تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن الحاج الجزائري]ــــــــ[02 - 10 - 05, 01:51 ص]ـ

وهل ثبت في السنة هدا اللفظ "الكروبيون" ... ؟؟؟

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[02 - 10 - 05, 02:29 ص]ـ

سيسوق شيخنا أبو محمد أسانيد الروافض قبحهم الله والتي تنتهي إلى أبي عبدالله الصادق رحمه الله

وسترون _ على ما في المتن من اضطراب _ ما يضحك الثكلى حول هذا الملك المزعوم

وستتحققون من مقولة الشعبي رحمه الله: إن الروافض لو كانوا من الطير كانوا رخم _ أكرم الله الرَّخم عنهم _

أخي ابن الحاج وفقه الله

أما تسميتهم بالكروبيين فلم يثبت

واقرأ هذا الرابط تستفد إن شاء الله

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=11209&highlight=%C7%E1%DF%D1%E6%C8%ED%E6%E4

وعذرا أبا محمد على التطفل

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[14 - 01 - 06, 04:43 م]ـ

بَيَانُ طُرُقِ هَذِهِ الرِّوَايَةِ الْمُضْحِكَةِ الْمُبْكِيَةِ

ــــــــــــ

وَلِلْوَهْلَةِ الأُولَى عِنْد َالنَّظَرِ فِي أَسَانِيدِ هَذِهِ الْحِكَايَةِ الْبَاهِتَةِ، الْمُضْحِكَةِ الْمُبْكِيَةِ، تَجْزِمُ: أَنَّ رُوَاةَ الرُّفْضِ وَالتَّشَيُّعِ، عَلَى اخْتِلافِ مَرَاتِبِهِمْ، لاخْتِلافِ قُدُرَاتِهِمْ عَلَى الْبُهْتِ وِالابْتِدَاعِ، وَالْوَضْعِ وَالاخْتِرَاعِ، وَالتَّهْوِيلِ وَالافْتِنَانِ، وَالافْتِرَاءِ وَالْهَذَيَانِ، تَجْزِمُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ مِنْ الْمَجَاهِيلِ غَيْرِ الْمَشْهُورِينَ بِالْعَدَالَةِ وَلا النَّقْلِ لَدَي عُلَمَائِهِمْ، فَضْلاً عَنْ غَيْرِهِمْ، وَكَأَنَّ هَؤُلاءِ الْمَغْمُورِينَ أَرَادُوا أَنْ يَكُونَ لِكُلٍّ مِنْهُمْ نَصِيبَهُ مِنْ التَّوْثِيقِ عِنْدَهُمْ، وَلَوْ بِالْكَذِبِ لأَئِمَّتِهِمْ، وَتَلْفِيقِ الْفَضَائِلِ الْغَرَائِبِ، وَالْقَصَصِ الْعَجَائِبِ، لِمَا عَلِمُوهُ مِنْ رَوَاجِ هَذِهِ الْبِضَاعَةِ لَدَي كُبُرَائِهِمْ وَوُضَعَائِهِمْ عَلَى السَّوَاءِ. وَلِذَا تَعَدَّدَتْ طُرُقُهَا وَمَخَارِجُهَا، وَلَكِنْ لا يَخْفَى عَلَى الْبُصَرَاءِ النَّاقِدِينَ الْعَارِفِينَ بِأَسَانِيدِهِمْ وَمَرْوِيَاتِهِمْ: أَنَّ كَثْرَةَ الطُّرُقِ لَيْسَتْ دَلِيلاً عَلَى صِحَّة الْخَبَرِ، فَضْلاً عَنْ ثُبُوتِهِ!، سِيَّمَا إِذَا كَانَ رُوَاتُهَا مِنْ هَذَا الصِّنْفِ الْمُتَمَرِّسِ عَلَى الْكَذِبِ وَالتَّلْفِيقِ.

وَلا يَخْفَاكَ: أن اتَّفَاقَ الْكَذَّابِينَ واَلْوَضَّاعِينَ وَالْمُغَفَّلِينَ عَلَى رِوَايَةِ خَبَرٍ مِمَّا يَزِيدُهُ وَهَنَاً، وَلا يَشُدُّ ذَلِكَ أَزْرَهُ، وَلا يَجْبُرُ كَسْرَهُ.

وَهَاكَ طُرُقَ الرِّوَايَةِ الْمُضْحِكَةِ الْمُبْكِيَةِ، وَلْنَبْدَأ بِأَقْدَمِ مَصَادِرِهَا:

[الطَّرِيقُ الأُولَي] قَالَ أبو الْقَاسِمِ ابْنُ قُولُوَيْهِ الْقُمِّيُّ ((كَامِلُ الزِّيَارَاتِ)) (ص64): حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْقُرَشِيُّ الرَّزَّازُ الْكُوفِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي خَالِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي الْخَطَّابِ قَالَ: حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ سَعْدَانَ الْحَنَّاطُ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْقَاسِمِ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شُعَيْبٍ الْمِيثَمِيِّ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ عَلَيْهِ السَّلامُ يَقُولُ: إِنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلامُ لَمَّا وُلِدَ، أَمَرَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ جِبْرَئِيلَ عَلَيْهِ السَّلامُ أَنْ يَهْبِطَ فِي أَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ، لِيُهَنّئَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ اللهِ وَمِنْ جِبْرَئِيلَ، قَالَ: وَكَانَ مَهْبَطُ جِبْرَئِيلَ عَلَى جَزِيرَةِ فِي الْبَحْرِ، فِيهَا مَلَكٌ يُقَالُ لَهُ: فُطْرُسُ، كَانَ مِنْ الْحَمَلَةِ، فَبُعِثَ فِي شَيْءٍ فَأَبْطَأَ فِيهِ، فَكُسِرَ جَنَاحُهُ، وَأُلْقِيَ فِي تِلْكَ الْجَزِيرَةِ يَعْبُدُ اللهُ فيِهَا سِتَّمِائَةَ عَامٍ، حَتَّى وُلِدَ الْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلامُ، فَقَالَ الْمَلَكُ لِجِبْرَئِيلَ عَلَيْهِ السَّلامُ: أَيْنَ تُرِيدُ؟، قَالَ: إِنَّ اللهَ تَعَالَى أَنْعَمَ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنِعْمَةٍ، فَبُعِثْتُ أَهَنِّئَهُ مِنْ اللهِ وَمِنِّي، فَقَالَ: يَا جِبْرَئِيلُ؛ احْمِلْنِي

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير