تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد بن القاضي]ــــــــ[12 - 10 - 06, 11:41 ص]ـ

لعلكم تعرفون أن إباهيم عيسى لا يحسن أن يتطهر!!!!!!

ـ[سامح رضا]ــــــــ[07 - 11 - 08, 08:46 ص]ـ

جزاكم الله خيراً وجعلكم من الذابين عن الصحابة والسنة الشريفة.

ولكن أليس هناك من فتح الباب لهذا الصحفى الخبيث وجرأه على هذا الهراء؟

أليس هناك من رد أحاديث الآحاد؟

أليس هناك من اشترط شروطاً لقبولها من بعض المذاهب الفقهية؟

هؤلاء هم من فتح الباب لهذا الشر

والله المستعان.

ـ[نفعي الحكيم]ــــــــ[07 - 11 - 08, 11:38 ص]ـ

جزاك الله تعالى أبا أحمد خير الجزاء ..... فقد لاحظت في هذا الهالك المتهاوي أمرين هما:

الأول: قوله عن الحديث ألأول هذا الجملة تحديداً: [ ......... ولا يجب أن تصح!!)) ألايذكرنا هذا بقوله تعالى: {(إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِن فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَّا هُم بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)} (غافر: 56) ولاتعليق لدي أبلغ من هذا .....

الثاني: لابد من تفهم الرجل في هجمته على حديث: ((أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله .. )) فلاننسى ماأصاب المجوس ومرتدي العرب وكثير من أهل الكتاب وكل كاره لهذا الدين وكل عاشق للليالي الحمراء وللحرية الجنسية من حسرة وألم وسخط وغضب بسبب الفتح الإسلامي الذي قضى على أيامهم الخوالي في الخمور والزنا والمتع والشهوات وحرية الكفر والعربدة وظلت تلك الآلام والحسرات تتسلسل في أحفادهم وحتى وصلت لهذا الكاتب وهو على مايبدو غير قادر على التخلص منها!!!! فمازالت ذكريات أمير المؤمنين الفاروق عمر 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - وسيف الله خالد بن الوليد 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - وأشباههم من الصحابة وسلف ألأمة عالقة في أذهان هذا الكاتب وأشباهه تؤرقهم وتقض مضاجعهم (وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ مُّحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَى لَهُمْ) (محمد: 20)

فأي أمر فيه مجد الإسلم وذكراه العاطرة تملاْ قلوبهم بالغيظ (وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) (الزمر: 45) فمابالك بذكر الجهاد!!!!!

ـ[أبو البراء المصري الأثري]ــــــــ[12 - 11 - 08, 01:21 ص]ـ

هناك بحث علمي للدكتور ايمن مهدي رئيس قسم الحديث بجامعة الازهر بعنوان القول الجلي في ثبوت حديث وفاة النبي ودرعه مرهون عند يهودي وفيد رد علمي واف على اخطاء ابراهيم عيسى في هذا السياق وسارفقه لكم

ـ[أبو إلياس السلفي]ــــــــ[12 - 11 - 08, 01:55 ص]ـ

هذا الشخص مستفز للغاية وكان ومازال له برنامج علي إحدي الفضائيات يذكر فيها الطامات

ـ[إبراهيم بن محمد الحقيل]ــــــــ[12 - 11 - 08, 07:37 ص]ـ

جزاك الله تعالى خيرا أبا أحمد على غيرتك على السنة، وقد عرفت إبراهيم عيسى من كتاب له قبل عشرين سنة، وهو آدمي جاهل حاقد على السنة بحقده على السعودية، وهو هاتف عملة لا أقل ولا أكثر، ولا يستغرب هذا النباح من أمثاله وأظن أن إيران تدفع له فتحول إليها؛ ولذلك أرى أنه لا يستحق هذا الجهد والتعب برد علمي عليه ولا سيما إذا كان الرد طويلا ومرهقا، والتعامل مع مثله يكون برد مقتضب، تبين فيه جهالاته وتناقضاته وتعدد انتماءاته بحسب من يدفع أكثر، هذا رأيي، وأنت أخي أبصر بما يحتاجه أهل مصر ومدى تأثيره وانتشار الصحيفة التي يكتب فيها. وفقك الله تعالى لكل خير

ـ[إبراهيم محمد زين سمي الطهوني]ــــــــ[05 - 10 - 09, 06:02 م]ـ

جزاكم الله عنا وعن الإسلام خير الجزاء

اللهم من أراد بالإسلام وأهله خيرا فوفقه إلى كل خير، ومن أراد بالإسلام وأهله شرا فخذه أخذ عزيز مقتدر

فعلا، ليس هناك عداوة أشد من عداوة هؤلاء الرافضة الغلاة، لا يزال حقد ابن سبأ يتسم على وجوههم. فما هم إلا إخوة الخنازير والقردة. لعن الله كل من يسيء بدينه من اليهود والنصارى ومن والاهم أجمعين. آمين

ـ[أحمد بن عباس المصري]ــــــــ[06 - 10 - 09, 03:42 ص]ـ

وتكلم في نفس الحديث جاهل آخر اسمه إسلام بحيري في جريدة اليوم السابع ومقاله على موقعها

بتاريخ 9/ 7/2009 ......

ـ[أحمد أبو الأنوار]ــــــــ[08 - 10 - 09, 06:36 م]ـ

هذا الرجل دجال منافق

وقد سمعته على فضائية دريم يسخر من سيدنا عمر بن الخطاب ولازالت هذه الفضائية البلهاء تستضيفه

ووالله لو سلك طريق العلم و كان هدفه المعرفة لتعلم منذ زمن ولكن هدف ابليس الفتنة والتلبيس

واقول يجب ان تكون معه وقفة ليست اقل من النفي والتغريب

لعنة الله على المنافقين

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير