ـ[احمد الشمري]ــــــــ[17 - 11 - 06, 06:15 ص]ـ
جزاك الله خير
ـ[عبد]ــــــــ[17 - 11 - 06, 12:51 م]ـ
أشكر جميع الإخوة وجزاهم الله خيرا. والغرض هو بيان عدم الامتناع، بحسب ما نوفق إليه من الصواب.
ـ[طارق أبو عبد الله]ــــــــ[23 - 12 - 06, 11:22 ص]ـ
الأخ الكريم / عبد
هناك ملاحظة أخرى قد تكون مفيدة حول موضوع سجود الشمس و هو اختلاف مرور الزمن في السماء عن الأرض بطريقة لا نعلمها حتى الآن إلا ما نقرأه في القرآن في الآيات " وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون" - "يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون" فإذا كان المعنى المراد باليوم هو دورة الشمس الكاملة حول الأرض وأنه يقابل في السماء ألف سنة كاملة فهذا يخفف من إشكال متى تسجد الشمس أو متى تستقر تحت العرش وهي دائما في السماء لإن الزمن عند الشمس سيكون مختلفا عن زمننا ودورتها الكاملة حول الأرض ستقابل عندها زمنا أكبر من أربع وعشرين ساعة ... هذا إذا كان فهمي صحيحا والعلم عند الله
ـ[شبيب القحطاني]ــــــــ[27 - 12 - 06, 07:55 ص]ـ
ما شاء الله بحث نافع ماتع
بارك الله في جهود الجميع
ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[21 - 05 - 07, 12:52 ص]ـ
للرفع
ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[29 - 11 - 07, 07:52 م]ـ
جزاك الله خيراً وفرج الله تعالى عنك كرب الدارين كما أرحتنا من ذلك اللبس رفع الله تعالى قدرك وغفر ذنبك وجعل لك لسان صدق في الآخرين
ـ[عبد]ــــــــ[02 - 12 - 07, 12:26 ص]ـ
... آمين، ولكم بأكثر مما ترجون والله يتولاني وإياكم برحمته وعفوه وإحسانه.
ـ[عبدالله ناصر]ــــــــ[16 - 02 - 08, 09:02 ص]ـ
سجود الشمس تحت العرش
عن أبي ذر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال حين غربت الشمس (أتدري أين تذهب هذه؟) قلت: الله ورسوله أعلم. قال (فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش فتستأذن فيؤذن لها، ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها، وتستأذن فلا يؤذن لها، فيقال لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها. وذلك قوله تعالى ? والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم ?) رواه البخاري ومسلم. وفي لفظ لهما (فتستأذن في السجود فيؤذن لها، وكأنها قد قيل لها ارجعي من حيث جئت).
وقد ظنت طائفة أن هذا الحديث يدل على أن الشمس تغيب عن الأرض في وقت وتذهب لتسجد تحت العرش، فكذبوا الحديث، وقدحوا في روايته ورواته، وهم عدول. قالوا: إننا نعلم بالضرورة والمشاهدة والحس أن الشمس لا تفارق الأرض لحظة، وإنما تغيب عن قسم منها وتطلع على قسم آخر حتى تقطع الأرض كلها كذلك. قالوا: ولا حديث الذي يخالف المشاهدة والحس لا يصدق.
وقالت طائفة: إن الحديث صحيح، وإن الشمس تذهب كل يوم وتسجد تحت العرش، وتغيب عن الأرض. ولم يعبأوا بأن يعاندوا الضرورة والمشاهدة.
والطائفتان غلطتان غلطاً مبيناً. يتبين لك ذلك بتفسير الحديث كلمة كلمة. فنقول الذي في هذا الحديث ما يأتي:
أولاً ـ إن الشمس تغرب.
ثانياً ـ إنها تذهب وتجري.
ثالثاً إنها تسجد تحت العرش.
رابعاً ـ إنها تستأذن فيؤذن لها.
خامساً ـ إنها تجري حتى تستقر تحت العرش، وإن العرش مستقرها.
سادساً ـ إنها تطلع أخيراً من مغربها.
-111 -
هذا جملة ما في هذا الحديث. فلننظر أفيه ما يخالف المشاهدة والحس.
أما الأول وهو أنها تغرب، فلا إشكال فيه. لأن الغروب هو الإختفاء. والشمس تختفي. ولا يضرنا أن يكون الغروب أي الإختفاء ناشئاً من سير الأرض، أو من سيرها هي. فالعرب تقول غرب الجبل وغاب. إذا ما أبعدوا عنه حتى إختفى عنهم. والجبل ثابت مكانه لا يزول. والذين يقولون إن الشمس ثابتة يقولون لها غربت وطلعت. وغروبها مذكور في القرآن.
أما الثاني , وهو أنها تذهب وتجري، فلا شك فيه أيضاً. لأن علماء الفلك اليوم يقولون: إنها تدور حول نفسها، ويقولون إن لها دورة أخرى حول نجم آخر. والدوران لا يكون إلا من جري بالضرورة، لأن الجري هو المشي. ثم إن الجري له استعمال آخر مجازي، كما تقول الآن: إن الحكومة السعودية العربية تجري إلى الأخذ بأطراف الكمال والمدنية الفاضلة بجد ونشاط، وكما يقال جرى قلم القضاء بما يكون، وأمثال ذلك. ولا يراد به الحركة والإنتقال حقيقة.
¥