تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

والجواب يكون بمعرفة أسامي من كتب رداً على مصنفه، وهم: سماحة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين، والعلامة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك، والعلامة الشيخ محمد الأمين بوخبزة المغربي، والشيخ مساعد البشير الحسيني السوداني، والشيخ عبد القدوس بن محمد نذير الهندي، والشيخ عبد الله بن حمود التويجري، والشيخ سعد بن عبد الله الحميّد، والشيخ سعد بن ناصر الشثري، والشيخ عبدالله بن عبد الرحمن السعد، والشيخ خالد الدريس، والشيخ محمد بن تركي التركي، والشيخ إبراهيم بن حماد الريّس، والشيخ علي بن عبد الله الصياح، والشيخ تيسير بن سعد أبو حيمد، والشيخ عبدالمحسن التخيفي، والشيخ محمد بن موسى آل نصر، والشيخ مشهور بن حسن آل سلمان، والشيخ علي بن حسن الحلبي، والشيخ سليم الهلالي، والشيخ صالح الدرويش، والشيخ عمر بن موفق النشوقاتي الدمشقي، والشيخ عبد العزيز بن فيصل الراجحي، والشيخ أديب الكمداني الشامي، إضافة إلى جماعة من مشايخ الحديث في باكستان كما أخبرني شيخنا العلامة ثناء الله المدني مفتي لاهور.

وممن كذّب الجزء شفاهاً ولا أعلمه كتب فيه: العلامة الشيخ محمد أديب الصالح، والعلامة الشيخ محمد بن لطفي الصباغ، والعلامة الشيخ صبحي البدري السامرائي العراقي، والعلامة الشيخ ثناء الله بن عيسى خان المدني مفتي لاهور، والشيخ مقتدى حسن الأزهري الهندي، والشيخ عبد الله التليدي المغربي، والشيخ الحسن بن الصديق الغماري المغربي، والشيخ محمد عجاج الخطيب الدمشقي، والشيخ عدنان آل عرعور، والعلامة الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير، والشيخ عبد العزيز بن محمد السعيد، والشيخ عبد الرحمن بن عبد الجبار الفريوائي الهندي، والشيخ محمد بن ناصر العجمي الكويتي، والشيخ عثمان بن محمد الخميس الكويتي، والشيخ حمزة المليباري، وجماعة.

إضافة إلى عدد من طلبة العلم المعروفين، مثل الشيخ سعد السعدان، والشيخ صالح العصيمي، والشيخ صلاح الشلّاحي، والشيخ عبد الوهاب بن عبد العزيز الزيد، والشيخ عمر بن سليمان الحفيان، والشيخ بندر الشويقي، والشيخ أحمد بن عبد الملك عاشور المدني، والشيخ رياض بن عبد المحسن السعيد، والشيخ عبد الرحمن بن عمر الفقيه الغامدي، والشيخ بدر بن علي بن طامي العتيبي، والشيخ رياض الخرقي الشامي، والشيخ خالد السباعي المغربي، والشيخ حمزة بن علي الكتاني المغربي، والشيخ بدر العمراني المغربي، وجماعة.

فهؤلاء المسمَّون قريب من خمسين من أهل العلم من مختلف البلدان؛ من الهند شرقاً إلى أقصى المغرب، نحو نصفهم يحمل الشهادة العالية (الدكتوراة) في العلوم الشرعية، وجلُّهم أساتذة جامعات ومتخصصون في الحديث، وفيهم جماعة من كبار العلماء، وكلهم أجمعوا على بطلان الجزء، وأنه موضوع مفترى.

فهؤلاء -وغيرهم- هم الذين اتهمهم الحميري الضال بأنهم جميعهم متطرفون؛ إما أصالة أو نفاقاً وارتزاقاً، فضلاً عن الاتهامات الساقطة الأخرى، على أن فيهم من شيوخه وشيوخ صاحبه ممدوح!

فليت شعري من يصدَّق في قوله؟ أأهل العلم والاختصاص المعروفين هؤلاء؛ أم ذاك الحميري الدَّخيل الذي ثبت تطرفه وجهله وضلالُه؛ بل وكذبه؟

وقفة أخرى:

أوهم الحميري الرد على جميع المعترضين عبر العنوان (الإغلاق على المعترضين)، وأجمل الجميع بالاتهامات الهابطة كالتطرف والارتزاق والغل والبهتان و .. و .. ولكنه -كما أسلفت- إنما رد على معترض واحد فقط، ولم يأت بشيء يُذكر عن غيره! مع أنه عاود التأكيد أنه يرد على جميع المعترضين وعلى جميع إيراداتهم بقوله عنهم أوائل رده: [سأحيط بهم إحاطة السوار بالمعصم في إحباط مطاعنهم]! وكذب في ذلك، فلا هو رد على الجميع، ولا رد على جميع المطاعن من شخص واحد، وهو أنا! فضلا أن يحبطها، فتهرب من جملة طويلة عريضة من الإيرادات والنقاط، وحتى تلك التي رد عليها لا يخلو كثير منها من تهرب -حاشا ما كان رداً بالكذب والجهل المركب! - كما سيأتي.

وقد غرر بالقراء وأظهر أنه حصر النقاط التي أوردتها عليه، معدداً لها: أولا .. ثانيا .. كأنه استوفاها! والعكس هو الواقع!

فمن النقاط التي تعامى عنها ولم يُجب عنها البتة:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير