89 مصنف عبد الرزاق (7771)، والسنن الكبرى، للبيهقي 4/ 277، والمحلى 6/ 270، وانظر: الاستذكار 3/ 240.
90 مصنف ابن أبي شيبة (9085).
91 مصنف ابن أبي شيبة (9086).
92 انظر: الحاوي الكبير 3/ 336، والمجموع 6/ 394.
93 المصدر نفسه.
94انظر: الأم 2/ 103، ومختصر المزني: 59، والتهذيب 3/ 187، والمجموع 6/ 394، وروضة الطالبين 2/ 386، ونهاية المحتاج 3/ 210.
95 انظر: المغني 3/ 89، والهادي: 55، والمحرر 1/ 231، وشرح الزركشي 2/ 45.
ونقل حنبل عن الإمام أحمد: ((إذا أجمع على الصيام، وأوجب على نفسه فأفطر من غير عذر أعاد
يوماً، ولكن حمله على الاستحباب أو النذر)). انظر: المصادر السابقة.
96 هِيَ أم عمران عَائِشَة بنت طلحة بن عبيد الله التيمية المدنية: ثقة، قَالَ أبو زرعة: امرأة جليلة، حدث الناس عَنْهَا لفضائلها وأدبها.
الثقات 5/ 289، وتهذيب الكمال 8/ 555 (8483)، والتقريب (8636).
97 الحيس: هو الطعام المتخذ من التمر والأقط والسمن، وقد يجعل عوض الأقط الدقيق أو الفتيت. وقيل: التمر البرني والأقط يدقان ويعجنان بالسمن عجناً شديداً حتى يندر النوى منه نواة نواة، ثم يسوى كالثريد. انظر: النهاية 1/ 467، ولسان العرب 6/ 61، وتاج العروس 15/ 568 مادة (حيس).
98 صحيح مسلم 3/ 159 (4454) (169) (170)، وأخرجه مطولاً ومختصراً غيره. انظر: تخريج رواياتهم في تحقيقي للشمائل (182).
99 الصَّحَابِيّ وهب بن عَبْد الله بن مُسْلِم أبو جحيفة السوائي، توفي سنة (64 ه).
أسد الغابة 5/ 157، وتجريد أسماء الصَّحَابَة 2/ 154، والإصابة 3/ 642.
100 الصَّحَابِيّ الجليل مولى رَسُوْل الله صلى الله عليه وسلم أبو عَبْد الله سلمان الخير الفارسي، توفي سنة (35 ه).
معجم الصَّحَابَة 5/ 2098، وتجريد أسماء الصَّحَابَة 1/ 230 (2400)، والإصابة 2/ 62.
101 هِيَ هجيمة أو جهيمة، أم الدرداء الأوصابية الدمشقية، وَهِيَ الصغرى: ثقة فقيهة، توفيت سنة (81 ه).
تهذيب الكمال 8/ 593 و 594 (8569)، وسير أعلام النبلاء 4/ 277، والتقريب (8728).
102 التبذل: ترك التزين والتهيؤ بالهيأة الحسنة الجميلة. انظر: النهاية 1/ 111، ولسان العرب 11/ 50 (بذل).
103 صحيح البخاري 3/ 49 (1968) و 8/ 40 (6139).
104 جامع الترمذي (2413).
105 صحيح ابن خزيمة (2144).
106 في السنن الكبرى 4/ 275 - 276.
107 في مسنده 6/ 341 و 343.
108 جامع الترمذي (732).
109 السنن الكبرى (3302) و (3303).
110 سنن الدارقطني 2/ 175.
111 السنن الكبرى 4/ 276.
112 جامع الترمذي عقيب (732).
113 انظر: المدونة 1/ 25، والاستذكار 3/ 238، والبيان والتحصيل 2/ 342، وبداية المجتهد 1/ 227، والمنتقى 2/ 68، وشرح منح الجليل 1/ 412.
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[08 - 09 - 06, 01:23 ص]ـ
نفع الله بكم يا فضيلة الشيخ.
ـ[ابو صهيب العنزي]ــــــــ[08 - 09 - 06, 04:07 م]ـ
نفعك الله و نفع بك .. و إلى الأمام ..
ـ[بن سالم]ــــــــ[26 - 09 - 06, 02:55 م]ـ
... جَزَاكَ اللهُ خَيراً.
ـ[طالب العلم عبدالله]ــــــــ[27 - 09 - 06, 07:14 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله تعالى، والصلاة والسلام على خير من صلى وصام سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
شيخنا الكريم: د. ماهر، من خلال الدراسة السابقة يظهر لي أنه:
إذا كان من وصل الحديث أتى بزيادة ثقة، فإن زيادة الثقة لاتقبل إلا إذا:
1 - لم يقل الأئمة النقاد بعدم صحتها.
2 - ولم تعارضها القرائن.
والقرائن هنا هي:
* أن الزهري نفى سماعه لهذا الحديث من عروة.
** رواية أكثر أصحاب الزهري الثقات لهذا الحديث مقطوعا.
... مخالفة جرير الثقة لمن هو أوثق منه وهو حماد بن زيد.
وقول الزهري:
" سمعت في خلافة سليمان بن عبدالملك من ناس عن بعض من سأل عائشة عن هذا الحديث"
لماذا لم يذكر الزهري من هم؟ وهل يؤكد الزهري بالقول السابق صحة الحديث أم ضعفه؟
وجزاك الله خير يا شيخنا الكريم عل هذه الدراسة الرائعة،متعك الله بالصحة والعافية.
ـ[ماهر]ــــــــ[11 - 07 - 07, 07:21 ص]ـ
آمين
أجزل الله لكم الثواب وأدخلكم الجنة بغير حساب وجمعنا ووالدينا وإياكم في الفردوس الأعلى
ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[13 - 07 - 07, 10:33 م]ـ
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل.
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[14 - 07 - 07, 01:18 ص]ـ
جزاكم الله خيرا يا شيخ ماهر.
ـ[أم حنان]ــــــــ[14 - 07 - 07, 03:42 ص]ـ
شرح واضح ومفيد، جزاك الله خيرا
ـ[ماهر]ــــــــ[27 - 07 - 07, 05:51 ص]ـ
وأنتم جزاكم الله كل خير ونفع بكم وزادكم من فضله
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[27 - 07 - 07, 08:15 ص]ـ
جزاكم الله خيراً،، ونفع الله بكم، وحرر أرضكم، وحفظ آباءكم وأمهاتكم وذرياتكم ..
اللهم آمين.
ـ[ماهر]ــــــــ[28 - 07 - 07, 05:47 م]ـ
آمين جزاكم الله كل خير ونفع بكم وستر عليكم وزادكم الله علماً وفضلاً وخيراً
¥