ـ[حامد الاندلسي]ــــــــ[29 - 04 - 07, 03:09 ص]ـ
المشاركة الأصلية بواسطة ابو عبد الله السلفي http://www.ahlalhdeeth.com/vb/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=578460#post578460)
بين لفظة الكثرة والإجماع الخاص!!!
ما هو الفرق بين جل وكل؟ ومتى تستعمل كل واحدة منهما؟
وما هي شروط الإجماع الخاص؟ وبماذا يثبت؟
وما هي شروط الناقل للإجماع؟ وما هي الأدوات المعتمدة في ذلك؟
اذكر لي ثلاثة أوجه من فوارق الإحتجاج والإستشهاد؟
وما هو الفرق بين الاستشهاد والتنصيص والنقل؟
مرة أخرى لا زلت أنتظر الجواب.
تنتظر ماذا ياشيخنا.!!
لم افهم ماعنيته
ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[03 - 05 - 07, 05:56 ص]ـ
الشيخ الألباني اختلف رأيه في رواية قتيبة بن سعيد عن ابن لهيعة فضعفها أولا ثم تراجع أو اضطرب رحمه الله ولكل جواد كبوة.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[08 - 05 - 07, 04:19 ص]ـ
بارك الله فيكم
منذ زمن وأنا أقول لعل مقصود الإمام أحمد ابن وهب لا ابن لهيعة
فإني أستبعد من الإمام أحمد أن يمدح ضبط ابن لهيعة
فابن لهيعة مهما قيل لايمكن أن يقال عنه ضابط متقن
ولو أن هذا الكلام قد نسب إلى أحمد بن صالح لكان يمكن قبوله
فأحمد بن صالح حسن الرأي في ابن لهيعة
ومع هذا فحتى أحمد بن صالح لا أحسب أنه يقول هذا
فإن قيل هذا مجرد ظن
فالجواب الآجري راوي هذه الراوية عن الإمام سليمان بن الأشعث قد أخطأ في غير موضع
فلا يبعد أن يكون مما أخطأ
فإن قيل وماذا عن رواية النسائي عن سليمان بن الأشعث
فالجواب
ما مصدر هذه الراوية عن النسائي
تهذيب الكمال للمزي
هل هناك مصدر آخر غير تهذيب الكمال
أنا لم أراجع الكتب للتأكد
فإن وجد مصدر آخر سقط ظني
وإلا فما في تهذيب الكمال يظل محل بحث
فإن قيل وما معنى ذلك
فالجواب
سيأتي لاحقا بإذن الله
ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 05 - 07, 01:31 م]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=431066#post431066
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[09 - 05 - 07, 04:00 م]ـ
بارك الله فيكم
ولو أن هذا الكلام قد نسب إلى أحمد بن صالح لكان يمكن قبوله
فأحمد بن صالح حسن الرأي في ابن لهيعة
ومع هذا فحتى أحمد بن صالح لا أحسب أنه يقول هذا
هذا الكلام يمكن أن يقوله أحمد بن صالح مع إمامته في الحديث وعلله ورجاله
إلا أنه كان له منهج في الجرح والتعديل
فهو متساهل في ذلك كما نبه عليه الشيخ عبد الله السعد وكما يعلم ذلك من مقارنة أقواله بأقوال غيره
لذلك فلا يبعد أن يصحح لابن لهيعة بعض الأحاديث
قال أبو جعفر الطحاوي في شرح معاني الآثار:
حدثنا الربيع المؤذن قال ثنا أسد قال ثنا بن لهيعة قال حدثني أخي عيسى عن عكرمة عن بن عباس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم بعد ما أنزلت سورة النساء وأنزل فيها الفرائض نهى عن الحبس
ثم ذكره من طرق أخرى عن ابن لهيعة ثم قال:
حدثنا روح ومحمد بن خزيمة قالا قال لنا أحمد بن صالح هذا حديث صحيح وبه أقول قال روح قال لي أحمد بن صالح وقد حدثنيه الدمشقي يعني عبد الله بن يوسف عن بن لهيعة فأخبر بن عباس رضي الله عنهما: أن الأحباس منهي عنها غير جائزة وأنها قد كانت قبل نزول الفرائض بخلاف ما صارت عليه بعد نزول الفرائض
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[19 - 05 - 07, 09:41 م]ـ
وقفت الآن على كلام للعلامة عبد الله السعدي يرجح فيه أن من وثق عبد الله بن لهيعة هو الامام أحمد بن صالح المصري.
وهذا الكلام موجود في الشريط الأول من قواعد الجرح والتعديل, الدقيقة 46 وما بعدها.
والسلام عليكم
ـ[ابن وهب]ــــــــ[20 - 05 - 07, 01:06 م]ـ
أخي الشيخ بلال خنفر
جزاكم الله خيرا
ما ذكره الشيخ المحدث عبد الله السعدي -وفقه الله محتمل
إلا أنه يرد عليه أمور
منها
أنه إذا صح هذا الحرف
(و قال النسائى، عن سليمان بن الأشعث ـ و هو أبو داود: سمعت أحمد يقول: من
كان بمصر يشبه ابن لهيعة فى ضبط الحديث و كثرته و إتقانه؟!.
قال: و سمعت أحمد يقول: ما كان محدث مصر إلا ابن لهيعة)
فإنه يبعد أن ينقل النسائي أي عبارة لأحمد بن صالح
فإذا ثبت (النسائي) كما في تهذيب الكمال
بعد الاحتمال الذي ذكره الشيخ المحدث السعدي -وفقه الله -
الأمر الآخر
(قال أيضا: سمعت أبا داود يقول: و سمعت أحمد بن حنبل يقول: من كان مثل ابن لهيعة بمصر فى كثرة حديثه و ضبطه و إتقانه؟ و حدث عنه أحمد بحديث كثير
)
وهذا فيه تصريح بنسبة الإمام أحمد
وهو يوافق ما قبله وما بعده
الأمر الثالث
أنا رأينا كلام أحمد بن صالح في ابن لهيعة والذي نقله يعقوب
الأمر الرابع
أني لا أحسب أن أحمد بن صالح يقول هذا لما ذكرته في الأعلى
الأمر الخامس
و قال أبو طالب، عن أحمد بن حنبل: عبد الله بن وهب صحيح الحديث، يفصل السماع من العرض، و الحديث من الحديث، ما أصح حديثه و أثبته. قيل له: أليس كان يسىء الأخذ؟ قال: قد يسىء الأخذ، و لكن إذا نظرت فى حديثه، و ما روى عن مشايخه وجدته صحيحا
====
فهذا كلام الإمام أحمد في عبد الله بن وهب
الأمر السادس
أني أتذكر أني رأيت أحمد بن صالح يضعف بعض أحاديث ابن لهيعة
(و لا أذكر الموضع)
وهو يوافق ما ذكرته
أما إذا كان هذا الحرف (النسائي) مصحف فهنا قد يقوى الاحتمال الذي أشار إليه
الشيخ المحدث عبد الله السعدي - نفع الله به
ويبقى ما ذكرته في الأعلى
والموضوع يحتاج إلى مزيد بحث
وإن من سعادتي أن يوافقني في التوقف الشيخ المحدث عبد الله السعدي
وأنا متوقف في هذا الأمر من فترة كما ذكرت
فكون المحدث السعدي - نفع الله به يقول هذا الكلام
الذي تكرمتم بنقله والاشارة الى موضعه
فهذا مما أدخل السرور علي
¥