تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو عبد الله الهلالى]ــــــــ[05 - 04 - 07, 05:08 ص]ـ

الشيخ محمد خلف سلامة بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ونرجوا المزيد من ابحاثك المفيدة

ـ[ابو عبد الله الهلالى]ــــــــ[05 - 04 - 07, 05:15 ص]ـ

لقد حدث تساهل شديد فى مسئلة التحسين بالشواهد لدى كثير من المتاخرين حتى ان بعضهم قد جرى فى تخريجه تحسين اى حديث يرد من وجهين غير شديدى الضعفحتى اصبح هذا كالقاعدة المطردة عنده فعلة الحديث عنده هو تفرد الضعيف بالحديث

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[14 - 07 - 07, 09:57 ص]ـ

الشيخ محمد خلف سلامة بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ونرجوا المزيد من ابحاثك المفيدة

بارك الله فيك يا أخي الفاضل وجزاك الله خيراً.

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[03 - 08 - 07, 08:05 م]ـ

49819

شكرا للشيخ محمد سلامة

ـ[ابو الطيب العراقي]ــــــــ[03 - 08 - 07, 08:46 م]ـ

جزاك الله خير الجزاء وانا جدا معجب بكتاباتك واسال الله لك القبول

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[05 - 08 - 07, 07:42 ص]ـ

جزاكما الله خيراً، وبارك الله فيكما؛ وينظر هذا الرابط:

http://www.alukah.net/majles/showthread.php?t=4921

ـ[أبو الهدى صديق]ــــــــ[06 - 08 - 07, 09:47 م]ـ

من المعروف أنه يشترط لقبول الراوي العدالة والضبط ولكل منهما شروط يجب توافرها فاذا اختلت العدالة أو الضبط حكمنا بضعف الحديث ثم ننظر ان كان التضعيف بسسب العدالة لا نقبل التقوية بكثرة الطرق لأن العدالة لا تساهل فيها ألبتة أما ان كان الضعف بسبب الضبط ولم يشتد قبلنا التقوية بكثرة الطرق والله أعلم

ـ[ابوسفر]ــــــــ[07 - 08 - 07, 12:10 ص]ـ

جزاك الله خيرا , ونفع بك , ولقد اطلعتُ على الرابط الذي أحلت إليه فألفيته مفيدا شيقا جميلا

أسأل الله أن يبارك في عملك.

ـ[أبو صهيب المعيقلي]ــــــــ[07 - 08 - 07, 12:39 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[15 - 08 - 07, 04:00 م]ـ

أحسن الله إليك شيخنا الفاضل ..

من الأمور التي نبهت إليها - نفع الله بك -، وغفل عنها كثير من المتأخرين: أن تصحيح - أو تحسين - حديث الراوي الضعيف إنما هو على خلاف الأصل.

بل قد جعله كثير منهم أصلا!! فتجده إذا روى الضعيف حديثا = اجتهد وسعه حتى يجد له ما يقويه ويشد من أزره.

ومن باب إحسان الظن - وهو الأصل - أقول: لعل الذي دفعهم إلى ذلك حرصهم على سنة النبي صلى الله عليه وسلم، وخوفهم أن يفوتهم شيء منها، أو قل: أن يفوتوا على الناس شيئا منها، مع أن الاحتياط في هذا الباب أصل، ومن يقرأ تعليلات الأئمة وتبيينهم لأخطاء الرواة وأسباب خطئهم= سيعجب، وسيقف طويلا قبل أن يصحح أي حديث بطرقه.

أما تنبيه الشيخ أبي مالك فهو في غاية الدقة، وأود منك شيخنا لو أعدت صياغة بعض جزئيات البحث لتضمنه إياها.

ـ[إبراهيم محمد زين سمي الطهوني]ــــــــ[25 - 10 - 09, 01:57 م]ـ

جزاكم الله خيرا

أريد أن أنبهكم إلى أمر هو عندنا لا خلاف فيه .... فالقول بأن هذا الحديث صحيح أو حسن بمجموع الطرق لا ينبغي أن يتطفل عليه طلبة العلم، إلا من آتاه الله فهم أهل الحديث المختصصين، ورزقه علم نقاد الحديث الأولين، ولا يكاد يوجد مثل هذا في زماننا هذا.

ولكن لابأس للباحث الذي قد اجتهد في جمع الطرق والنظر فيها أن يقول: هذا حديث إسناده صحيح.

فالفرق بين هذين القولين واضح للمشتغلين بهذا العلم.

ثم لا ينبغي الإنكار على ما قال به المتأخرون من أهل الحديث أمثال الذهبي وابن حجر والسخاوي والسيوطي من جواز تقوية الحديث بمجموع الطرق إلى درجة الحسن أو الصحة، فهذا قول لا خلاف فيه جملة. وما أورده بعضكم من تقوية الحديث الشاذ والمنكر وما أخطأ فيه الراوي لمخالفته الثقة أو الثقات فلا أظن أحدا منهم قال ذلك في قواعدهم المعقدة في كتبهم.

ويبقى السؤال: لماذا قوى بعضهم حديثا منكرا أو شاذا؟

فالجواب عندي: قد يكون أحدهم غفل عن ذلك، فظن أنه ليس بمنكر، أو شاذ. وقد يكون أنه لا يرى منكرا أو شاذا فيقوي بتعدد الطرق ذاك الحديث.

وعلى كل حال ... لا ينبغي لكل واحد منا أن يحكم على حديث بالصحة أو بالحسن إلا بعد انتفاء النكارة والشذوذ والعلة. فهذا أمر صعب لا يفهمه إلا متبحر في بحار هذا العلم.

فأرجو أن تقوموني فما أنا إلا طالب علم، وجزيتم خيرا.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[31 - 10 - 09, 01:39 م]ـ

مما يحسن ان ينبه عليه في هذه المسالة. انك تجد احيانا في بعض المسائل الفقهية احكاما عامة لاحاديث المسالة. كان يقول المحدث - لا يصح في الباب شيء - او - لم تثبت في ذلك سنة - او ما شابه ذلك.

او تجد علماء الحديث غالبهم على ترك العمل بتلك الاحاديث في تلك المسالة وعدم اثبات الاحكام منها. رغم روايتهم لها في كتبهم ومروياتهم.

فانك تخلص في الاخير الى انهم لا يرون في هذه الاحاديث قابلية للتحسين او التصحيح بمجوع الطرق.

فكيف بك لو وقفت على كلام متاخر في بعض هذه الاحاديث وهو يثبت للحديث ما يراه المتقدم غير قابل له.

وهذه النقطة بالذات هي من الاسباب التي تجعل المتاخر يخالف السلف في الفقهيات. واثبات السنن والعبادت

الغير الثابة اطلاقا عن سلفنا رحمهم الله واياهم وغفر لنا لهم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير