تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حديث في باب الفتن صحيح مسلم - أرجو المساعدة]

ـ[أحمد رفعت]ــــــــ[28 - 03 - 06, 09:29 م]ـ

الاخوة الأفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

منذ فترة قرأت حديثا في باب الفتن - صحيح مسلم:-

كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة. قال فأتى النبي صلى الله عليه وسلم قوم من قبل المغرب. عليهم ثياب الصوف. فوافقوه عند أكمة. فإنهم لقيام ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد. قال فقالت لي نفسي: ائتهم فقم بينهم وبينه. لا يغتالونه. قال: ثم قلت: لعله نجي معهم. فأتيتهم فقمت بينهم وبينه. قال فحفظت منه أربع كلمات. أعدهن في يدي. قال " تغزون جزيرة العرب، فيفتحها الله. ثم فارس، فيفتحها الله. ثم تغزون الروم، فيفتحها الله. ثم تغزون الدجال، فيفتحه الله ". قال فقال نافع: يا جابر! لا نرى الدجال يخرج حتى تفتح الروم.

الراوي: نافع بن عتبة بن أبي وقاص - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الرقم: 2900

سكت النووي عن هذا الحديث ومر عليه مرور الكرام، وقد حاولت أن أعثر على توضيح أو شرح له في أي كتاب أو منتدى فلم أجد!! هل يستطيع أحد أن يدلني .. جزاكم الله خيرا.

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[29 - 03 - 06, 02:36 ص]ـ

أخي الكريم ابحث في كتب أشراط الساعة والفتن والملاحم ودلائل النبوة إلى أن نأتيك أو يأتيك فضلاء هذا المنتدى المبارك بالفائدة إن شاء الله فهم القوم لا يشقى بهم جليسهم إن شاء الله تعالى.

ـ[أحمد رفعت]ــــــــ[08 - 04 - 06, 05:31 م]ـ

اخوتي في الله

ارجو الافادة لأن الموضوع هام وجد خطير ... جزاكم الله خيرا.

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[09 - 04 - 06, 01:15 ص]ـ

أخي الحبيب:

مما يساعد على فهم هذا الحديث، هو أن تعرف أن الصحابي راوي هذا الحديث قد ((أسلم يوم فتح مكة))، كما هو موجود في ترجمته.

فإخبار النبي في هذا الحديث بغزوة جزيرة العرب ليس المقصود منه فتح مكة كما فهمه بعض أهل العلم.

فيكون المقصود من الحديث أن هذه الفتوحات ستكون قبل الدجال.

وقد ذكر بعضهم أن هذه الفتوحات ستكون على يد ((المهدي المنتظر)) وهذا محتمل، والله أعلم.

ـ[موسى الغنامي]ــــــــ[10 - 04 - 06, 11:07 م]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

أقول لعل غزو جزيرة العرب هي حرب المرتدين الذين حاربهم وغزاهم خالد بن الوليد

في عهد أبي بكر رضي الله عنهم أو أنه الجيش الذي يغزو مكة والمهدي ثم يخسف به

عن بكرة أبيه ولا يبقى منه إلا المخبر عنهم ثم يغزو المهدي وجيشه باقي جزيرة العرب كما في

مجموع الأحاديث التي بينت أن قبل المهدي يكون هرج ومرج لا يدري القاتل لما قتل ولا المقتول

فيما قُتل والله المستعان ثم يغزو باقي الجزيرة ويفتحها الله عليه ثم فارس وغيرها هذا ما أستشفيته

من خلال قراءتي وعهد قديم جدا بالملاحم والفتن وأشراط الساعة.

والله سبحانه أعلم

ـ[مصطفى سامح]ــــــــ[11 - 04 - 06, 06:56 م]ـ

السلام عليكم

لا أعتقد أن غزو جزيرة العرب المقصود به الجيش الذى يخسف به

إذ هذا الجيش أولا يكون ضد المهدى ذاهبا إليه لوأد الأمر فى أوله

و هذا لا يوافق كلام سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم فى الحديث

إذ يقول عليه الصلاة و السلام فيفتحها الله ....

و عليه قد يكون الأمر لبقية جزيرة العرب كما تقدم دون السعودية

وقد يكون داخلا فيها السعودية إلا أن الامر ان كان هكذا فلا بد أن يحل بالسعودية شىء إلا و هو البعد عن الدين الصحيح مما يتطلب تعديلا جوهريا هناك ...

(لتقرير هذا يتطلب البحث عن الطوائف الدينية الموجودة بالسعودية)

أو إنشغال العائلة الحاكمة بالدنيا و تركها هموم أمة الإسلام مما يتطلب تغيير الحكم لمصلحة الأمة

(هذا يتطلب البحث فى الأمور السياسية)

فالأمر لا يتكلم فيه دون دراسة لهذين الأمرين و إلا أصبح هزلا

والله أعلم

ـ[أحمد رفعت]ــــــــ[16 - 04 - 06, 08:58 م]ـ

جزاكم الله خيرا وفي انتظار مزيد من آرائكم ومساهماتكم

ـ[توبة]ــــــــ[21 - 11 - 09, 08:24 م]ـ

أليس هناك نقل عن أحد من أئمة السلف تطرق فيه إلى شرح الحديث؟

حتى شرح المازري الذي بين يدي لم اجد فيه فائدة تتعلق به.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير