تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو علي الحنبلي]ــــــــ[26 - 03 - 06, 11:18 م]ـ

بارك الله بكم أخي ابن السائح. على الفائدة.

ـ[ابن السائح]ــــــــ[26 - 03 - 06, 11:21 م]ـ

وفيك بارك الله أخي أبا علي.

ـ[أبو عيسى الحنبلى]ــــــــ[27 - 03 - 06, 01:02 ص]ـ

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم:

نص السخاوي رحمه الله على أن البخاري من أهل الإجتهاد ومن قال بإنه شافعي أستدل بإن البخاري أخذ الفقه عن الحميدي وهو شافعي كما هو معلوم والأظهر والله أعلم صحة كلام ابن تيمية والسخاوي والله أعلم.

ـ[أبو عيسى الحنبلى]ــــــــ[27 - 03 - 06, 01:08 ص]ـ

أقول والقول بإن إسحاق ابن راهويه حنفي فيه نظر ,فإسحاق مجتهد له مذهب متبع ولكنه أندرس كمذهب الأوزاعى والليث ومن أراد المزيد فالينظر جامع الترمذي ومساءل الكوسج لأحمد وإسحاق وكذلك أبن رجب في رسالته في الرد على من اتبع غير المذاهب الأربعة وكذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى.

ـ[وليد الدلبحي]ــــــــ[06 - 04 - 06, 06:30 م]ـ

الامام البخاري رحمه الله تعالى كان مجتهدا مطلقا وهذا واضح من تراجم الامام البخاري في جامعه رحمه الله تعالى وله اراء واحكام خالف بها اصحاب المذاهب الاربعه وهذا ان دل يدل على على سعة علمه ومكانته رحمه الله تعالى

ـ[ابن أبي عبدالتسميني]ــــــــ[09 - 11 - 09, 05:42 ص]ـ

وله اراء واحكام خالف بها اصحاب المذاهب الاربعه

السلام عليكم

أين أجد التفصيل في هذه القضية؟

ـ[أحمد سعيد سالم]ــــــــ[09 - 11 - 09, 07:55 ص]ـ

الذي يشكل علي هو: ما فائدة ذكر أن فلانا كان حنبليا أو حنفيا أو غيره, إن كان مجتهدا - كالبخاري - فهو في النهاية سيتبع الدليل سواء كان مع الإمام الشافعي أو إسحاق أو غيرهما.

هل فائدة ذلك فقط الإخبار أنه تتلمذ على المذهب الفلاني؟ أم هناك أسباب أخر؟ أرجو الإضاحة

ـ[إبراهيم محمد زين سمي الطهوني]ــــــــ[14 - 11 - 09, 06:48 م]ـ

من ليست له أهلية الاجتهاد، فله تقليد واتباع إمام من الأئمة ممن يثق به، فإن كان له النظر في بعض المسائل، فله أن يتمسك بما يراه راجحا من المسائل، ولا يجوز له التلفيق في المسألة.

أما البخاري فقد قال غير واحد من الأئمة: إنه مجتهد مطلق. فإذا وافق قولا من أقوال الأئمة ممن سبقه، فلا يعني ذلك تقليده أو انتصاره لذلك القائل، وقد وقع مثل هذا للشافعي في موافقته لرأي مالك، كما وقع ذلك لأحمد في موافقته شيخه الشافعي. فكل واحد منهم يتبع الصواب، فقد يتفقون وقد يختلفون، وهذا شيء عادي.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير