ـ[أبو عمر الدوسري]ــــــــ[28 - 12 - 06, 07:33 م]ـ
بورك فيك أيها الشيخ الفاضل ..
وبارك الله بعلمائنا الذين ما بخلوا على من أراد منهم الذب عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم ..
ونحن يا شيخ زياد بأحر من الجمر لطباعة كتابكم ..
ـ[منير بن ابي محمد]ــــــــ[16 - 02 - 07, 11:26 م]ـ
ومرفق بيانات لبعض المشايخ، وأذكر أن أحد الفضلاء نقل بعضها من صور إلى نص مكتوب، ولكن لم أجد تلك الردود محفوظة في الجهاز، وهذا آخر ما احتفظت به في الموضوع، ولعل بعض الإخوة حفظ بعض ما استجد قبل الخلل الذي حصل في الموقع، والله المستعان
الرابط لا يعمل.
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[24 - 04 - 07, 12:47 ص]ـ
طُبع بحمد الله مجموع الردود على الجزء المكذوب، وذلك بدار المحدّث بالرياض.
واحتوى المجموع على بيانات وتقديمات لستة وعشرين من أهل العلم والاختصاص.
ثم رسالتيَّ: الرد الأصلي، والإزهاق لأباطيل الإغلاق.
ثم رسالة نفيسة للشيخ عايض الدوسري بعنوان: الحقيقة المحمدية أم الغلسفة الأفلوطينية؟
وقد حصلت بعض الزيادات والتنقيحات في الردود قبل طبعها، ونسأل الله أن ينفع بها، ويتقبلها بأحسن القبول، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
ولا يفوتني أن أشكر جميع المشايخ والأصحاب الذين أفادوا أو شجعوا أو آزروا سواء في هذا الموقع المبارك أو غيره، وأسأل الله أن لا يحرمهم من الأجر والثواب.
ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[24 - 04 - 07, 04:00 ص]ـ
أشكر أخي الحبيب الشيخ محمد زياد على أن خصني بأول نسخة تصدر من كتابه، وذلك بعد لقائي به في منزل أخي وشيخي الحبيب سعد السعدان حفظه الله تعالى، فله مني جزيل الشكر وعظيم الامتنان .....
وأعدك يا أباعمر ـ بإذن الله تعالى ـ بمجرد صدور تحقيقي لـ " فوائد العراقيين " للنقاش بأن تكون أول نسخة لك تخرج من المطبعة (ابتسامة).
وقد سألني بعض الإخوة الأفاضل ـ ممن يحسنون الظن بي ـ عن هذه القطعة المخطوطة والتي نسبت زوراً وكذباً للإمام الصنعاني رحمه الله تعالى، فأبنت لهم عن مواضع الخلل وهي كثيرة يعلمها المبتديء فضلاً عمن له خبرة.
وفي الحقيقة فإن عجبي لاينقضي عند هذا الحد، فقد عشنا قبل عام ونصف ـ ثلاثة أيام ـ مع هذا الأرعن المتهور، وأعني بذلك المدعو محمود سعيد ممدوح الرافضي، والذي لم يكتف هو وصاحبه الموبوء ببدعة الرفض والتجهم؟!!!!!!!
بل سولت لهم أيديهم أمراً عظيماً وجرماً قبيحاً لم نعهده في عصرنا ـ إلا من الرافضة الملاعين ـ أو لم نسمع عنه إلا في القرون الماضية، وقد تصدى له أئمتنا أئمة الجرح والتعديل رحمهم الله تعالى جميعاً.
قال الشيخ العلامة عمر فلاتة في كتابه النافع " الوضع في الحديث " 1 / ص 6: [وهذا الصنف من الوضاعين ـ يعني ممن تعمد الكذب ـ هم المستوجبون للعنة رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، والمستحقون لوعيده، حيث قال: {من كذب عليّ متعمداً فليتبوء مقعده من النار} في حديث بلغ درجة التواتر في النقل عنه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، وقد اختلف العلماء فيهم، فحكم بكفرهم والد إمام الحرمين الإمام الجويني وأخرجهم من الملة، وجمهور العلماء على أنهم مرتكبون كبيرة بفعلهم ذلك وأمرهم موكول إلى خالقهم، كما اختلفوا في قبول توبتهم أو عدم قبولها، فمنهم من قطع بعدم قبولها، ومنهم من قال بقبولها، وقد بينت أن الذي ظهر لي من ذلك أنها لاتقبل توبته عند أهل الحديث عقوبة لاقترافه هذا الإثم العظيم حيث يترتب عليه فساد كبير]. اهـ.
فنسأل الله أن يتوب عليهما، وأن يغفر لهما، إنه ولي ذلك.
والحمدلله أولاً وآخراً.
ـ[حامد الاندلسي]ــــــــ[28 - 04 - 07, 11:32 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو محمود الراضي]ــــــــ[29 - 07 - 07, 02:17 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة الأكارم .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد تم نشر المقالات الموضحة لكذب هذا الجزء في موقع طريق الإسلام على تلك الروابط:
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=2341
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=2340
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=2339
جزاكم الله خيراً .. والسلام عليكم ورحمة الله
ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[30 - 07 - 07, 02:36 م]ـ
¥