ـ[عبدالله بن عبدالرحمن]ــــــــ[13 - 09 - 05, 11:29 م]ـ
الأخ خالد بن عوض كيف تحيل الناس على رجل حذرت منه اللجنة الدائمة للإفتاء وبينت مخالفاته العقدية
وكذلك أخي الرجل ضعيف علميا ليس بأهل أن يؤخذ عنه العلم
وقد قرأت تعليقاته على كتاب الصلاة للإمام أحمد فكانت ضعيفة هزيلة
من التعليقات العجيبة المضحكة!!! التي لاتحتاج لتوضيح
قال الزهراني
() لم يتبيّن لي مراده رحمه الله من جزم التّكبير، هل يريد به الجزم عند النّحويّين أي تسكين آخر الكلمة لكن هذا لا يؤدّي إلى سبق الإمام في التّكبير ضرورة، وأظنّه يريد به الجزم لغة أي القطع، بمعنى أنّ المأموم يقطع التّكبير قبل أن ينتهي الإمام من تكبيره.) انتهى.
ومن باب التوضيح للزهراني نعطيك مفتاحا للبحث في هذا الموضوع
تحفة الأحوذي ج: 2 ص: 165
قوله التكبير جزم والسلام جزم أي لا يمدان ولا يعرب أواخر حروفهما بل يسكن فيقال الله أكبر السلام الله والجزم القطع منه سمى جزم الاعراب وهو السكون كذا في النهاية لأبن الأثير الجزري وقال الحافظ في التلخيص صفحة حذف السلام الاسراع به وهو المراد بقوله جزم وأما ابن الأثير في النهاية فقال معناه أن التكبير والسلام لا يمدان ولا يعرب التكبير بل يسكن المحب الطبري وهو مقتضى كلام الرافعي في الاستدلال به على أن التكبير جزم لا يمد قال الحافظ وفيه نظر لأن استعمال لفظ الجزم في مقابل الاعراب اصطلاح حادث لأهل العربية فكيف يحمل عليه الألفاظ النبوية انتهى ما في التلخيص تنبيه قال الرافعي في شرح الوجيز روى أنه روى أنه صلى الله عليه وسلم قال التكبير جزم والسلام جزم قال الحافظ في التلخيص لا أصل له بهذا اللفظ وإنما هو قول إبراهيم النخعي حكاه الترمذي عنه انتهى وقال السخاوي في المقاصد الحسنة حديث التكبير جزم لا أصل له في المرفوع مع وقوعه في كتبا الرافعي وإنما هو حق من قول إبراهيم النخعي حكاه الترمذي في جامعه ومن جهته رواه سعيد بن منصور في سننه بزيادة والقراءة جزم والأذان جزم وفي لفظ عنه كانوا يحزمون التكبير انتهى
ومن المضحكات تزكية الزهراني لنفسه!! ويقول إنه لم يشتمه أحد قط طول حياته في الله!!
وماذا تسمي رد العلماء عليك وتحذيرهم منك وووو
قال الزهراني
() هذه نصيحة لكلّ مسلمٍ يأنف من الإنكار خوف التّعرّض له بسبٍّ أو شتمٍ أو إهانة، وأيّنا يجلّ نفسه عن مقام قامه رسول الله ?؟
والله إنّي أعرف من نفسي ـ ومثلي كثير ـ أنّي لم أُشتم في حياتي وأُتّهم ـ في الله ـ بجنون ولا سفه ولا سحر،، ورسول الله ? لا قى كلّ هذه الشّتائم والتّهم ليل نهار،
ينظر بعض ردود العلماء عليه وبيان وقوعه في الإرجاء وقلة علمه على هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=7510&highlight=%C3%CD%E3%CF+%C7%E1%D2%E5%D1%C7%E4%ED
بيان وتحذير
من كتاب ((ضبط الضوابط)).
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
وبعد.
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على الكتاب الموسوم بـ:
((ضبط الضوابط في الإيمان ونواقضه)) تأليف المدعو / أحمد بن صالح الزهراني.
فوجدته كتاباً يدعو إلى مذهب الإرجاء المذموم، لأنه لا يعتبر الأعمال الظاهرة داخلة في حقيقة الإيمان.
وهذا خلاف ما عليه أهل السنة والجماعة:
من أن الإيمان قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وعليه:
فإن هذا الكتاب لا يجوز نشره وترويجه، ويجب على مؤلفه وناشره التوبة إلى الله عز وجل، ونحذر المسلمين مما احتواه هذا الكتاب من المذهب الباطل حمايةً لعقيدتهم واستبراءً لدينهم، كما نحذر من اتباع زلات العلماء فضلاً عن غيرهم من صغار الطلبة الذين لم يأخذوا العلم من أصوله المعتمدة، وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ....
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس / عبد بن عبدالله بن باز
نائب الرئيس / عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل شيخ
عضو / عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
عضو / بكر بن عبد الله أبو زيد
عضو / صالح بن فوزان الفوزان
فإذا كان الرجل في العقيدة لايؤمن جانبه وعلميته ضعيفه فكيف تنصح أخي بكتابه؟؟؟؟
¥