تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وَمُحَمَّدِ بْنِ بشَّارٍ بُنْدَارٍ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الْبَلْخِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ حُمَيْدٍ الرَّازِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ زَنْجُوَيْهِ، وَمُحَمَّدِ بْنَ عُبَيْدِ بْنِ حِسَابٍ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ أبِي مَرْوَانَ الْعُثْمَانِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عُزِيزٍ الأَبْلِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الْعَلاءِ أبِي كُرَيْبٍ الْهَمْدانِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَّى الْعَنَزِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الْمُصَفَّى الْحِمْصِيِّ، وَمُزَاحِمِ بْنِ سَعِيدٍ، وَمِنْجَابِ بْنِ الْحَارِثِ، وَالْهَيْثَمِ بْنِ أَيُّوبَ الطَّالَقَانِيِّ، وَهَدْبَةَ بْنِ خَالِدٍ الأَزْدِيِّ، وَهِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ، وَالْوَلِيدِ بْنِ عُتْبَةَ الدِّمِشْقِيِّ، وَوَهْبِ بْنِ بَقِيَّةَ الْوَاسِطِيِّ، وَيَحْيَى بْنِ أَيُّوبَ الْمَقَابِرِيِّ، وَيَزِيدَ بْنِ خَالِدِ ابْنِ مَوْهَبٍ الرَّمْلِيِّ، وَيَعْقُوبَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيِّ، وَيَعْقُوبَ بْنِ حُمَيْدِ بْنِ كَاسِبٍ، وَيُونُسَ بْنِ حَبِيبٍ الأَصْبَهَانِيِّ، وَأَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، وَخَلائِقٍ لا يُحْصَوْنَ.

رَوَى عَنْهُ: أبُو بَكْرٍ الآجُرِِّيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ الإسْمَاعِيلِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ الْجِعَابِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ النَّجَّادُ، وَأَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ، وَأَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ أبُو بَكْرٍ الَقَطِيعِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بن عُبَيْدِ اللهِ أبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْمُنَادِي، وَالْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ خَلادٍ الرَّامُهْرَمْزِيُّ، وَعَبْدُ الْبَاقِي ابْنُ قانِعٍ، وَعَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيٍّ الطُّسْتِيُّ، وعُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ أبُو حَفْصٍ الزَّيَّاتُ، ومُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ أبُو عَلِيٍّ الصَّوَّافُ، ومُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الدُّورِيُّ، وَعِدَّةٌ.

قَالَ أبُو بَكْرٍ الْخَطِيبُ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَتِيقِيُّ قَالَ: بَلَغَنِي عَنْ شَيْخِنَا أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّيَّاتِ أَنَّهُ قَالَ: لَمَّا وَرَدَ أبُو بَكْرٍ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ إِلَى بَغْدَادَ، اسْتُقْبِلَ بِالطَّيَّارَاتِ وَالزَّبَازِبِ، وَوُعِدَ لَهُ النَّاسُ إِلَى شَارِعِ الْمَنَارِ بِبَابِ الْكُوفَةِ لِيَسْمَعُوا مِنْهُ، فَاجْتَمَعَ النَّاسُ، فَحَزَرَ مَنْ حَضَرَ مَجْلِسَهُ لِسَمَاعِ الْحَدِيثِ، فَقِيلَ: نَحْوُ ثَلاثِينَ أَلْفَاً، وَكَانَ الْمُسْتَمْلُونَ ثَلاثَمِائَةٍ وَسِتَةَ عَشَرَ.

قَالَ: وَقَالَ لَنَا الْعَتِيقِيُّ: وَسَمِعْتُ شَيْخَنَا أَبَا الْفَضْلِ الأَزْهَرِيُّ يَقُولُ: لِمَّا سَمِعْتُ مِنْ جَعْفَرٍ الْفِرْيَابِيُّ كَانَ مَجْلِسُهُ مِنْ أَصْحَابِ الْمَحَابِرِ؛ مِمَّنْ يَكْتُبُ حُدَودَ عَشْرَةِ آلافِ إِنْسَانٍ، مَا بَقِي مِنْهُمْ غَيْرِي، سِوَى مَنْ لا يَكْتُبُ.

وَفِي لَيْلَةِ الأَرْبِعَاءِ لِخَمْسٍ خَلَوْنَ مِنْ الْمُحَرَّمِ سَنَةَ إِحْدَى وَثَلاثِمِائَةٍ أَتَاهُ وَافِدُ الْمَنِيَّةِ. لِيُبَشِّرَهُ بِالرَّحِيلِ إِلَى الدَّارِ الآخِرَةِ الْعَلِيَّةِ. فَأَجَابَهُ وَلَبَّى بِلِسَانِ قَلْبِهِ. فَقَدْ كَانَ مُشْتَاقَاً لِلِقَاءِ رَبِّهِ. أَجْزَلَ اللهُ ثَوَابَهُ. وَجَعَلَ جَنَّةَ الْخُلْدِ مَآبَهُ.

ــــ هامش ــــ

(1) تَرْجَمَتُهُ فِي: البداية والنِّهاية (11/ 121)، وتاريخ الإسلام (1/ 2308)، وتاريخ بغداد (7/ 199)، وتذكرة الْحُفَّاظِ (2/ 692)، والرسالة الْمُستطرفة (ص 58،48،47)، وسير الأعلام (14/ 96)، وطبقات الْحُفَّاظ للسيوطِي (ص305)، ومعجم البلدان (4/ 259)، والْمُعِين فِي طبقات الْمُحَدِّثين (ص107)، ومولد العلماء ووفياتهم للرَّبَعِيِّ (2/ 631)، والوافِي بالوفيات.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[04 - 09 - 05, 06:50 م]ـ

[3] خَلَفُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عِيسَى أبُو مُحَمَّدٍ الْعُكْبَرِيُّ (1).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير