تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وأنا ما زلت على قولي أن النتيجة النهائية أن الرجلان نشرا ما يعلمان وضعه، ودلسا غاية التدليس في كتم كل ما من شأنه كشف حال النسخة، ابتداء من خبر المخطوط، سواء الأصل المحترق (!!) أو الفرع، والمقدمة، والدراسة، والتقديم!! ولم تكن المسألة إخراجا بريئا لمخطوط تراثي، كما يحاول بعضهم التعلل، وعرضه على الدارسين والباحثين ليحكموا!! بل كان تبنيا واعتقادا راسخا لمسألة عقدية ألّف فيها الحميري واعتقد ودعا.

والشكر موصول للشيخ الكمداني على ثباته في المسألة، وللأخ الناقل لكلامه.

والله المستعان.

ـ[محمود حامد الأثري]ــــــــ[05 - 04 - 06, 08:33 ص]ـ

الله يجزي كل الخير من نشر العلم وعلق عليه وزاده ثراء وتحقيقا والمرجو من الكاتبين والمعلقين التحري والبحث والتحقيق في كل ما يكتبونه ويسمعونه ولا يليق بأهل الحديث ولا غيرهم من أهل العلم الانجراف وراء العواطف والغضب أعجبني جدا جدا رد الشيخ الأخ زياد التكلة في الأسلوب العلمي وليته خفف من حدة الرد فالنقد إن تحقق وصوله بالطريقة العلمية نحن بغنى عن القوة في العبارة هذا رأي الخاص ورأيي غير ملزم لأحد وأرجو من الله للجميع الأجر والثواب لأن المقاصد صحيحة في تحقيق ما يرضي الله تعالى

أكرر شكري للشيخ زياد على غيرته على السنة وأسأل الله لي وله العون والتوفيق وأتوجه للشيخ الجريء أديب الكمداني على ثبوته على المبدأ وعلي حسب علمي هو حكم على حديث جابر بالوضع في كتابه إتحاف البررة بمعرفة الأحاديث الموضوعة المشتهرة وعندي نسخة منه وبقي ثابتاً على أن الحديث ما رواه عبد الرزاق ولا غيره من أئمة الحديث المسندين وبلغني بأسانيد صحيحة أن الكمداني أوذي إيذاء شديداً من بعض المشايخ لما نشر الكتاب وحاربوه ولكن الحق منصور والباطل مزهوق وكثير من المشايخ والطلبة النبلاء نصروا منهج الكمداني لكونه مأخوذا من المنهج العلمي الذي عليه أهل الحديث ومحاربة أهل الحديث سنة قديمة وما زالت، ولكن الله ناصرهم ورافعهم وإنهم لهم المنصورون

اللهم ارزقنا العلم والفهم

سؤااااااااال هام للشيخ زياد التكلة: فضيلة الشيخ زياد ثبته الله على الخير سؤالي لك: هل وصلك الفاكس من الشيخ أديب الكمداني؟ فإن كان الجوب بنعم فلماذا وصلك مبتوراً؟ وإن كان وصلك من غير الكمداني فلماذا لم يرسله كاملاً؟ أنا أسأل هذا لأن بعض الناس المغرضين قد يتهمك بما أنت بريء منه أو يتهم من أرسله إليك، (إنها صفية زوجتي)

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[05 - 04 - 06, 03:25 م]ـ

الأخ محمود وفقه الله تعالى:

الفاكس أرسله شخص آخر غير الشيخ أديب، وأرسله على فاكس العمل، ويظهر أنه صفحتان أو ثلاثة، ولم يخرج من الجهاز إلا الصفحة الأولى فقط، وأرسلت رسالة للأخ ليعيد الإرسال.

هذا كل ما في الأمر، وهو خطأ معتاد من أجهزة الفاكس.

أما أمر الاصطياد والتجني وتحميل الكلام ما لا يحتمل فأمرٌ اعتدته من غير المنصفين، وخطابي ليس لهم أصلا.

ولا ينقضي عجبي من أشخاص الذين لم تهتز لهم شعرة ولم تتحرك غيرة على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم من أن يصيبها لكذب، وطفقوا يدفعون عن القائمين بالجريمة بمثل هذه الأمور، لمجرد التعصب الشخصي والعقدي، وكأنهم ما فعلوا شيئا قط!!

أخي محمود: أشكرك على تنبيهك، أما القسوة في العبارة فمتناسبة مع عظم الجريمة.

ووضع الندى في موضع السيف في العلى ... مضر كوضع السيف في موضع الندى

هذا اجتهادي في الأمر، والله المستعان.


فاتني أن أشكر أخي المستشار والأخ خزانة الأدب على مداخلتهما، فجزاهما الله خيرا.

ـ[فيصل]ــــــــ[09 - 04 - 06, 02:57 م]ـ
بارك الله فيك أخي الشيخ محمد، أسأل الله أن يذب عن وجهك النار كما ذببت عن سنة نبينا، اللهم آمين

ـ[ابن الحسيني]ــــــــ[16 - 04 - 06, 01:21 ص]ـ
جزاك الله خيرا شيخنا التكلة ونسأل الله أن يجعلك فى نحور أهل البدع

ـ[محمود حامد الأثري]ــــــــ[17 - 04 - 06, 02:39 م]ـ
السلام عليكم
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير