تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[12 - 08 - 02, 10:47 م]ـ

بل وفي الصغرى أحاديث أعلّها النسائي في الكبرى ببيان الاختلاف على بعض رواتها.

مثل حديث كفارة إتيان الحائض.

والله أعلم.

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[05 - 11 - 02, 07:35 ص]ـ

للرفع.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[05 - 03 - 03, 01:42 ص]ـ

للفائدة

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[05 - 03 - 03, 02:43 ص]ـ

أخي ابن وهب

الحكايات التي ذكرتها تبقى احتمالاً لأنها منقطعة أقصد ما ذكره الغساني والتجيبي.

أما ما ذكره ابن الكثير من سماع ابن السني للسنن من النسائي، فهذا أمر لم ننكره أصلاً. نعم، سمع السنن الكبرى، وسمع غيرها، ثم اجتبى من حديث شيخه بعضه.

وقولك: . هذا يصح لو أن كل ما في كتاب المجتبى صحيح، أو أنه لم يترك أحاديث صحيحة في السنن الكبرى ليست في الصغرى. وإلا فعمله ليس فيه عبقرية! وأي طالب علم في الجامعة يستطيع أن يلخص لك كتاب حديثي معلل بحذف الأحاديث التي تكلم عليها صاحب الكتاب، لكن هذا لا يضمن لك أن يترك بعض الأحاديث الصحيحة، وينقل بعض الأحاديث الضعيفة، لأنه ليس من أهل هذا الشأن. والله أعلم.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[05 - 03 - 03, 07:44 ص]ـ

اخي الحبيب الشيخ محمد الامين قلت وفقك الله

(من المستبعد تماماً أن يكون كل ما في الصغرى صحيح. فأحياناً يورد الرواية ويبين انقطاعها وعلتها. فكيف تكون صحيحة؟!

)

وقال الشيخ هيثم حمدان وفقه الله

(بل وفي الصغرى أحاديث أعلّها النسائي في الكبرى ببيان الاختلاف على بعض رواتها.

مثل حديث كفارة إتيان الحائض.

)

هذا لايعني ان الكتاب ليس من تأليف النسائي

فالحديث الذي أعله ليس على شرطه

وانما ذكره لغرض ما

وهذا كتاب الجامع الصحيح للبخاري يورده فيه احاديث معلقة او مرسلة ليبين علتها

فهل وجود حديث في صحيح البخاري ويكون قد اعله خارج الصحيح يجعل الكتاب ليس من تصنيف المؤلف

بل ينيغي دارسة منهج النسائي في سننه الصغرى

ولماذا اورد الاحاديث التي اعلها في موضع اخر

قلت وفقك الله

(الحكايات التي ذكرتها تبقى احتمالاً لأنها منقطعة أقصد ما ذكره الغساني والتجيبي.

)

هذه الحكايات المنقطعة اولى من جزم الذهبي الذي ليس له مستند

ولاشيء منصوص

سوى احتمالات ظنية

وكيف ان النسائي يورد حديث اعله في مكان اخر

او كيف يورد حديث ضعف راويه

او نحو ذلك

والذهبي رحمه الله رغم انه من اهل الاستقراء التام

الا انه يجزم في مواطن كان ينبغي له ان يتثبت قبل ان يجزم

ومن ذلك نفيه ان يكون الامام احمد صنف التفسير

وقد رد عليه بعض الحنابلة

والله اعلم بالصواب

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[05 - 03 - 03, 09:40 ص]ـ

في الصغرى نفَس النسائي رحمه الله الجامع بين علمي الفقه والعلل ..... فتجده يقول بعد سرد بعض الاحاديث ((ذكر الاختلاف على شعبه)) ويعلل تلك الروايات بنفس حديثي قوي.

ولقد سألت شيخنا عبدالله السعد عن ذلك فقال الضغرى من اجتبا النسائي رحمه الله فأن طريقته بينة فيه.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[05 - 10 - 03, 08:12 م]ـ

الأخ الحبيب ابن وهب، هل من الممكن الإجابة عن تلك النقاط التي أثارها الشيخ هيثم. نعم، أنت قد أجبت عن بعضهامثل (2) و (3) لكن بقي البعض كذلك.

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هيثم حمدان

ملاحظات عامة:

1) ذهب الشيخ سعدالحميّد (وفقه الله) إلى أنّ (المجتبى) هو رواية ابن السنّي للسنن الكبرى.

2) حكاية النسائي مع أمير الرملة فيها انقطاع.

3) توجد أحاديث نصّ النسائي على ضعفها في (المجتبى)، فيدلّ ذلك على أنّه لم يجتبِ الأحاديث الصحيحة من الكبرى.

4) هناك أحاديث صحيحة كثيرة، بل كتب بأكملها في (الكبرى) مثل كتاب (التفسير) و (خصائص علي) و (الطب) و (فضائل الصحابة)، ليس منها شيء في (الصغرى).

5) هناك كتب في (الصغرى) مثل كتاب (الإيمان وشرائعه) و (الصلح) ليست في (الكبرى).

6) توجد ألفاظ وتراجم وأبواب في (الصغرى) لا وجود لها في (الكبرى).

والله أعلم.

مستفاد من شريط للشيخ سعدالحميّد: منهج النسائي (رحمه الله):

http://www.islamway.com/bindex.php?section=lessons&lesson_id=8471&scholar_id=222&scholar_name=%D3%DA%CF+%DA%C8%CF%C7%E1%E1%E5+%C7%E 1%CD%E3%ED%CF&scholar_directory=saad&series_id=346

ـ[ابن وهب]ــــــــ[06 - 10 - 03, 04:45 ص]ـ

الجواب

() ذهب الشيخ سعدالحميّد (وفقه الله) إلى أنّ (المجتبى) هو رواية ابن السنّي للسنن الكبرى.

)

كم من كتاب لم يرويه الا شخص واحد

وقد يكون سمعه عشرات ولكن الراوي واحد

وهذا كتاب مسند أحمد سمعه منه مئات

ولانعرف روايا له سوى عبد الله ابنه

وهكذا

(3) توجد أحاديث نصّ النسائي على ضعفها في (المجتبى)، فيدلّ ذلك على أنّه لم يجتبِ الأحاديث الصحيحة من الكبرى.

)

البخاري قد يذكر حديث فيه ضعف او زيادة

فهل معنى ذلك انه لم يشترط في كتابه الصحة

وكذا الأحاديث التي ذكرها النسائي لعل بعضها ذكرها عرضا

وهذه المسألة تحتاج مزيد بحث وتوسع

() هناك أحاديث صحيحة كثيرة، بل كتب بأكملها في (الكبرى) مثل كتاب (التفسير) و (خصائص علي) و (الطب) و (فضائل الصحابة)، ليس منها شيء في (الصغرى).

)

اختلف في نسبة بعض هذه الكتب الى السنن الكبرى

ولو ثبتت فان كتابه السنن الصغرى اقتصر في ذلك على ما ورد في السنن والأحكام على أصل الكتاب

(5) هناك كتب في (الصغرى) مثل كتاب (الإيمان وشرائعه) و (الصلح) ليست في (الكبرى).

)

لايشترط ان يذكر كل كتاب او باب في الكبرى ان يذكره في الصغرى

هذه الاجابة على عجل

وقد يكون في الجواب شيء

فلعلي اعود الى هذا الموضع لاحقا

والله أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير