تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وممن ضعفه الامام البيهقي قال " أجمع أصحاب الحديث علي ضعف ابن لهيعة وترك الاحتجاج بما ينفرد به (تهذيب الاسماء واللغات للنوزوي 1/ (328 ص 266)

وممن ضعفه مطلقا الامام ابو الفضل محمد بن ابي الحسين ابن عمار الشهيدان 317) قي كتابه (علل أحاديث في كتاب صحيح مسلم) (ص 1288) المطبوع بهامش صحيح مسلم (طبعة بيت الافكار الدولية)

(4) وقال الحافظ ابو العلا عبد الرحمن ابن عبد الرحيم المباركقدرى " ومع ضعفه فهو مدلس – أيضا كما عرفت وكان يدلس عن الضعفاء قال الحافظ في (طبقات المدلسين) (تحفة الاحوذى 1/ 69،70)

(5) ولكن نقل الامام النووي في تهذيب الاصسماء واللغات قولا لعبد الرحمن بن مهدي يخالف ما قاله هنا فقال " قال عبد الرحمن بن مهدي. وددت أني سمعت من ابن لهيعة خمسمائة حديث واني عزمت مالا " (1/ص 266)

(6) قاله الالباني في (جلاء الافهام لابن القيم بتحقيق تلميذه أبو عبيدة مشهور حسن سلمانه ص 277 فانظر تعليقه عليه)

(7) ولكن يظهر من كلام الامام ابن حجر أنه يضعف رواية عبد الله بن يزيد المقرئ عنه حيث ضعف رواية ابن ماجه (223) وعضده برواية يحي بن أيوب المصرى في النكت. فانظر نكته علي كتاب ابن الصلاح (1/ 338،339)

(8) قال البيهقي في (معرفة السنن واللآثار2/ 107/ ب) " قال محمد بن يحي الذهلي .......... لان ابن وهب قديم السماع من ابن لهيعة ومن سمع منه في القديم فهو أولي لانه خلط بآخره (سراطع القمرين في تخريج أحاديث أحكام العيدين للقرياني تحقيقه أبي عبد الرحمن ابن راشد 144،145)

(9) قال الامام الالباني: - فهذا يبين أن السماع من المختلط قبل اختلاطه ليس لازما لكل من كان عالي الطبقة كما ان العكس وهو عدم السماع ليس لازما لمن كان نازل الطبقة وانما الامر يعود الي معرفة واقع الراوي هل سمع منه قديما أم لا خلافا لمن توهمه المعلق المشار اليه ومما يزيد ان بعض الرواة يسمع من المختلط قبل الاختلاط وبعده ومن هؤلاء حماد بن سلمة فانه سمع من عطاء (ابن السائب) في الحالتين كما استظهره الحافظ في (التهذيب) ولذلك فلا يجوز الاحتجاج أيضا بحديثه عنه خلافا لبعض العلماء المحدثين المعاصرين والله يغفرلنا وله " الضعيفة (3/ 165)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير