تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[03 - 07 - 02, 04:14 م]ـ

الاخ الفاضل محمد الامين

لانقول ان ابن حبان قد كذب

ولكن نقول قد اخطا في نقل الاجماع

وما احسن ما نقل عن الامام احمد (من ادعى الاجماع فقد كذب) يعني اخطا

واكثر الاجماعات فيها نظر

واظن ان الصواب مع الاخ السيف المجلى

والله اعلم

والجوزجاني نفسه متهم بالنصب

وقد اثبت ذلك ابواسحاق الحويني بالادلة

وهذا الاعمش متهم بالتشيع

فهل ترد رواياته في فضائل علي؟

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[03 - 07 - 02, 05:38 م]ـ

قال الإمام ابن خزيمة ــ رحمه الله ــ في ((صحيحه)) (2/ 376):

[1497 ــ أنا أبو طاهر، نا أبو بكر، نا عَبّاد بن يعقوب ــ المُتّهم في رأيه الثقة في حديثه ــ ... ]

ـ[ابن القيم]ــــــــ[05 - 07 - 02, 02:16 ص]ـ

ينبغي أولا تحديد من هو الداعية الذي حكى ابن حبان والحاكم الإجماع على عدم قبوله.

فإذا عرفنا ذلك، علمنا صدق تلك الحكاية، وأنه لاخلاف.

أما ابن خزيمة فقد رجع عن توثيق الرواجني والرواية عنه.

وقد قال الذهبي في ((السير)) في ترجمته: وأنا لا أدري كيف رووا عن مثل هذا؟!!

والله الموفق.

ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[05 - 07 - 02, 02:30 ص]ـ

أين رجع ابن خزيمة عن توثيق الرواجني والرواية عنه؟

ـ[طالب الحقيقة]ــــــــ[05 - 07 - 02, 06:04 ص]ـ

ذكر في التهذيب عن الخطيب أن ابن خزيمة رجع آخر عن الرواية عنه

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[05 - 07 - 02, 09:19 ص]ـ

أخي الفاضل ابن وهب

إذا كان ابن حبان ينقل إجماعاً ويعلم أن شيخه نفسه هو أول المخالفين له، فهل يكون هذا خطأً منه؟ وأي خطأ هذا؟

أما الجوزجاني فلم يثبت عندي نصبه. ولا أقبل شهادة ابن حجر فيه فإن ابن حجر فيه بعض التعاطف مع الشيعة. وهذا تجده واضحاً في تراجم علماء الرافضة في الميزان.

وأما الأعمش فليس بداعية وليس تشيعه شديد أصلاً حتى نرد حديثه. نعم، نرد حديثه المعنعن الذي لم يثبت فيه السماع.

وأما رواية ابن خزيمة عن عَبّاد بن يعقوب فهي في شيء خارج عن بدعته التي يدعو إليها. عدا أنه رجع عن ذلك.

بالمناسبة فالحاكم نقل الإجماع إطلاقاً في كتابه "معرفة علوم الحديث"، ولم يكن يتحدث عن شخص معيّن.

قال الذهبي في سير أعلام النبلاء (7\ 153): قال الحافظ محمد بن البرقي، قلت ليحيى بن معين: «أرأيت من يُرمى بالقدر. يكتب حديثه؟». قال: «نعم. قد كان قتادة وهشام الدستوائي وسعيد بن أبي عروبة وعبد الوارث –وذكر جماعة– يقولون بالقَدَرِ، وهُم ثِقاتٌ يُكتبُ حديثهم، ما لم يدعوا إلى شيء».

قال الذهبي: «هذه مسألةٌ كبيرة. وهي القدري والمعتزلي والجهمي والرافضي، إذا عُلِمَ صِدقُهُ في الحديث وتقواه، و لم يكن داعياً إلى بدعته، فالذي عليه أكثر العلماء قبول روايته والعمل بحديثه. وتردّدوا في الداعية: هل يُؤخذُ عنه؟ فذهب كثيرٌ من الحفّاظِ إلى تجنّبِ حديثه وهجرانه. وقال بعضهم: إذا عَلمنا صِدقه، وكان داعيةً، ووجدنا عِندهُ سنةً تفرّد بها، فكيف يسوع لنا تلك السنة؟ فجميع تصرفات أئمة الحديث تؤذن بأن المبتدع، إذا لم تُبِح بدعته خروجه من دائرة الإسلام، ولم تُبِح دمه، فإن قبول ما رواه سائغ. وهذه المسألة لم تتبرهن لي كما ينبغي. والذي اتضح لي منها أن من دخل في بدعةٍ ولم يُعدّ من رؤوسها، ولا أمعن فيها، يُقبل حديثه كما مَثّلَ الحافظ أبو زكريا بأولئك المذكورين. وحديثهم في كتب الإسلام لصدقهم وحِفظهم».

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[03 - 01 - 06, 10:58 م]ـ

ابن حبان قال: «الداعية إلى البدع، لا يجوز أن يُحتَجّ به عند أئمتنا قاطبةً. لا أعلم بينهم فيه خلافاً».

. [/ quote]

عندي إيراد على هذا الكلام

خالد بن مخلد القطواني

قال عنه ابن سعد ((كان متشيعاً منكر الحديث مفرطاً في التشيع وكتبوا عنه للضرورة))

وقال العجلي ((ثقة فيه قليل تشيع))

وقال صالح بن محمد جزرة ((ثقة في الحديث إلا أنه كان متهماً بالغلو))

وقال الجوزجاني ((كان شتاماً معلناً لسوء مذهبه))

وقال الأعين قلت له عندك أحاديث في مناقب الصحابة قال قل في المثالب أو المثاقب يعني بالمثلثة لا بالنون

قلت ومع ذلك روى ابن خزيمة في صحيحه (2908) أخبرنا أحمد بن عثمان بن حكيم الأودي عن خالد بن مخلد حدثنا علي بن صالح عن ميسرة بن حبيب عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير قال كنا مع ابن عباس بعرفة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير