تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[10 - 11 - 05, 03:41 م]ـ

وكتاب نظم المتناثر جيد في بابه

كتاب نظم المتناثر جاء لأمور؛ من أهمها الرد على شبه العلمانيين ومدرسة محمد عبده، بإثبات أن المسائل التي كانوا ينكرونها من الغيبيات وأشراط الساعة وغيرها إنما ورد الخبر عنها بالتواتر، ولذلك لقي الصدى العظيم الذي كان لقيه، وحيث هو متخصص في المتواتر اللفظي والمعنوي، فهو كتاب عقيدة كذلك، لأن المتواتر وجب اعتقاده اتفاقا بين الأشاعرة وأهل الحديث والمعتزلة ..

وعلى الكتاب ذيول؛ أهمها للإمام العلامة السلفي محمد الناصر لدين الله بن محمد الزمزمي الكتاني المتوفى عام 1394، سماه: "عيون الآثار فيما تواتر من الأحاديث والأخبار"، طبع في مجلد كبير، وأضاف إليه حتى الأخبار المتواترة ..

ولجدنا محدث الحرمين الشريفين محمد المنتصر بالله الكتاني رحمه الله ذيل واستدراك على "نظم المتناثر"، ضمنه ألف حديث وأثر تقريبا، مخرجة مدروسة، يسر الله إخراجه بمنه وكرمه.

ـ[محمد البحار]ــــــــ[11 - 11 - 05, 09:50 م]ـ

هل هذا المؤلف هو نفسه صاحب كتاب: استحالة وقوع النسخ في القرآن؟؟ أذكر دخولي إحدى المكتبات ووجدت وأخ لي كتابين بعنوان: استحالة وقوع النسخ في القرآن واستحالة تلبس الإنس بالجن!! فضحكنا وربما قلنا: مستحيل أن المؤلف مهتد!!

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[11 - 11 - 05, 11:17 م]ـ

أرجو منك يا أخي حمزة الكتاني أن تساعدني في طلبي الذي أرسلته لك على الخاص قبل فترة عند عودتكم سالمين بإذن الله تعالى , فلا تنسونا!!!

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[02 - 02 - 08, 12:16 م]ـ

هل هناك ردود مفردة و مفصلة على سلسلة كتب (الإستحالة)؟

ـ[صالح الهميمي]ــــــــ[02 - 02 - 08, 04:50 م]ـ

والله أخي المبارك ,,, حبذا لو ترفق الكتاب المذكور حتى نأخذ صورة وتعلم محتواه عنه بارك الله فيك

ـ[نصر الكاتب]ــــــــ[02 - 02 - 08, 05:06 م]ـ

كتاب خنفشارى جديد إنا لله

ـ[أشرف بن صالح العشري]ــــــــ[02 - 02 - 08, 11:29 م]ـ

إيهاب حسن هذا، هو الذي لقَّب نفسه بالأثري، وصف كل أهل الحديث وعلى رأسهم شيخ المحدثين الإمام الألباني ـ رحمه اللَّه ـ بأنهم حشوية، وأن الحشو من صفات الزنادقة الذين يلصقون الحديث بالنبيِّ صلى اللَّه عليه وسلم، وذلك في عدة كتب من كتبه المتهالكة المتهافتة كـ ((طليعة استحالة دخول الجان بدن الإنسان))، وأن ((تحت العرش حية وديك))، و ((تصحيح الألباني لحديث أن البقر لحومها داء))، .. إلخ. ثم إنه يريد أن يقول: أن كل من اشتغل بالحديث دراية ما كان يفهم أنا جئت لأضع القواعد والمناهج الجديدة لأصول التصحيح والتضعيف، وأُنفض الغبار والخلط الذي تراكم في عقول الحشوية!!!!! لا تعليق.

هذا، وقد ردَّ عليه الشيخ الألباني ـ رحمه اللَّه ـ ردًّا مفحماً في شريط، ووصفه بالمعتزلي. وزاد غير الشيخ الألباني: بأنه من منكري االسنة في هذا الزمان، وأراد بكتبه المسمومة أن يضرب تلك الثوابت فضربه.

ثم ردَّ هو على هذا الشريط في الجزء الثاني من ((استحالة دخول الجان ... ))، وكذا الأخ الدكتور عبد الحميد هنداوي ـ حفظه اللَّه ـ. وهذا الإيهاب الأشري أو الحشري (وهذا هو الصواب) دلَّ ما سطَّره على شدة جهله بعلم الحديث وهوسه بما يوافق هواه، و .... ، هذا كلام الكثيرين من أهل فيه. على العلم أنه ينكر آحاديث الآحاد بالكلية كما في آخر كتاب ((الاستحالة)) الجزء الثاني في محاورة مخترعة من تلقاء نفسه ابتكر وكأن أحد طلاب العلم يسأله، وهو مقتنع بما عند الألباني فلما بيَّن له ـ شطط الألباني، وهوسه، وحشويته، وفساد مذهبه ـ كذا قال هذا الجائر، ثم بين له عقيدته (عقيدة إيهاب)، وأنه تُبنى على الأحاديث القطعية الدلالة فقط (المتواترة)؛ فاقتنع هذا المخترَع، وسلَّم له موقفه وتعارضه مع الألباني.

فأحرق اللَّه كتب هذا الإيهاب، وأذهبها أدراج الرياح. كما نسأله ألا يُسلِّط علينا بذنوبنا من لايخافه ولا يرحمنا، قولوا آمين يرحمكم اللَّه.

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[24 - 09 - 09, 06:56 م]ـ

للرفع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير