تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

رَاوِيَةُ الْمَدِائِنِيِّ بِمُعْظَمِ كُتُبِهِ: أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ الْمَبَارَكِ أبُو جَعْفَرٍ الْخَرَّازُ مَوْلَى أَبِى جَعْفَرٍ الْمَنْصُورِ. وَقَدْ رَوَى عَنْهُ فَأَكْثَرَ: الزُّبَيْرُ بْنُ بَكَّارٍ، وَعُمَرُ بْنُ شَبَّةَ النُّمَيْرِِيُّ الْبَصْرِيُّ. وَمَنْ طَرِيقِ ابْنِ شَبَّةَ يَرْوِى أَبُو جَعْفَرٍ الطَّبَرِيُّ أَخْبَارَ الْمَدَائنِيِّ فِى ((تَارِيخِ الأُمَمِ وَالْمُلُوكِ)).

كُتُبُه فِي أَخْبَارِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

ـــــــــ

كِتَابُ أُمَّهَاتِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ صِفَةِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ أَخْبَارِ الْمُنَافِقِينَ، كِتَابُ عُهُودِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُسْتَهْزِئِينَ، كتَابُ رَسَائِلِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ كُتُبِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْمُلُوكِ، كِتَابُ آيَاتِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ إِقْطَاعِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ فُتُوحِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ صُلْحِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ خُطَبِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ عُهُودِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ الْمَغَازِي، كِتَابُ سَرَايَا النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ دُعَاءِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ أَزْوَاجِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ عُمَالِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ خَبَرِ الإِفْكِ، كِتَابُ مَا نَهَى عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كِتَابُ الْخَاتَمِ وَالرُّسُلِ، كِتَابُ مَنْ كَتَبَ لَهُ كِتَابَاً أو أماناً، كِتَابُ أَمْوَالِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَنْ كَانَ يَرُدّ عَلَيْهِ الصَّدَقَةَ مِنْ الْعَرَبِ، كِتَابُ أَخْبَارِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وتأتِي بقيَّة كتبه بتوفيق الله تعالَى.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[12 - 09 - 05, 03:33 م]ـ

ابن حجر رحمه الله - في الفتح - نصَّ على كتاب المُغَرَّبين لأبي الحسن المدائني، فقال:

ظفرتُ بكتابٍ لأبي الحسن المدائني، سمَّاه: " كتاب المُغَرَّبِين "، بمعجمة وراء مفتوحة ثقيلة، فوجدتُ فيه عدة قصص، لِمَنْ، غَرَّبهم عُمر عَن المدينة. (الفتح 10/ 334، وينظر: 12/ 159)

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[12 - 09 - 05, 04:02 م]ـ

وابن حجر رحمه الله لم يعتمد على المدائني في الفتح، وحسب، بل اعتمد عليه في كتبه الأخرى كـ الإصابة، فمن كتبه التي اعتمد عليها، كتاب:

" رسل النبي صلى الله عليه وسلم " (الإصابة 1/ 584 و 3/ 183).

" أخبار ثقيف " (الإصابة 6/ 555).

ـ[سيف 1]ــــــــ[12 - 09 - 05, 10:56 م]ـ

ينقل عنه زيادات كثيرة في الفتح مثل قصة موت عمر والشورى وغيرها فهل كتابه الذي نقل منه مازال بين أيدينا أم فقد؟ جزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير