تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عاصم الطحان]ــــــــ[02 - 03 - 06, 07:18 م]ـ

قال ابن معين في عدي بن الفضل التيمي: "لا كرامة له"

وقال البخاري في نصر بن طريف: "سكتوا عنه، ذاهب"

وقال شعبة في أبي هارون العبدي: "لأن أقدم فتضرب عنقي أحب إلي من أن أقول حدثنا أبو هارون العبدي"

وقال وكيع في إبراهيم بن أبي يحيى: "لا يُروى عنه حرف"

وخالفه الشافعي وخالف جمهور المحدثين فقال: "لأن يخر إبراهيم من بُعد أحب إليه من أن يكذب، وكان ثقة في الحديث"

وقال الدارقطني في ابن جريج: "تجنب تدليسه فإنه وحش - أي قبيح- التدليس، لا يدلس إلا فيما سمعه من مجروح مثل إبراهيم بن أبي يحيى وموسى بن عبيدة وغيرهما"

وقال السعدي في الأجلح بن عبد الله بن حجية الكندي: "الأجلح مفتر"

وقال ابن حبان في عمار بن مطر العنبري: "يسرق الحديث ويقلبه"

وقال ابن عدي في إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة: "لا يتابعه أحد على أسانيده ولا على متونه"

ـ[إبراهيم السعوي]ــــــــ[04 - 03 - 06, 07:07 م]ـ

• من ألفاظ غرائب الجرح والتعديل:

قول الدارقطني عن أحمد بن يوسف السلمي: ثقة نبيل.

انظر سؤالات أبي عبدالرحمن السلمي (ص 42). تهذيب التهذيب (1/ 161).

وللدكتور أحمد معبد عبد الكريم كتاب فريد في هذا الباب

موسم باسم (ألفاظ وعبارات الجرح والتعديل بين الإفراد والتكرير، والتركيب .... ).

ط / أضواء السلف.

ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[05 - 03 - 06, 07:11 م]ـ

الاخ عبد الكريم الشهري توجيك لكلمة حيوان عند الحافظ الذهبي يستبعد بل تبقى على ظاهرها.

ـ[عبدالله المتفقه]ــــــــ[07 - 03 - 06, 12:05 ص]ـ

ومن الالفاظ (لئن اشرب من بول الحمار حتى ارتوي احب الي من اروي حديث ...... )

واظن القائل شعبة في ابان

واعذروني فأنا بعيد العهد به ........ والله اعلم

ـ[سلطان الفقيه]ــــــــ[07 - 03 - 06, 06:04 م]ـ

5 - موسى بن عبد الله الطويل.

قال: " قلت: انظر إلى هذا الحيوان المبهم، كيف يقول في حدود سنة مائتين: إنه رأى عائشة - رضي الله عنها -، فمن الذي يصدقه

الأخ العزيز: البهيم أم المبهم، فالذي أعرفه عنه أنه قال البهيم والله أعلم.

ـ[أحمد عبد الغفار]ــــــــ[07 - 03 - 06, 10:19 م]ـ

الواضح مشايخي الكرام من سياق كلام الذهبي رحمه الله أن الكلمة بمعني الإيغال في النكارة، والتقليل من الشأن كما ذكر الشيخ الكريم عبد الكريم الشهري، ولم يكن في السلف ولا في كلامهم هذه العبارة بمعنى الشتم أو السب، كما هي مشهورة الآن

والله أعلم

ـ[إبراهيم السعوي]ــــــــ[07 - 03 - 06, 10:40 م]ـ

من نوادر ألفاظ الجرح والتعديل:

وهو يحيى بن أبي حية، قال يحيى بن القطان لا أستحل الرواية عنه. " الميزان " (7/ 170)،

ـ[أبو عمار الودعاني]ــــــــ[08 - 03 - 06, 01:30 م]ـ

:فقد يفهم البعض من قول الامام (حيوان) التجريح والاساءة وليس الامر كذلك فان الامام الذهبي يذكر هذه العبارة لبيان ان الراوي موغل في الجهاله ولذلك ياتي بهذه اللفظة (حيوان) في بعض الرواة من قبيل تعريفه بجنس بعيد لبيان ايغاله في الجهالة و انه لا يعرف عنه شيء الا كونه معدودا في جملة الكائنات الحية التي من جملتها الانسان

لا مانع من إرادة المعنى المفهوم في نظري لا سيما وأنه يطلقه في شأن مجاهيل عليهم مدار موضوعات

ثم انظر في قوله حيوان وحشي

ـ[أبو عبد الرحمن بن الربيع]ــــــــ[06 - 04 - 06, 05:23 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

ما رأيكم مشايخنا الأفاضل فيمن يفتون بغير علم من الدعاة الذين جل نقلهم من الموضوعات

و لا حول و لا قوة إلا بالله

ألا يحق لأهل العلم أن يسموهم و ينعتوهم بهذه الألفاظ

خصوصا إذا استشرى ضررهم في البلاد و العباد

بارك الله فيكم


قال الشافعي 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -
أحب الصالحين و لست منهم ----- لعلي أن أنال بهم شفاعة
و أكره من تجارته المعاصي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير