تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

بارك الله فيكم/////// ... /////// ... وأقول بهذا القول بعد اليوم ان شاء الله.

والمسلم رجاع للحق.

لكم مني دعاء ... والله الموفق

ما شاء الله ...

بارك الله فيك، وزادك هدى وعلماً وأدبا.

وجزاك الله كل خير ....

وما أحوج كثيراً منا إلى مثل هذا الخلق ....

"

ـ[أحمد علاء]ــــــــ[21 - 03 - 06, 06:44 م]ـ

جزاكم الله جميعا خيرا كثيرا ...

هل يوجد لدى إخوتى إجابات لباقى الاسئله؟؟

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[21 - 03 - 06, 07:06 م]ـ

أخي أحمد ... بالنسبة للسؤال الأخير الذي لم يجب عنه ... فجوابه عند ابن كثير رحمه الله تعالى.

ذكر ابن كثير رحمه الله تعالى في كتابه الرائع (البداية والنهاية) في أحداث سنة أربع وتسعين ما نصه:

وقال محمد بن أبي حاتم ثنا عبد الملك بن عبد الله بن خباب قال جيء بسعيد بن جبير إلى الحجاج فقال كتبت إلى مصعب بن الزبير فقال بلى كتبت إلى مصعب قال لا والله لأقتلنك قال إني إذا لسعيد كما سمتني أمي قال فقتله فلم يلبث الحجاج بعده إلا أربعين يوما وكان إذا نام يراه في المنام يأخذ يمجامع ثوبه ويقول يا عدو الله فيم قتلتني فيقول الحجاج مالي ولسعيد بن جبير مالي ولسعيد بن جبير قال ابن خلكان كان سعيد بن جبير بن هشام الأسدي مولى بني والبة كوفيا أحد الأعلام من التابعين وكان اسود اللون وكان لا يكتب على الفتيا فلما عمى ابن عباس كتب فغضب ابن عباس من ذلك وذكر مقتله كنحو ما تقدم وذكر أنه كان في شعبان وأن الحجاج مات بعده في رمضان وقيل قبل بستة أشهر وذكر عن الإمام أحمد أنه قال قتل سعيد بن جبير وما على وجه الأرض أحد إلا وهو محتاج أو قال مفتقر إلى علمه ويقال إن الحجاج لم يسلط بعده على أحد وسيأتي في ترجمة الحجاج أيضا شيء من هذا قال ابن جرير وكان يقال لهذه السنة سنة الفقهاء لأنه مات فيها عامة فقهاء المدينة مات في أولها علي بن الحسين بن زين العابدين ثم عروة بن الزبير ثم سعيد بن المسيب وأبو بكر عبد الرحمن بن الحارث بن هشام وسعيد بن جبير من أهل مكة وقد ذكرنا تراجم هؤلاء في كتابنا التكميل وسنذكر طرفا صالحا هاهنا إن شاء الله تعالى.

انتهى النقل من الكتاب

والله تعالى أعلم

ـ[أحمد علاء]ــــــــ[21 - 03 - 06, 07:28 م]ـ

جزاكم الله كل خير أخى بلال ..

انا تعبتك معايا:)

ممكن أخر سؤال؟؟

متى كتب موطأ الامام مالك؟؟

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[21 - 03 - 06, 08:34 م]ـ

أخي أحمد ... بحتث عن سنة محددة قد ألف فيها الامام مالك الموطاء فلم أجد.

ولكن قيل في أكثر من كتاب أن الامام مالك قد ألف كتابه في أربعين سنة.

ارجع الى مقدمة شرح الامام السيوطي للموطاء (التنوير) وكتاب (الحطة) ومقدمة (الاستذكار) و (مباحث في السنة المشرفة) لأكرم ضياء العمري ... وغيرها.

وقيل في بعض ما ذكر من المراجع أن أول ما ابتدىء الامام مالك بتأليف الموطاء ... كان يحوي الموطاء أكثر من عشرة آلاف حديث ... فكان يعدل عليه رحمه الله ورضي عنه حتى كان على الصورة التي نراها.

والروايات عن الامام مالك كثيرة ... وتجد أن الروايات تختلف كل واحدة عن الأخرى ... مما يثبت أن الامام مالك كان يعدل عليها ... ومما يدل على أن الامام كان يعدل على كتابه حتى مات.

وكانت وفات الامام سنة 179هـ.

فلو صح اعتقادي ... لكان بدء تصنيف الامام مالك لموطئه سنة 139هـ ولم يفرغ منه حتى مات رحمه الله تعالى أي سنة 179 هـ.

ولعل أهل الفضل يفيدونا ما خفي عنا .... والله تعالى أعلم

ـ[أحمد علاء]ــــــــ[22 - 03 - 06, 06:07 م]ـ

جزاكم الله كل الخير ..

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير