ـ[العوضي]ــــــــ[07 - 02 - 06, 10:38 م]ـ
أخي الكريم (التكلة) إذا قرأت الكتاب الحميري (التأمل في حقيقة التوسل) لضحكت وبكيت في نفس الوقت , تضحك على جهله و تبكي على كيفية تلبيسه على الناس
فمن محتويات الكتاب (الشيخ محمد بن عبدالوهاب يرى بجواز التوسل) (الرد على كتاب التوسل والوسيلة لابن تيمية) (الرد على ابن باز)
ويقول في موضع (هذا من كيس الشيخ ابن باز) وغيره من هذا الكلام المسموم
والحمد لله أنه طرد من رئاسة الأوقاف ولكنه لا زال على إدارة مدرسة الإمام مالك رحمه الله - والإمام بريء من أمثال الحميري وغيره -
وله كتاب آخر اسمه (البدعة أصل من أصول التشريع) والكتاب يقرأ من عنوانه
والله الموفق والهادي إلى سبيل الرشاد
ـ[طلال العولقي]ــــــــ[07 - 02 - 06, 11:59 م]ـ
وإنِّي لعَمرُ اللَّهِ إنْ جَدَّ ما أرى ... لَتَلْتَبِسَنْ أسيافنا بالأماثلِ
بكفِّ امرئٍ مثلِ الشِّهابِ سَمَيْدَع ... أخي ثِقَة ٍ حامي الحقيقة ِ باسلِ
بارك الله فيكم
ـ[أبوعاصم الكرطوس]ــــــــ[08 - 02 - 06, 02:10 ص]ـ
سدد الله خطاكم وبارك في جهودكم في الدفاع عن سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
ـ[أبو العباس السكندري]ــــــــ[08 - 02 - 06, 09:52 ص]ـ
بارك الله فيك شيخنا الفاضل محمد زياد التكلة وبارك فيك وفي علمك وجعله في ميزان حسناتكم
والله أثلجت صدورنا وعلمنا أن الكذابين يعيش لهم الجهابذة وأن الله حافظ لدينه فنفع الله بكم وسددكم.
أما هذا الضال عيسى بن عبد الله مانع الحميري صاحب كتب في الضلالات ومن كتبه الضالة المضلة
"تصحيح (تخريب) المفاهيم العقدية في الصفات الإلهية أو الفتح المبين في براءة الموحدين من عقائد المشبهين (يقصد الموحدين) ".
فهو كتاب حشى فيه ضلالاته وطعن على علماء أهل السنة ونصر مذهب التعطيل والتفويض وحط على شيخ الإسلام عامله الله بما يستحق وكلامه فيه بجهل عميق جداً فاق أقرانه في جهلهم وضلالاهم وزاد كثيراً عنهم.
والعجب من دار السلام (القاهرة) كيف طبعت له هذا الكتاب الضال المضل ولكنها التجارة!!!
ولي سؤال هل يوجد من رد على هذا الكتاب من أهل العلم؟
ودمتم بفضل ونعمة
ـ[أبو مصعب البكري]ــــــــ[08 - 02 - 06, 11:41 ص]ـ
جزاكم الله كل الخير أخي الفاضل الشيخ محمد زياد التكلة
رسالة الغماري ((مرشد الحائر لبيان وضع حديث جابر)) تجدها في مكتبة موقعنا على هذا الرابط
http://www.alsoufia.com/articles.aspx?id=853
ـ[أحمد العاني]ــــــــ[08 - 02 - 06, 12:08 م]ـ
الشيخ التكلة - حفظه الله - هلا قمت بوضع البحث في ملف بصيغة وورد لتسهل قراءته؟
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[08 - 02 - 06, 02:00 م]ـ
أحسن الله إليكم جميعا وغفر لكم ..
والله يا إخواني إن الإنسان ليسأل الله الثبات، ويعوذ بالله من الحور بعد الكور، ويعتصم بالسنة، فما كان ممدوح بهذا التردي، ولا الحميري (على ضلالهما القديم)، وكم من أهل الأهواء من تبدأ به البدعة صغيرة ثم تكبر .. إلى درجة استحلال الكذب وترويجه على سيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه.
فهذا ممدوح كان ممن تتلمذ على كتب الشيخ الألباني وأثنى عليه، ثم بدأ الاشتغال بالحديث، ثم بدأ معه الانحراف شيئا فشيئا حتى وصل به الحال إلا ما لم يكن يُتوقع منه، مثل تأليف كتاب كامل فيه أن علي أفضل من أبي بكر وعمر -رضي الله عن الجميع-، ثم تثبيت ما يعلم كذبه وافتراؤه على النبي صلى الله عليه وسلم، ألا وهو مصنف الحميري؟! وفي كلا الكتابين يظهر تملقه ونفاقه لبعض أصحاب المناصب والطوائف على حساب دينه؟
إن من أسباب الهلاك الوقيعة في أئمة السنّة والأثر، وديدن هذين الوقيعة في شيخ الإسلام ابن تيمية، وإمامَي العصر: ابن باز والألباني، وفي الحديث الصحيح: (من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب)، فإن لم يكن أئمة السنّة والهدى هم الأولياء؛ فمن يكونون؟
(ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا)
ـ[محب شيخ الإسلام]ــــــــ[08 - 02 - 06, 04:46 م]ـ
أجزل الله لك الأجر والمثوبة شيخنا الفاضل على ذبك عن سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[09 - 02 - 06, 07:39 ص]ـ
جزاكم الله خيرًا وكتب لكم أجر الذابّين عن سنة النبي محمّد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم.
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[10 - 02 - 06, 06:23 م]ـ
مسألة أولوية النور المحمدي من مسائل الإعتقاد!
والخبر المنسوب لمصنف عبد الرزاق خبر آحادي!
فهل يأخذ الحميري ومن وافقه بأخبار الآحاد في مسائل الإعتقاد؟!
ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[10 - 02 - 06, 09:52 م]ـ
شيخنا الفاضل
الصور اختفت من الجزء الثاني من الرد
فلعلك ترفعها على الملتقى حتى يراها من لم يرها
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[12 - 02 - 06, 12:58 ص]ـ
وشكر لجميع الإخوة الذين شاركوا في الرد ..
ـ[المقدادي]ــــــــ[12 - 02 - 06, 05:12 ص]ـ
جزاك الله خيرا شيخنا محمد زياد التكلة على فضحك لهؤلاء الادعياء المجرمين الاثمين جراء ما فعلته ايديهم من الكذب على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
و الحمدلله انه مازال في هذه الامة من ينفي عنها تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين
و قد صدق حبيبي المصطفى صلوات الباري و سلامه عليه حين قال:
((يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين))
¥