تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(--- هذا، ولم يرد إبراهيم عليه السلام بقوله (هذا ربي)، رب العالمين، وإنما بنى على ما كان يقوله قومه في الكواكب أن أرواح الملائكة متعلقةٌ بها مدبرةٌ بواسطتها ما أقدرها الله عليه، أو شافعة إليه، ولما رأوا أن الكواكب لا تكون ظاهرة أبداً [يعني في كل الأوقات] اتخذوا الأصنام تذكارات لها ولأرواحها، وكانوا يعبدون الأصنام والكواكب تقرباً إلى تلك الأرواح، ويقولون: إن الله رب الأرباب وإله الآلهة.

وقد أوضحت هذا بدلائله من الكتاب والسنة وأقوال السلف والآثار التاريخية والمقالات، في كتاب "العبادة"؛ ولله الحمد).

ذكر الدكتور منصور السماري في كتابه (الشيخ عبد الرحمن المعلمي وجهوده في السنة ورجالها) (ص44 - 45) أن الموجود من مخطوطة مبيضة الكتاب أربعة مجلدات، مجموع صفحاتها (397) يطرح منها سقط كبير من المجلد الأول قدره (305) صفحات.

وثم قرينة في نهاية الكتاب تشعِر بأن الكتاب لم ينته بعد.

قال السماري: (ووقفت على مخطوط آخر يظهر أنه هو المسودة لهذا الكتاب)، ثم وصفه.

قال أبو أنس الصبيحي في (النكت الجياد): (ويظهر أن للزيادي عناية بهذا الكتاب----؛ فلعله يقوم بنشره وفقه الله).

وانظر هذه الروابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=16056&highlight=%DF%CA%C7%C8+%C7%E1%DA%C8%C7%CF%C9

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=7347&highlight=%DF%CA%C7%C8+%C7%E1%DA%C8%C7%CF%C9

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=7393&highlight=%DF%CA%C7%C8+%C7%E1%DA%C8%C7%CF%C9

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=7132&highlight=%DF%CA%C7%C8+%C7%E1%DA%C8%C7%CF%C9

2- القائد إلى تصحيح العقائد

وهو القسم الرابع من (التنكيل)؛ وقد أفرده (المكتب الإسلامي) بالطبع؛ وهو كتاب فذ؛ أحسن الثناء عليه الشيخ محمد عبد الرزاق حمزة في تذييله عليه.

وفيه من التحقيقات والتفصيلات ما يدل على تبحر المؤلف وتدقيقه، في تفهم كلام المتكلمين ومقاصدهم ومواطن الخلل والانحراف في فهومهم وعلومهم، وتضلعه في المنافحة عن عقيدة السلف بعلم وبصيرة، لا بتقليد وسطحية.

قال في أوله، بعد البسملة:

(الحمد لله الذي لا أعلم به من نفسه، ولا أصدق نبأً عنه من وحيه، ولا آمن على دينه من رسله، ولا أولى بالحق ممن أعتصم بشريعته ورضي بحكمه، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده و رسوله، اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، ورضي الله عنهم اختارهم لصحبة رسوله، وحِفْظِ شريعته، وعن أتباعهم المقتدين بأنوارهم، المقتفين لآثارهم، إلى يوم الدين.

أما بعد فإن صاحب كتاب (تأنيب الخطيب) تعرض في كتابه للطعن في عقيدة أهل الحديث ونبزهم بالمجسمة، والمشبهة، والحشوية، ورماهم بالجهل والبدعة، والزيغ والضلالة، وخاض في بعض المسائل الاعتقادية، كمسألة الكلام والإرجاء، فتجشمت أن أتعقبه في هذا كما تعقبته في غيره، راجياً من الله تبارك و تعالى أن يثبت قلبي على دينه، ويهديني لما اختلف فيه من الحق بإذنه، و يتغمدني بعفوه ورحمته، إنه لا حول ولا قوة إلا بالله).

وانظر هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=36071&highlight=%E1%E1%E3%DA%E1%E3%ED

تنبيه: جريت هنا على اعتبار (التنكيل) أربعة كتب مجتمعة في كتاب واحد، فجعلت كل قسم من أقسامه كتاباً مفرداً؛ وهذا لا يخلو من أن يكون فيه نوع من التجوز، أو تركٌ للأولى، ولكنه يناسب مقصود تقسيم الكتب على الموضوعات؛ ثم هو ليس بغريب على حقيقة (التنكيل)؛ فليعلم ذلك.

3 - عقيدة العرب في وثنيتهم

طبع في (28) صفحة، ضمن مجموع ماجد الزيادي المحتوي على خمس رسائل للمعلمي.

تكلم المعلمي في هذه الرسالة بعد المقدمة على توحيد العرب، ثم على جمعهم بين الإيمان والشرك، ثم على كفرهم وشركهم، ثم على كيفية دخول الأوثان الحجاز، ثم على المنشأ في نصب الأزلام، ثم بيّن ما هي اللات والعزى ومناة؛ ثم بيَّن الذي كانوا يرجونه من الملائكة.

ثم ختم بقوله:

(هذا ما تيسر لي تعليقه في هذه الكلمة، وعسى أن يكون فيه ما يحسُن موقعه عند أهل العلم، ويبعثهم على استقصاء النظر، في هذا الموضوع وما يتصل به؛ والحمد لله أولاً وآخراً، وصلى الله على خاتم أنبيائه محمد وآله وصحبه).

4 - دين العجائز أو يُسْر العقيدة السلفية

وصفه الزيادي في مقدمة تحقيقه (عمارة القبور) للمعلمي (ص37 - 38).

5 - مناقشة لبعض أدلة الصوفية في الرياضة

وصفه الزيادي (ص40).

6 - الرد على المتصوفة القائلين بوحدة الوجود

أو الرد على حسن الضالعي الداعي إلى مذهب أهل الحلول والاتحاد في منطقة صبيا.

7 - حقيقة التأويل

وهو في ثلاثة أبواب:

الأول: في معنى التأويل.

الثاني: في الصدق والكذب.

الثالث: في حكم التأويل.

وهذا الكتاب مطبوع.

8 - الحنيفية والعرب

وصفه السماري.

"

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير