ـ[محمد الحارثي]ــــــــ[16 - 09 - 06, 11:30 م]ـ
جزى الله شيخنا الشريف حاتم خير الجزاء ونفع به
ـ[أبوصالح]ــــــــ[31 - 10 - 06, 09:25 م]ـ
بارك الله فيكم ..
هذا هو الجزء الثاني .. للشيخ حاتم العوني.
السُّنّةُ وَحْيٌ مِن رَّبِّ العَالَمِين ( http://www.islamtoday.net/questions/show_articles_*******.cfm?id=71&catid=73&artid=7893)
ثم عقّب عليه الشيخ سعد الدين العثماني المغربي .. ( http://www.islamtoday.net/questions/show_articles_*******.cfm?id=71&catid=73&artid=7994)
وفق الله الجميع.
ـ[أبو الحارث الأثري]ــــــــ[31 - 10 - 06, 10:03 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
ونفعنا الله وإياكم بالعلم النافع في الدنيا والآخرة
ـ[أبوصالح]ــــــــ[09 - 12 - 06, 06:31 م]ـ
بارك الله فيكم
وهنا تعقيب الشيخ حاتم ( http://www.islamtoday.net/questions/show_articles_*******.cfm?id=71&catid=73&artid=8331) على الشيخ سعد الدين
مساجلة علمية موفقة يعتريها ما يعتري البشر ..
جزى الله الشيخين خير الجزاء وأجزله.
ـ[أبوصالح]ــــــــ[23 - 01 - 07, 03:06 م]ـ
بارك الله فيكم.
قال الامام الشافعي – رحمه الله – في الرسالة ص93 في معرض ذكر أقوال العلماء في ما كان سنن رسول (الله صلى الله عليه وسلم) وليس فيه نص كتاب.
(( .. ومنهم من قال ألقي في روعه كل ما سن وسنته الحكمة الذي القي في روعه عن الله فكان ما ألقي في روعه سنته (306) أخبرنا عبد العزيز عن عمرو بن أبي عمرو عن المطلب قال قال رسول الله " إن الروح الامين قد ألقي في روعي أنه لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها فاجملوا في الطلب "
(307) فكان مما ألقي في روعه سنته وهي الحكمة التي ذكر الله وما أنزل به عليه كتاب فهو كتاب الله وكل جاءه من نعم الله كما أراد الله وكما جاءته النعم تجمعها النعمة وتتفرق بأنها في أمرو بعضها غير بعض ونسأل الله العصمة والتوفيق، (308) وأي هذا كان فقد بين الله أنه فرض فيه طاعة رسوله ولم يجعل لاحد من خلقه عذرا بخلاف أمر عرفه من أمر رسول الله وان قد جعل الله بالناس الحاجة إليه في دينهم وأقام عليهم حجته بما دلهم عليه من سنن رسول الله معاني ما أراد الله بفرائضه في كتابه ليعلم من عرف منها ما وصفنا أن سنته صلى الله عليه إذا كانت سنة مبينة عن الله معنى ما أراد من مفروضه فيما فيه كتاب يتلونه وفيما ليس فيه نص كتاب أخرى فهي كذلك أين كانت لا يختلف حكم الله ثم حكم رسوله بل هو لازم بكل حال. اهـ
وقال الشافعي (نقلاً عن البيهقي في معرفة السنن):
فقد قيل ما لم يتل به قرآنا فإنما ألقاه جبريل عليه السلام في روعه بأمر الله عز وجل، فكان وحيا إليه، وقد قيل: جعل الله إليه لما شهد له به من أنه يهدي إلى صراط مستقيم أن يسن، وأيهما كان فقد ألزمه الله خلقه، ولم يجعل لهم الخيرة من أمرهم فيما سن وفرض عليهم اتباع سنته.
ـ[ابو بكر عطون]ــــــــ[25 - 01 - 07, 05:58 م]ـ
جزاكم الله خيرا