تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نياف]ــــــــ[22 - 11 - 05, 09:05 ص]ـ

(الاتكاء)

40 - ص99

أخبرنا الدوري: ثنا إسحق بن منصور: ثنا إسرائيل , عن سماك , عن جابر بن سمرة , قال:

(جيء بماعز إلى النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - , وهو متكىء على وسادة على يساره).

فحدثت به يحيى بن معين , فجعل يعجب منه , وقال: ماسمعت قط: (على يساره) إلا في حديث إسحق هذا. وحدثنا به وكيع , عن إسرائيل , ولم يذكر: (على يساره)

قال الشيخ غفر الله له: حديث منكر

ـ[نياف]ــــــــ[22 - 11 - 05, 09:11 ص]ـ

فائدة

قال الشيخ حفظه الله:

لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في النهي عن الشطرنج حديث ولم يثبت عن الصحابة أيضا لا في النهي ولا في الجواز وما روي عن الصحابة في مصنف ابن أبي شيبة لايصح.

ـ[نياف]ــــــــ[22 - 11 - 05, 10:08 ص]ـ

السؤال هو: ما هو الدليل؟!

بارك الله فيك وغفر لك ورزقك الجنة

الصحيح سليم وأنا كتبت سلم

قال الشيخ حفظه الله في التحجيل (1 - 168):

الليث ضعيف الحديث , إلا في حديثه عن مجاهد بن جبر في التفسير , فإنه أحسن حالا من بقية حديثه , فهو كتاب لم يسمعه من مجاهد , وإنما أخذه من القاسم بن أبي بزة وحدث به.

قال ابن حبان في (الثقات): (7 - 331) وفي (مشاهير علماء الأمصار): (146):

(ماسمع التفسير عن مجاهد أحد غير القاسم بن أبي بزة, نظر الحكم بن عتيبة وليث بن أبي سليم وابن نجيح وابن جريج وابن عيينة في كتاب القاسم ونسخوه ثم دلسوه عن مجاهد) انتهى.

وحديث هؤلاء عن مجاهد في التفسير في حكم المتصل , والله أعلم

ـ[نياف]ــــــــ[22 - 11 - 05, 12:55 م]ـ

(في الغناء)

44 - ص107

قال مهنا: سألت أبا عبد الله عن حديث شريك , عن جابر , عن عكرمة , عن ابن عباس , أنه ختن بنيه , فدعا اللعابين؟.

فقال: حدثني به إسحق الأزرق , عن سفيان , عن جابر ,عن عكرمة ,عن ابن عباس.

أخبرنا عبدالله بن أحمد: نا أبو طالب , قال: كنت يوما عند بشر بن الحارث , وعنده إبراهيم بن هاشم , ومحمد بن أبي عمران , فتذاكروا: عن ابن عباس , أنه ختن بنيه فدعا اللعابين.

فقال بشر: من روى هذا.

فقال: سفيان.

فقال بشر: سفيان روى هذا؟!.

فقال إبراهيم: إنما روى هذا شريك.

فقال ابن أبي عمران: رواه إسحق الأزرق عن سفيان , وقد رواه شريك.

فتراجعوا فيه , فقال بعضهم: ها هنا رجلان أرسلوا سلوهما.

قال بشر: من؟

قالوا: أحمد بن حنبل وأبو الأحوص.

فسكت.

فبعثوا رجلا أو رجلين , فسأل أحمد؟

فقال: رواه شريك , ورواه إسحق الأزرق عن سفيان.

وقال أبو الأحوص: هو صحيح , ولا أدري كيف هو في الكتاب؟

فقال له الذي سأله ماقاله أحمد , فقال له ابو الأحوص: هو كما قال أبو عبدالله.

فرجع الرسول إليهم , وهم قعود , فأخبرهم بما قالا.

فقال بشر لإبراهيم بن هاشم: كم أقول لك: لاتمار أصحاب الحديث. أو كم أنهاك عن أصحاب الحديث-هذا أو نحوه.

قال الشيخ حفظه الله:

تفرد به شريك والتفرد هذا منكر واللعابين عن الختان لادليل عليه إلا هذا وهو خبر منكر.


45 - 108
أخبرنا العباس بن محمد بن أحمد بن عبدالكريم: ثنا عبدالله بن أحمد: نا أبي: ثنا الأشيب , عن أبي عاصم , عن أبي الأشعث الصنعاني , عن شداد بن أوس , قال: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -:
(من قرض الشعر بعد عشاء الآخرة لم تقبل له صلاة تلك الليلة).

قال الشيخ غفر الله له:
حديث منكر تفرد به أبو الأشعث ولا يحتمل منه هذا , ومتنه منكر.

=

ـ[سيف 1]ــــــــ[22 - 11 - 05, 03:57 م]ـ
جزاك الله خيرا.

هذا الكلام على اطلاقه فيه نظر، وينظر مقدمة كتاب المسائل له 1/ 12 - 16ط دار الهجرة، و
المدخل للشيخ بكر 2/ 660وغيرها.

رحمكم الله من يفسر هذا الكلام ولما طعن في نقله وهل هذا مختص بأحمد أم يشمل روايته عن ابن معين ايضا؟

ـ[نياف]ــــــــ[22 - 11 - 05, 03:58 م]ـ
فائدة:

قال الشيخ غفر الله له:
إذا قال الإمام أحمد (حديث منكر) أي موضوع وإذا قال (منكر) بدون لفظة (حديث) فالمراد به الغرابة أو المخالفة .......... .

ـ[نياف]ــــــــ[22 - 11 - 05, 04:01 م]ـ
فائدة:

قال الشيخ حفظه الله:
أ- أصح التفاسير مجاهد بن جبر ثم بعده إبراهيم النخعي.

ب- تفسير قتادة صحيح بالجملة ولكن يعتبر متأخر بالنسبة لطبقة التابعين فمجاهد أقدم منه.

ـ[نياف]ــــــــ[22 - 11 - 05, 04:11 م]ـ
(فضائل القرآن)

49 - ص116
قال مهنا: حدثنا خالد بن خداش: ثنا عبد الله بن وهب: ثنا السري بي يحيى , أن شجاعا حدثه عن أبي طيبة , عن عبد الله بن مسعود , قال: سمعت النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يقول:
(من قرأ سورة الواقعة في ليلة لم تصبه فاقة).

قال أحمد: هذا حديث منكر.
وقال: السري بن يحيى ثبت , ثقة ثقة , وشجاع الذي روى عنه السري لا أعرفه , وأبو طيبة هذا لاأعرفه , والحديث منكر.

قال الشيخ حفظه الله:
قول الإمام أحمد رحمه الله (الحديث منكر) أي موضوع

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير