تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[01 - 09 - 06, 06:21 م]ـ

تضعيف الشيخ الألباني لرواية أبي الزبير عن جابر بالعنعنة

لا يعني تضعيفه لأحاديث أبي الزبير عن جابر في صحيح مسلم

لأنه قد يجد لهذا شواهداً

او يجد رواية فيها تصريح ابي الزبير بالتحديث

أو يجدها من رواية الليث عن أبي الزبير في غير صحيح مسلم

ـ[أبو إلياس]ــــــــ[02 - 09 - 06, 04:09 ص]ـ

أخي الكريم حديث أَبي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ «لاَ تَذْبَحُوا إِلاَّ مُسِنَّةً إِلاَّ أَنْ يَعْسُرَ عَلَيْكُمْ فَتَذْبَحُوا جَذَعَةً مِنَ الضَّأْنِ». قد سمعها جابر من أبي الزبير كما في مُسْتَخْرَج أَبِي عَوَانَةَ ففيه: حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُنَادِي، قَالَ: ثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، وَحَدَّثَنَا الصَّغَانِيُّ، قَالَ: ثَنَا حَسَنُ بْنُ مُوسَى الْأَشْيَبُ، قَالَ: ثَنَا زُهَيْرٌ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ، رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، حَدَّثَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرًا، يَقُولُ وَذَكَرَ الْحَدِيثُ * وهذه من فوائد المستخرجات.

ـ[ابوعلي النوحي]ــــــــ[02 - 09 - 06, 04:50 ص]ـ

أخي الكريم حديث أَبي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ «لاَ تَذْبَحُوا إِلاَّ مُسِنَّةً إِلاَّ أَنْ يَعْسُرَ عَلَيْكُمْ فَتَذْبَحُوا جَذَعَةً مِنَ الضَّأْنِ». قد سمعها جابر من أبي الزبير كما في مُسْتَخْرَج أَبِي عَوَانَةَ ففيه: حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُنَادِي، قَالَ: ثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، وَحَدَّثَنَا الصَّغَانِيُّ، قَالَ: ثَنَا حَسَنُ بْنُ مُوسَى الْأَشْيَبُ، قَالَ: ثَنَا زُهَيْرٌ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ، رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، حَدَّثَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرًا، يَقُولُ وَذَكَرَ الْحَدِيثُ * وهذه من فوائد المستخرجات.

أحسنت أخي أبو إلياس

لكن أبا عوانة أخرجه معلقا فقال (رواه محمد بن بكر عن ابن جريج حدثني ابو الزبير أنه سمع جابرا) وقد قال هذا الألباني رحمه الله

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[08 - 09 - 06, 09:44 ص]ـ

جزاكم الله خيرا و بارك فيكم.

ـ[عبد]ــــــــ[08 - 09 - 06, 01:50 م]ـ

نقل الشيخ طارق في الطليعة،ص68، كلام الألباني من الضعيفة: "وجملة القول .. أن كل حديث يرويه أبو الزبير عن جابر أو عن غيره بصيغة "عن" ونحوها، وليس من رواية الليث بن سعد عنه، فينبغي التوقف عن الاحتجاج به حتى يتبين سماعه أو نجد ما يشهد له، ويعتضد به" (الضعيفة 1/ 93) ".

ثم علق على هذا:

"فأولاً: إن الشيخ لم يضعف هذه الرواية وإنما توقف فيها لحين يتبين له الأمر، وهذاواضح من كلامه.

ثانياً: إن الشيخ قيد ذلك التوقف لما لم يأت من طريق الليث بن سعد عن أبي الزبير)) ".

===============================

قلت: وزاد على ذلك إن وجد ما يشهد له ويعتضد به حتى ولو كان بصيغة العنعنة من غير رواية الليث.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير