تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[11 - 03 - 04, 04:53 ص]ـ

جزاكم الله خيرا: أخي الكريم الشيخ:عبدالرحمن الفقيه

لما لا تطبعونه مع نشر ه هنا تباعا

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[24 - 03 - 04, 08:52 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ولعلي أكتفي بنشره في الملتقى

20 - حدثنا حجاج بن الشاعر، ثنا عفان بن مسلم، ثنا بشر بن المفضل، ثنا عبد الرحمن بن اسحاق، عن الزهري، قال: ما استعدت حديثاً (5/أ) قط، و لا شككت في حديث قط، إلا حديثاً واحداً، فسألت صاحبي فإذا هو كما حفظت. (30)

21 - حدثنا محمد بن عباد، ثنا سفيان، عن عمرو، قال: ما رأيت أحداً أبصر بالحديث من الزهري. (31)

==================================

الحواشي:

30 - أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (55/ 330) من طريق عبدالرحمن بن إسحاق عن الزهري.

31 - أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (55/ 335 - 337) من عدة طرق عن عمرو بن دينار به

وقد ذكر ابن عساكر (55/ 335) أن في هذه الرواية تصحيف وأن الصواب (أنص) بدلا من (أبصر)، وما ذكره غير متجه ولعل الأقرب هو (أبصر)، والله أعلم.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[12 - 12 - 05, 10:49 م]ـ

تم نقل الموضوع ورفعه لطلب الشيخ سليل الأكابر حفظه الله.

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[13 - 12 - 05, 07:23 م]ـ

شيخنا الفاضل عبد الرحمن الفقيه:

السلام عليكم، هذا سؤال أسأل الله أن لا يَثْقل عليكم، لا هو ولا إجابته.

والسؤال هو: ماذا عن كتاب (جلود السباع) للإمام مسلم؛ أموجود هو أم مفقود؟

وقد قال الإمام الذهبي في (سير أعلام النبلاء) (16/ 287 - 288) في ترجمة الماسرجسي: (وأبوه هو أبو أحمد من أصحاب محمد بن يحيى الذهلي؛ حدث بكتاب (جلود السباع) في خمسة اجزاء؛ تأليف مسلم، عنه؛ وهو كتاب نفيس بالمرة).

واعذرني عن هذا السؤال الدال على قلة الاطلاع.

وبارك الله في علمكم ووقتكم وجهدكم.

محبكم محمد خلف.

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[13 - 12 - 05, 08:42 م]ـ

شيخنا الفاضل عبد الرحمن الفقيه:

السلام عليكم، هذا سؤال أسأل الله أن لا يَثْقل عليكم، لا هو ولا إجابته.

والسؤال هو: ماذا عن كتاب (جلود السباع) للإمام مسلم؛ أموجود هو أم مفقود؟

وقد قال الإمام الذهبي في (سير أعلام النبلاء) (16/ 287 - 288) في ترجمة الماسرجسي: (وأبوه هو أبو أحمد من أصحاب محمد بن يحيى الذهلي؛ حدث بكتاب (جلود السباع) في خمسة اجزاء؛ تأليف مسلم، عنه؛ وهو كتاب نفيس بالمرة).

واعذرني عن هذا السؤال الدال على قلة الاطلاع.

وبارك الله في علمكم ووقتكم وجهدكم.

محبكم محمد خلف.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=67811

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[13 - 12 - 05, 08:53 م]ـ

جزاك الله خير الجزاء.

ـ[ماهر]ــــــــ[14 - 12 - 05, 08:41 م]ـ

قال الشيخ عبد الرحمن الفقيه، وفقه الله: ((ومما يؤيد كون هذا الموجود هو مختصر ابن عبدالبر لكتاب التمييز أن المخطوط مكتوب بخط أندلسي)).

أقول: أقطع قطعاً باتاً أنَّ هذا المختصر ليس من اختصار ابن عبد البر؛ وذلك لسوء الاختصار فالمختصر تارة يختصر الأسانيد وتارة يذكرها، وأحياناً يبتر الكلام بتراً مخلاً، مما يجعلني أجزم أنَّ المختصر قليل البضاعة في هذه الصناعة. وابن عبد البر صاحب قدم راسخة في علم الحديث لاسيما علم العلل، فيبعد كل البعد أن يكون ذاك التخليط من صنيعه، ثم كون الخط أندلسياً لا يعني أنه من ابن عبد البر وأنا إذ أكتب هذا لكثرة اطلاعي في الكتاب، فقد قرأته مرات عديدة ودرسته في دار الحديث وقد استمعت لشرحه بصوت العلامة الشيخ عبد الله السعد أربع مرات. وقد شرحت علل أحاديث الكتاب بتوسع مطول في أكثر من 400 صفحة، وسأضمن ذلك في مشروعي الجامع في العلل.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[04 - 01 - 06, 01:29 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم مار على ما تفضلتم به، ونسأل الله أن ينفعنا

ووصلتني كذلك رسالة خاصة من الشيخ أشرف بن محمد حفظه الله حول كلمة أنص، وهذا نصها

أشرف بن محمد

السلام عليكم


جزاكم الله خيرًا فضيلة الشيخ عبد الرحمن.
قلتَ على هذا الرابط:
http://64.233.161.104/search?q=cache...% D8%B2&hl=ar

وقد ذكر ابن عساكر (55/ 335) أن في هذه الرواية تصحيف وأن الصواب (أنص) بدلا من (أبصر)، وما ذكره غير متجه ولعل الأقرب هو (أبصر)، والله أعلم) انتهى.

قلت: الصواب ما ذكره الحافظ ابن عساكر، بلا مرية (يراجع: جامع الترمذي (523)، تهذيب الكمال 22/ 10 و 26/ 435، وتهذيب التهذيب 8/ 26 و 9/ 397، والتمهيد 6/ 111، ... )

ومعنى " أنصّ " كما قال الجزري في النهاية: " أرفع له، وأسند ". انتهى 5/ 144، ويراجع غريب الحديث لابن الجوزي 2/ 411.

وقال في لسان العرب:
(نصص) النَّصُّ: رفْعُك الشيء، نَصَّ الحديث يَنُصُّه نصّاً: رفَعَه، وكل ما أُظْهِرَ فقد نُصَّ، وقال عمرو بن دينار " ما رأَيت رجلاً أَنَصَّ للحديث من الزُّهْري "، أَي: أَرْفَعَ له وأَسْنَدَ. يقال نَصَّ الحديث إِلى فلان أَي رفَعَه.انتهى

ومما يحسن التأمّل فيه، أن الإمام الترمذي أورد هذا الأثر في " العلل الصغير "، تحت باب " تفاضل أهل العلم في الحفظ ".

وأهل العلم يقولون: هذه الرواية أنص – أنص الروايات ... الخ

وهنا فائدة:
قال الأستاذ المحقق محمود الطناحي رحمه الله:
وقد علّمني أحد شيوخي في المخطوطات، أنني إذا وجدتُ في نسختين من الكتاب، كلمتين متساويتين في الصحّة، إحداهما غريبة، والثانية قريبة، فإنّ عليّ أن أختار الغريبة؛ لأن الظن بالناسخ أنه يعدِل عن الغريب إلى القريب. انتهى من تاريخ نشر التراث العربي ص307) انتهت الرسالة.

فجزاه الله خيرا على ذلك وحفظه وبارك فيه ونفعنا بعلمه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير