضان في يوم ذي غيم , ورأى أنه قد أمسى و غابت الشمس , فجاءه رجل , فقال: يا أمير المؤمنين , قد طلعت الشمس , فقال عمر بن الخطاب: الخطب يسير, وقد اجتهدنا.
(17) جامع قضاء الصيام
(837): قال مالك: ولم أسمع أن أحدا , من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم, ولا من التابعين بالمدينة , أن أحدا منهم أمر أحدا قط يصوم عن أحد, ولا يصلي أحد عن أحد , و إنما يفعل ذلك كل إنسان لنفسه و لا يتأدى من أحد.
(26) باب قضاء الإعتكاف
¥