(2) قال الامامسعيد بن أبي مريم" ما أقربه قبل الاحتراق ولا بعده " (كتاب الجرح والتعديللابن أبي خاتم 21/ 146)
(3) قال الامام قتيبة بن سعيد " لما احترقت كتب ابن لهيعة بعث اليه الليث بن سعد منالغد ألف دينار " (سير أعلام النبلاء 7/ 368)
(4) قال الامام أحمد بن حنبل " احترقت كتب اين لهيعة ..... " (سوء الات أبي داءود السجستاني للامام أحمد رقم256)
(5) قال الامام يحي بن معين " هو ضعيف قبل ان نحترق كتبه وبعد احتراقها " (ميزان الاعتدال للامام الذهبي 2/ 477)
وقال أيضا يكتب عن ا بن لهيعة ماكان قبل احتراق كتبه (سير أعلام النبلاء 7/ 370)
(6) قال الامام عبد الرحمن بن يوسف بن خراس " كان يكتب حديثه احترقت كتبه فكان من جاء بشيئ قرئه عليه
حتي لووضع أحد حديثا وجاء به اليه قرئه عليه" (تهذيب التهذيب 5/ 331)
(7) قال الامام ابن حبان" .......... ووجب ترك الاحتجاج برواية المتأخرين بعد احتراق كتبه فيها مما ليس من حدبثه" (كتاب الضعفاء والمجروحين له (2/ 13)
(8) قال الامام ابن حبان " كان أصحابنا يقول " ان سماع من سمع منه قبل احتراق كتبه مثل العبادلة فسماعهم
صحيح ............ " (كتاب الضعفاء والمجروحين له (2/ 11)
(9) عمروبن علي الفلاس " احترقت كتبه فمن كتب عنه قبل ذلك ........ أصح " (كتاب الجرح والتعديل 2/ 147)
(10) قال الامام أبو جعفر الطبري في (تهذيب الآثار " اختلط عقله في آخر عره " (تهذيب التهذيب5/ 331) يفهم
منه أنه يعني بقوله هذا احتراقه عما هو السبب المشهور. ألله أعلم.
(11) قال مسعود عن الحاكم " لم يقصد الكذب وانما حدث من حفظه بعد احتراق كتبه فأخطأ " (تهذيب التهذيب
5/ 331)
(12) أورده الامام برهان الدين محمد سبط ابن العجمي في كتابه الذي أفرده للمختلطين (نهاية الاغتباطبمن رمي من الرواة
بالاختلاط لعللاء الدين علي رضا رقم 58)
(13) وقال الامام ابن حجر العسقلاني " اختلط بعد احتراق كتبه " (تقريب التهذيب 188)
(2) العلماء الذين نفوا احتراق كتبه أو لم يؤثر عنهم قول فيه
(1) قال الامام سعيد بن أبي مريم " لم تحترق " قاله أبوداود (تهذيب التهذيب 5/ 329)
(2) قال الامام يحي بن معين " ليس بشيئ " قيل ليحي " فهذا الذي يحكي الناس أنه احترقت كتبه " قال ليس لهذا أصل سألت عنها بمصر " (كلام يحي بن معين ص 97 رواية أبي خالد الدقاق يزيد بن الهيثم طهان البادي)
وقال أيضا " ابن لهيعة ليس بشيئ تغير او لم يتغير " (ص 108)
(3) قال الامام أحمد بن صالح لما ذكره يعقوب سماع القديم والحديث " كان ابن لهيعةطلابا للعلم صحيح الكتاب" وقال أيضا ليس من هذا شيئ .... " (ميزان الاعتدال 2/ 477 وتهذيب التهذيب 5/ 330)
(4) قال يحي بن حسان سمعت ابي يقول " ما رأيت احفظ من ابن لهيعة بعد هشيم قلت له " ان الناس يقولون احترق كتب ابن لهيعة فقل " ماغاب له كتاب" (كتاب الجرح والتعديل 2/ 148)
(5) قال الامام ابو زرعة " سماع الاوائل والاواخر منه سواء الا ان ابن المبارك وابن وهب كانا يتبعان أصوله وليس ممن يحتج به " (ميزان الاعتدال 2/ 477)
(6) وقال الامام عبد الرحمن بن ابي حاتم الرازي قلت لأبي " اذا كان من يروي عن ابن لهيعة مثل ابن المبارك وابن وهب يحتج به؟ قال لا " (كتاب الجرح والتعديل 2/ 148)
(7) قال الامام ابن سعد " أما اهل مصر فيذكرونه انه لم يختلط لكنه كان يقرأ عليه ما ليس من حديثه فيسكت عليه " (الطبقات الكبري 7/ 358 له)
(8) أورد الامام عمر بن أحمد بن شاهين قول يحي بن معين بنفي الاحتراق ساكتا عليه (تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين لابن شاهين رقم 332)
جميع من نفوا احتراق كتبه ضعفوه الا الامام أحمد بن صالح وابو يحي حسان فانهما وثقاه مطلقا كما يبدوا من أقوالهما ولكنهما ضعفاه من جهة أخري فسيأتي في مكانه - ان شاء الله وابن شاهين ضعفه مطلقا كما هنا حيث أورده في كتابه الخاص للضعفاء ولكنه وثقه مطلقا في كتاب آخر - فسيأتي في مكانه ان شاء الله –
(3) العلماء الذين قالوا باحتراق بعض كتبه
¥