عبد الله بن عيسى بن بحير بن ريسان الجندي روى عن طاوس ومحمد بن أبي محمد عن أبي هريرة روى عنه عَبْدُ الرَّزَّاقِ سمعت أبي يقول ذلك
الثقات ج: 7 ص: 401
محمد بن أبي محمد يروى عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم حجوا قبل أن لا تحجوا روى عَبْدُ الرَّزَّاقِ عن عبد الله بن بحير بن ريسان الصنعاني عنه وهذا خبر باطل وأبو محمد لا يدرى من هو
وقال ابن ماكولا في الإكمال (1/ 201):
وعبدالله بن عيسى بن بحير روى عنه عَبْدُ الرَّزَّاقِ،
وذكر الخطيب في كتاب التلخيص عبدالله بن بحير بن ريسان الحميري حدث عن محمد بن أبي محمد روى حديثه سلمة بن شبيب عن عَبْد الرَّزَّاقِ بن همام عن معمر بن راشد ورواه غيره عن عبدالرزاق عن عبدالله بن بحير لم يذكر بينهما معمرا هذا منتهى كلامه وأنا أحسبه عبدالله بن عيسى بن بحير نسب إلى جده والله أعلم بالصواب
الثقات ج: 8 ص: 331
عبد الله بن بحير بن ريسان من أهل اليمن يروى عن أبي طاوس روى عنه عَبْدُ الرَّزَّاقِ
ضعفاء العقيلي ج: 4 ص: 135
محمد بن أبي محمد مجهول بالنقل ولا يتابع عليه ولا يعرف إلا به حدثناه أحمد بن إبراهيم حدثنا على بن عبد الله حدثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أخبرنا عبد الله بن بحير بن ريسان عن محمد بن أبي محمد عن أبيه عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حجوا قبل أن لا تحجوا قالوا وما شأن الحج يا رسول الله قال تقعد أعرابها على أذناب شعارها فلا يصل إلى الحج أحد
المجروحين ج: 2 ص: 24
[أبو وائل القاص اسمه عبد الله بن بحير الصنعاني وليس هو عبد الله بن بحير بن ريسان ذاك ثقة
وهذا يروي عن عروة بن محمد بن عطية وعبد الرحمن بن يزيد الصنعاني العجائب التي كأنها معمولة لا يجوز الاحتجاج به
روى عن عروة بن محمد بن عطية عن أبيه عن جده وكانت له صحبة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الغضب من الشيطان وإن الشيطان خلق من النار وإنما تطفأ النار بالماء فإذا غضب أحدكم فليتوضأ
أخبرناه السامي قال حدثنا أحمد بن حنبل قال حدثنا إبراهيم بن خالد الصنعاني قال حدثنا أبو وائل القاص
وهو الذي روى عن عبد الرحمن بن يزيد الصنعاني قال سمعت بن عمر يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سره أن ينظر إلى يوم القيامة كأنه رأي عين فليقرأ إذا الشمس كورت وإذا السماء انفطرت وإذا السماء انشقت
أخبرناه الحسن بن سفيان قال حدثنا عبيد الله بن فضالة وأحمد بن سفيان قالا حدثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قال أخبرنا عبد الله بن بحير قال حدثنا عبد الرحمن بن يزيد الصنعاني سمع بن عمر]
الخلاصة
1 ـ أبو وائل القاص الصنعاني المرادي (راو مستقل عن الذي بعده).
2 ـ عبد الله بن بحير القاص (راو مستقل عن الذي قبله أو بعده).
3 ـ عبد الله بن بحير بن ريسان (مستقل عن اللذَيْنِ قبله وهذا الاسم نسب إلى جده وهو الذي بعده).
4 ـ عبد الله بن عيسى بن بحير بن ريسان الجندي (مستقل عن الراويين (1_2) وهو الصورة التامة لاسم الراوي الذي قبله).
وقد جمعهم المتأخرون مثل الإمام المزي رحمه الله، ومن بعده، والله تعالى أعلم.
و راجع النصوص والأسانيد المشار إليها بالاستعلام عنها في الموسوعة
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
القاعدة السادسة: ـ عدم الاعتماد على ذكر المزي للشيوخ والتلاميذ إلا في حدود الكتب الستة
وأما في غير الكتب الستة فأغلب الظن أن تقل درجة الاعتماد على ذكر المزي للشيوخ والتلاميذ إلى ما يقارب النصف، وكلما بعد موضوع الكتاب عن أبواب الكتب الستة، أو بعد مصنفه عن الأخذ عن مشايخ الستة أو من طريقهم، كلما كانت الدرجة أقل، والله أعلم.
والنسبة الأقل بوجه عام هي من نصيب كتب التفسير ومصنفات الآثار الفقهية كمصنف ابن أبي شيبة ومصنف عبد الرزاق، وما يجري مجراهما، وكذلك المصنفات في الزهد والرقائق، وغير ذلك من الأبواب والموضوعات.
¥