تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[السلام عليكم ماهو القول الراجح في ابي الزبير المكي؟]

ـ[حسن باحكيم]ــــــــ[15 - 08 - 06, 01:22 ص]ـ

ماهو القول الراجح في ابي الزبير المكي؟

ـ[حمد أحمد]ــــــــ[15 - 08 - 06, 01:38 ص]ـ

أخي حسن،، في الجزء العلوي من الصفحة يوجد (بحث) اضغط عليه ستفتح لك نافذة اكتب فيها: (أبو الزبير المكي)؛ لتجد النتائج التي نقلتها لك.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=5357&highlight=%C3%C8%E6+%C7%E1%D2%C8%ED%D1+%C7%E1%E3%D F%ED

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=11987&highlight=%C3%C8%E6+%C7%E1%D2%C8%ED%D1+%C7%E1%E3%D F%ED

ـ[ابوعلي النوحي]ــــــــ[15 - 08 - 06, 05:39 ص]ـ

قال الشيخ السعد في تعليقاته على التقريب:

الأرجح أنه ثقة حافظ و هذا الحكم بعد التتبع الطويل لحديثه. أ. هـ

ـ[أبو المنذر المنياوي]ــــــــ[16 - 08 - 06, 04:38 م]ـ

قلت في شرحي للموقظة:

اختلف العلماء في أبي الزبير المكي على قولين:

القول الأول: أنه ثقة:

وإليك طائفة من أقوال العلماء في توثيقه، وبيان قوة حفظه.

قال أبو بكر بن أبى خيثمة، عن يحيى بن معين: ثقة، وقال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين: صالح.?

قال النسائي: ثقة.

? قال أبو أحمد بن عدى: وروى مالك عن أبى الزبير أحاديث، و كفى بأبي الزبير صدقا أن يحدث عنه مالك، فإن مالكا لا يروى إلا عن ثقة، و لا أعلم أحدا من الثقات تخلف عن أبى الزبير إلا وقد كتب عنه، وهو في نفسه ثقة، إلا أن يروى عنه بعض الضعفاء فيكون ذلك من جهة الضعيف?.

قال محمد بن عثمان بن أبى شيبة: سألت ابن المديني عنه، فقال: ثقة ثبت.

قال عثمان الدارمي: قلت ليحيى: فأبو الزبير؟ قال: ثقة. قلت: محمد بن المنكدر أحب إليك أو أبو الزبير؟ قال: كلاهما ثقتان.

وقال هشيم عن حجاج و ابن أبى ليلى عن عطاء: كنا نكون عند جابر فإذا خرجنا من عنده تذاكرنا حديثه فكان أبو الزبير أحفظنا.

قال يعلى بن عطاء فيما روى عنه: حدثني أبو الزبير، و كان أكمل الناس عقلا وأحفظهم.?

قال ابن سعد: كان ثقة، كثير الحديث إلا أن شعبة تركه لشيء زعم أنه رآه فعله في معاملة.

القول الثاني: أنه ضعيف:

وقد روي تضعيفه عن: شعبة، وأيوب السختياني، وابن عيينة، والشافعي، وأبو حاتم، وأبو زرعة. وإليك أقوالهم، ومناقشتها؛ إذ لا يقبل الجرح إلا مفسراً.

قال هشام بن عمار، عن سويد بن عبد العزيز: قال لي شعبة: تأخذ عن أبى الزبير و هو لا يحسن أن يصلى!.

قال نعيم بن حماد: سمعت هشيما يقول: سمعت من أبى الزبير، فأخذ شعبة كتابي فمزقه.

قال محمد بن جعفر المدائني عن ورقاء: قلت لشعبة: مالك تركت حديث أبى الزبير قال: رأيته يزن ويسترجح في الميزان.

وقال شعبة: لم يكن في الدنيا أحب إلى من رجل يقدم فأسأله عن أبى الزبير، فقدمت مكة فسمعت منه، فبينا أنا جالس عنده إذ جاءه رجل فسأله عن مسألة، فرد عليه، فافترى عليه، فقال له: يا أبا الزبير تفتري على رجل مسلم؟ قال: إنه أغضبني. قلت: و من يغضبك تفتري عليه! لا رويت عنك شيئا.

قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: قال أبى: كان أيوب السختياني يقول: حدثنا أبو الزبير، وأبو الزبير أبو الزبير! قلت لأبى: كأنه يضعفه؟ قال: نعم.

قال نعيم بن حماد: سمعت ابن عيينة يقول: حدثنا أبو الزبير وهو أبو الزبير. أي كأنه يضعفه.

قال يونس بن عبد الأعلى: سمعت الشافعي يقول: أبو الزبير يحتاج إلى دعامة.

قال عبد الرحمن بن أبى حاتم: سألت أبى عن أبى الزبير، فقال: يكتب حديثه، و لا يحتج به، و هو أحب إلى من أبى سفيان.

وقال أيضا: سألت أبا زرعة عن أبى الزبير؟ فقال: روى عنه الناس. قلت: يحتج بحديثه؟ قال: إنما يحتج بحديث الثقات.

مناقشة وجوه التضعيف:

1 - قال د. صالح بن أحمد رضا في رسالته: " صحيفة أبي الزبير المكي عن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنهما ": [فالأمور التي ذكر أن شعبة أنتقدها علي أبي الزبير، وترك الرواية عنه لأجلها أربعة:

1 - الافتراء على من أغضبه.

2 - الإسترجاح في الوزن- وقد ردها ابن حبان لأنها ليست سبباً في ترك رواية الراوي.

3 - إساءة الصلاة.

4 - الشدة والقسوة.

فأما إساءة الصلاة، وعدم إحسانها فهو أمر نسبي، فلعل شعبة قاس الأمور على نفسه فقد كان

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير