تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المستشرق موراني]ــــــــ[29 - 01 - 06, 11:49 م]ـ

اضاقة بسيطة:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=70406&page=2&highlight=%E3%E6%D1%C7%E4%ED

كتب رمضان عوف:

لكن سيأتيك الرد المباشر قريبا إن شاء الله وسيثلج صدرك .....

الي آخر ما في هذا الكلام من الحماسة لطلبة العلم (ونحن نتابع هذه الأمور جيدا!)

نعم , قد حدث ذلك بسبب البرودة الشديدة عندنا في هذه الأيام خاصة , غير أن هذه البرودة تنقّي النفوس ....

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[30 - 01 - 06, 01:47 ص]ـ

أصل الكلام هكذا:

[ CENTER] 2- 4- ليس اسم إسماعيل بن أبي أويس دائما في قائمة الضعفاء، فالذين عدلوه عمليا الإمام البخاري، والإمام مسلم عندما أخرجا أحاديثه في صحيحيهما.

ووقع السقط مني للأسف. ... وقد علم الدكتور يقينا أن هناك خللا مّا ... وأن الدكتور الأعظمي وناقلَ كلامه ليسا بالغفلة التي يحاول أن يظهرهما بها ... فكان حقه أن ينبه علي الخطأ فقط ... لا أن يبني عليه قصورا ... فإن أبى الإقرار بذلك ... فقد أُتي من ضعفه في فهم النصوص ... فكيف يطمع أن يكون مبرزا في تحليلها ونقدها ... فهذه درجة سقط دونها كبار أساتذته وإن ادعوها بلسان حالهم ومقالهم ... وسيأتي مزيد إثبات لهذا ... ولا يطمع أحد من الدكتور أن يقر بحق ... فهذا ما لم نتعوده منه حتى في الواضحات الجليات ...

ـ[المستشرق موراني]ــــــــ[30 - 01 - 06, 09:06 ص]ـ

الفهم الصحيح

ان كنت تقصدني ب (الدكتور): وقد علم الدكتور يقينا أن هناك خللا مّا

فكيف أعلم أن هناك خللا ما؟ كتاب الأعظمي ليس بين يديّ

وتأريخ مولد ابن أبي أويس خلل آخر أم هذا أيضا سينسب اليّ أنا في يوم ما؟

فان وضع هذا الرجل (أي ابن أبي أويس) الحديث في شبابته , كما يعلل ابن حجر ذلك ,

فربما كان ذلك بين 159 الى 169 حسب التقدير أو حتى بعد ذلك , على كل حال قبل وفاة مالك بن أنس .... (ثم انصلح ..... ) والله أعلم متى انصلح.

الاعتراف بوضع الحديث قائم ويذكر الجرح والتعديل ضعفه. اذا: أين مشكلتكم؟ هل هو بريء من كل شيء بسبب قربه من مالك بن أنس؟ هل هذا هو الموقف العلمي؟

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[30 - 01 - 06, 12:09 م]ـ

للأسف الشديد مع كبر سنك ... لا زلت لم تتعلم الصبر دكتور موراني ... أنسيت ما كُتب على خاتم جولدزيهر < صبر جميل >.

وكنتَ ستعلم أن هناك خللا مّا بتأمل بسيط في الكلام ... وبمعرفة حال القائل والناقل ... ولكنك تستعجل نسبة الخطأ لهما كما تستعجل نسبة وضع الحديث لابن أبي أويس ... وبالتالي أنت في عجلة أكبر لأمر أهم من ذلك كله ...

ثم تأتي وتكرر مسألة الخطأ في تقدير سنة وفاة ابن أبي أويس ... وكأنك أمسكتَ بأمر عظيم ... وتتغافل عمّا في طي كلام الدكتور السابق من بيان لخطأ فهمك للنص المنقول عن ابن أبي أويس ...

ولو أردتُ معاملتك بالمثل في تضخيم بعض الأخطاء لذكرتُ - مستعجلا فرحا متهكما مثلك - قولَك في دراسات مصادر الفقه المالكي 62: ( ... ويتردد كثيرا أن ابن أبي أويس نشر نقلا عن عمه مالك بن أنس أحاديث غريبة ... ).

فأين تجد في كتب الطبقات والتراجم أن الإمام مالكا عم ابن أبي أويس؟

ولكني قدرتُ أن هناك خطأ في الترجمة ... أو سقطا في الكلام ... فأعرضتُ عن ذلك ... ولم أشأ أن أبني على هذا الخطأ نتائج مثل نتائجك تدلّ الناظر على كلامي أني لا أحسن فهم الكلام ... فكيف يثق بما أبديه من نقد وتحليل لها؟

أما أخطاؤك العلمية الفادحة التي لا يقع فيها صغار الولدان فسيأتيك نبؤها فاصبر ... والأخطاء الأخرى المحتملة ... ربما ذكرتُها ... وربما أعرضتُ عنها.

أما قولك هنا: هل هو بريء من كل شيء بسبب قربه من مالك بن أنس؟ هل هذا هو الموقف العلمي؟

فهو من أكبر الأدلة على أنك في خطابك تستعمل أسلوب مدرس روضة الأطفال ... وأنك بعيد جدا على فقه المدرسة التحليلية النقدية وفهمها ... بل أنت قريب جدا من مدرسة المبشرين أو جهلة المستشرقين الذين يعتمدون الأكاذيب والافتراءات وتحميل الأمور ما لا تحتمل ... وقد سبق لك أن صرحتَ بهذا الهذيان في دراساتك 62 ... ناسبا هذا لكتب طبقات المالكية ... وعندما بينتُ لك أن كل ذلك لم يكن ... وأن عكسه هو الموجود في طبقاتهم لم تنطق بعدها بكلمة ... فما بالك تعود لما فيه بيان ضعفك العلمي، وإثبات تحمالك غير المنطقي؟!!

الحديث لم ينته دكتور موراني فاصبر ... وراجع هذه الأيام مناهج القوم في تحليل النصوص ونقدها ... وأنصحك بالرجوع أكثر لتطبيقاتهم العملية في دراساتهم ... فربما احتجتَ لاستعارة شئ من أساليبهم المتعددة في اللف والدوران ... وخلط الأمور ... والفرار من النقاش بطرق تضحك الثكلى ...

واعلم أني أقسط نقل كلام الدكتور الأعظمي لتتأمله جيدا ... وقد كنتُ أستطيع أن آتيك به جملة ...

طاب يومك.

ـ[المستشرق موراني]ــــــــ[30 - 01 - 06, 12:38 م]ـ

لماذا تغضب؟

اعتراف ابن أبي أويس بوضعه الحديث عند الاختلاف قائم في المصادر فلا حاجة لفهم الكلام غير ما هو عليه. لماذا هذا الكلام الكثير؟

والطبقات المالكية لا يذكر هذا الخبر ولا يسلم بضعفه ولا يضعّفه.

مرة أخرى وللمرة الأخيرة: هل هذا الكلام كله الذي ذكره الأعظمي الفاضل بهذا الصدد؟

أن كان الأمر كذلك .... فاذا .....

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير