تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[01 - 03 - 06, 11:49 ص]ـ

"

24 - وقال الشيخ الألباني، رحمه الله، في (صحيح الأدب المفرد) (ص9) - معلقاً على كلام للعلّامة الإمام المعلمي رحمه الله تعالى - ما لفظه:

(هذا كلام جيد متين، من رجل خبير بهذا العلم الشريف، يعرف قدر كتب السنة وفضلها، وتأثيرها في توحيد الأمة إلى [كذا] ما يسعدها في دنياها وأخراها، وأن العمل بما فيها من الأحكام والآداب الصحيحة هو الدواء الوحيد لما أصابها من الذل والهوان---).

"

رحمهما الله

تستحق التكرار

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[01 - 03 - 06, 02:22 م]ـ

"

32 - وأنشد رضا معطي، الأبيات التالية، التي أوردها ماجد بن عبد العزيز الزيادي في أول كتابه (مجموع فيه---):

ما أنجبت (صنعاءُ) بعدَك عالماً*****وسلوا العلومَ تردُّ بالتبجيلِ

كتباً تركتَ لنا فكانت مرجعاً ... تُغري الحصيفَ بوافر التعليلِ

ما أنصفوكَ وأينَ مثلك بينهم؟ *****ليجولَ بين جواهر التنزيلِ

ونصرتَ معتقَداً رواه محدثٌ*****مَن مثْلهم في حَلْبة التفضيل

ودفعتَ أوهاماً تقادمَ عهدُها**ودككتَ حِصنَ الجهم بالتنكيلِ"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[01 - 03 - 06, 02:46 م]ـ

"

33 - وقال محققو (فتح الباري) لابن رجب في أوائل مقدمتهم للكتاب (1/ 5 - 6) - وهم يذكرون جهودهم في تصحيح الكتاب - ما نصه:

(--- ولعل مما يشفع لنا طول البحث والتفتيش الذي عانيناه في مواطن كثيرة جداً؛ فإمّا أن نصل إلى ما يُذهِب العناء وتعب البحث، أو أن نعود بخفي حنين؛ وفي هذا يقول الشيخ العلامة المعلمي رحمة الله عليه في تعليقه على (الإكمال) (6/ 331) بعد تحريره لنسبةٍ طوّل النفَس فيها، فأجاد، كعادته، فقال رحمه الله:

"حسبي أن يكون ما أثبتُّه نموذجاً لما يقاسيه المعنيّون بتحقيق الكتب، وأنَّ أحدهم ليتعب نحو هذا التعب، في مواضع كثيرة جداً، ولكنه في الغالب ينتهي إلى أحد أمرين:

إما عدم الظفر بشيء، فيكتفي بالسكوت، أو بأن يقول: (كذا)، أو نحوها. ولا يرى موجِباً لذكر ما عاناه في البحث والتنقيب.

وإما الظفر بنتيجة حاسمة، فيقدمها للقراء لقمة سائغة، ولا يُهمّه أن يشرح ما قاساه حتى حصل عليها.

والله المستعان ").

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[01 - 03 - 06, 03:35 م]ـ

"

34 - وقال منصور السماري في مقدمته لطبعة نسخة (المنار المنيف) التي صححها العلامة المعلمي رحمه الله (ص6)، بعد أن أورد ذكرَ طبعات الكتاب:

(وقد تتبعتُ تلك الطبعات؛ فأما ما طُبع منها بإسم (المنار)، فهي التي طالعها المعلمي - رحمه الله - وأثبت عليها تصحيحاته.

وأما باقي الطبعات فلم يصحَّح فيها كثير من الأخطاء التي استدركها المعلمي، رحمه الله؛ وذلك يرجع إلى أسباب منها:

1 - أنَّ في الأصل المخطوط الفريد تحريفاً غير قليل.

2 - دقة المعلمي، رحمه الله، وتبحره في تحقيق الكتب، مما أظهر الخلل في تحقيق الآخرين.

"

ـ[أبو عبد الله الساحلي]ــــــــ[02 - 03 - 06, 04:46 م]ـ

ذكر هذا العلامة من قبل الأخوة المشاركين يبعث على التفاؤل والتبشير بالخير وبرأيي أن هذا الأمر بادرة تجديد ومنطلق نهج جديد في إحياء تراث فريد من نوعه هو تراث السلف القديم.

ـ[عادل محمد]ــــــــ[03 - 03 - 06, 02:29 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الشيخ عبد الله البسام رحمه الله في كتابه توضيح الأحكام ص148 عند شرحه حديث الذباب: (طعن بعض الزنادقة في هذا الحديث، بل تعداه الطعن الى الطعن في أبي هريرة -رضي الله عنه-ومن هؤلاء (محمود أبو رية) في كتابه الذي أسماه (أضواء على السنة المحمدية) ورد عليه الشيخ العلامة: عبد الرحمن بن يحي المعلمي في كتابه (الأنوار الكاشفة) ا. ه

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[04 - 03 - 06, 08:17 م]ـ

"

ذكر هذا العلامة من قبل الأخوة المشاركين يبعث على التفاؤل والتبشير بالخير وبرأيي أن هذا الأمر بادرة تجديد ومنطلق نهج جديد في إحياء تراث فريد من نوعه هو تراث السلف القديم.

بارك الله فيك، أبا عبد الله، وهل يوجد في الدنيا تراث خير من تراث السلف، رحمهم الله؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الشيخ عبد الله البسام رحمه الله في كتابه توضيح الأحكام ص148 عند شرحه حديث الذباب: (طعن بعض الزنادقة في هذا الحديث، بل تعداه الطعن الى الطعن في أبي هريرة -رضي الله عنه-ومن هؤلاء (محمود أبو رية) في كتابه الذي أسماه (أضواء على السنة المحمدية) ورد عليه الشيخ العلامة: عبد الرحمن بن يحي المعلمي في كتابه (الأنوار الكاشفة) ا. ه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيراً، أخي الحبيب عادل، وليكن رقم مشاركتك هذه هو (35) ..

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

36 - وهذا ثناء آخر على العلامة المعلمي، من أخينا الفاضل (العاصمي)، وقد اقتبسته من المشاركة (31) من موضوع الرابط الموضوع بذيل مشاركتي هذه:

قال العاصمي في حق العلامة المعلمي:

(((وتنظر بعض رسائله النفيسة التي كتب بها إلى السلفيّ السريّ السخيّ محمد آل نصيف - رحمه الله وسائر أئمة السنة - في كتاب " محمد نصيف: حياته وآثاره " ص430، 472، 541 - 542 ...

وتالله إنّ فيها لعبقا يضوع، وأريجا يفوح، وأدبا بترقرق، وإذا ما وازنته بما آل إليه أمرنا الآن؛ يطول أسفي على ما بلينا به من التشتت والتشرذم، وقطع ما أمر الله به أن يوصل، وقلّة المبالاة ...

وقد اجتمعت عندي نسخ عن الرسائل المتبادلة بين العلماء أمر عظيم، ولو لا أنّه يطول عليّ نسخها ونقلها؛ لأتحفت بها إخواني وأطرفتهم في موضوع خاص؛ عسى أن نترسم خطاهم، ونسلك سبيلهم ...

فتشبّهوا إن لم تكونوا مثلهم إن التشبه بالكرام فلاح


أولئك قوم إن بنوا أحسنوا البنا ***** وإن عاهدوا أوفوا وإن عقدوا شدّوا
أقلّوا عليهم لا أبا لأبيكم ***** من اللّوم أو سدّوا المكان الذي سدّوا)))

انتهى كلام الفاضل العاصمي، وأرجو أن لا يعتب عليَّ في نقلي هنا عنه.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=71858
"
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير