أريد أبحاثاً في رد أدلة منكري الأخذ بخبر الآحاد
ـ[أبو محمود الراضي]ــــــــ[07 - 09 - 06, 11:14 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة الكرام .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو ممن تفضل منكم أن يمدني أو يدلني على بعض الأبحاث المتخصصة في الرد على أدلة من ينكر الأخذ بأحاديث الآحاد في العقائد.
عندي بعض الأبحاث في هذا الموضوع .. ولكنني أرى أنها ليست متكاملة بالشكل الكافي.
جزاكم الله خيراً .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[أبو محمود الراضي]ــــــــ[11 - 09 - 06, 12:37 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
هل من رد يا إخواني بارك الله بكم؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[11 - 09 - 06, 12:55 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
راجع المرفقات
ـ[عبدالله بن حسين الراجحي]ــــــــ[11 - 09 - 06, 12:56 م]ـ
1/ أخبار الآحاد في الحديث النبوي , لشيخنا العلامه عبدالله بن جبرين , وهذا رابط الكتاب:
http://saaid.net/book/open.php?cat=91&book=715
2/ قدوم كتائب الجهاد لغزو أهل الزندقه والإلحاد القائلين بعدم الأخذ بحديث الآحاد في مسائل الإعتقاد ,
للشيخ: عبدالعزيز بن فيصل الراجحي, تقديم معالي الشيخ: صالح الفوزان ,نشر دار الصميعي بالرياض
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[11 - 09 - 06, 01:53 م]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=34635&highlight=%C2%CD%C7%CF
ـ[أبو محمود الراضي]ــــــــ[11 - 09 - 06, 05:44 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم بلال خنفر .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيراً كثيراً
ـ[أبو محمود الراضي]ــــــــ[13 - 09 - 06, 12:34 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه بعض أدلة من يقولون " بما أن حديث الآحاد لا يفيد العلم اليقيني .. فلا يجوز الأخذ به في العقائد "
أ- أدلة من القرآن الكريم
1 - {أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا} (البقرة 282)
والشاهد من الآية أن الله تعالى لم يقبل لإثبات الدين بشهادة العدل الواحد ... فهل نقبل شهادته لإثبات عقيدة في الدين، بحيث يكفر منكرها؟ وأيهما أعظم شأنا لنستوثق منه؟ المعاملات المالية؟ أم العقائد الغيبية؟
2 - {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ المُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوَهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلاَ تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الفَاسِقُونَ} (النور4)
والشاهد من الآية أن الله تعالى لم يقبل بقول ثلاث ثقات عدول في إثبات جريمة الزنا وإقامة الحد، فلئن شهد ثلاثة عدول برؤيتهم لهذه الجريمة ولم يأتوا بشاهد رابع، أقيم عليهم حد القذف واعتبروا فاسقين .... وهذا لحماية الأعراض ...
فأيهما أولى بالحماية والاستيثاق؟ العرض أم الدين والعقيدة؟ وهل لا نقبل قول ثلاثة عدول في إثبات حد، ثم نقبله في إثبات عقيدة يكفر منكرها؟ (أو على أقل تقدير يتهم في دينه؟!!)
ب- أدلة من السنة النبوية
1 - صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العصر. فسلم في ركعتين. فقام ذو اليدين فقال: أقصرت الصلاة يا رسول الله! أم نسيت؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " كل ذلك لم يكن " فقال: قد كان بعض ذلك، يا رسول الله! فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم على الناس فقال " أصدق ذو اليدين؟ " فقالوا: نعم. يا رسول الله! فأتم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بقي من الصلاة. ثم سجد سجدتين. وهو جالس. بعد التسليم
¥